رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 76

فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَ وَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ

سوره البقره

فَوَيْلٌ
لِلَّذِينَ
يَكْتُبُونَ
الْكِتابَ
بِأَيْدِيهِمْ
ثُمَّ
يَقُولُونَ
هذا
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
لِيَشْتَرُوا
بِهِ
ثَمَناً
قَلِيلاً
فَوَيْلٌ
لَهُمْ
مِمَّا
كَتَبَتْ
أَيْدِيهِمْ
وَ
وَيْلٌ
لَهُمْ
مِمَّا
يَكْسِبُونَ

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ

سوره ال عمران

هُوَ
الَّذِي
أَنْزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتابَ
مِنْهُ
آياتٌ
مُحْكَماتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتابِ
وَ
أُخَرُ
مُتَشابِهاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
ما
تَشابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغاءَ
الْفِتْنَةِ
وَ
ابْتِغاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَ
ما
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ
اللَّهُ
وَ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِنْ
عِنْدِ
رَبِّنا
وَ
ما
يَذَّكَّرُ
إِلاَّ
أُولُوا
الْأَلْبابِ

الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا إِنَّنا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا وَ قِنا عَذابَ النَّارِ

سوره ال عمران

الَّذِينَ
يَقُولُونَ
رَبَّنا
إِنَّنا
آمَنَّا
فَاغْفِرْ
لَنا
ذُنُوبَنا
وَ
قِنا
عَذابَ
النَّارِ

وَ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَ مِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره ال عمران

وَ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
مَنْ
إِنْ
تَأْمَنْهُ
بِقِنْطارٍ
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
إِنْ
تَأْمَنْهُ
بِدِينارٍ
لا
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
إِلاَّ
ما
دُمْتَ
عَلَيْهِ
قائِماً
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قالُوا
لَيْسَ
عَلَيْنا
فِي
الْأُمِّيِّينَ
سَبِيلٌ
وَ
يَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

وَ إِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَ ما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَ يَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ ما هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره ال عمران

وَ
إِنَّ
مِنْهُمْ
لَفَرِيقاً
يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ
بِالْكِتابِ
لِتَحْسَبُوهُ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
ما
هُوَ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
يَقُولُونَ
هُوَ
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
وَ
ما
هُوَ
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
وَ
يَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما فِي صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره ال عمران

ثُمَّ
أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
الْغَمِّ
أَمَنَةً
نُعاساً
يَغْشى
طائِفَةً
مِنْكُمْ
وَ
طائِفَةٌ
قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَلْ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
مِنْ
شَيْءٍ
قُلْ
إِنَّ
الْأَمْرَ
كُلَّهُ
لِلَّهِ
يُخْفُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
ما
لا
يُبْدُونَ
لَكَ
يَقُولُونَ
لَوْ
كانَ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
ما
قُتِلْنا
هاهُنا
قُلْ
لَوْ
كُنْتُمْ
فِي
بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ
الَّذِينَ
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ
إِلى
مَضاجِعِهِمْ
وَ
لِيَبْتَلِيَ
اللَّهُ
ما
فِي
صُدُورِكُمْ
وَ
لِيُمَحِّصَ
ما
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا وَ قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتالاً لاَتَّبَعْناكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما يَكْتُمُونَ

سوره ال عمران

وَ
لِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
نافَقُوا
وَ
قِيلَ
لَهُمْ
تَعالَوْا
قاتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَوِ
ادْفَعُوا
قالُوا
لَوْ
نَعْلَمُ
قِتالاً
لاَتَّبَعْناكُمْ
هُمْ
لِلْكُفْرِ
يَوْمَئِذٍ
أَقْرَبُ
مِنْهُمْ
لِلْإِيمانِ
يَقُولُونَ
بِأَفْواهِهِمْ
ما
لَيْسَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
وَ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِما
يَكْتُمُونَ

مِنَ الَّذِينَ هادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَ يَقُولُونَ سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ اسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَ راعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَ طَعْناً فِي الدِّينِ وَ لَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ اسْمَعْ وَ انْظُرْنا لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَقْوَمَ وَ لكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً

سوره النساء

مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
عَنْ
مَواضِعِهِ
وَ
يَقُولُونَ
سَمِعْنا
وَ
عَصَيْنا
وَ
اسْمَعْ
غَيْرَ
مُسْمَعٍ
وَ
راعِنا
لَيًّا
بِأَلْسِنَتِهِمْ
وَ
طَعْناً
فِي
الدِّينِ
وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
قالُوا
سَمِعْنا
وَ
أَطَعْنا
وَ
اسْمَعْ
وَ
انْظُرْنا
لَكانَ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
أَقْوَمَ
وَ
لكِنْ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
بِكُفْرِهِمْ
فَلا
يُؤْمِنُونَ
إِلاَّ
قَلِيلاً

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ وَ يَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هؤُلاءِ أَهْدى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلاً

سوره النساء

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيباً
مِنَ
الْكِتابِ
يُؤْمِنُونَ
بِالْجِبْتِ
وَ
الطَّاغُوتِ
وَ
يَقُولُونَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
هؤُلاءِ
أَهْدى
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
سَبِيلاً

وَ ما لَكُمْ لا تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَ النِّساءِ وَ الْوِلْدانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها وَ اجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَ اجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً

سوره النساء

وَ
ما
لَكُمْ
لا
تُقاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
الْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ
الرِّجالِ
وَ
النِّساءِ
وَ
الْوِلْدانِ
الَّذِينَ
يَقُولُونَ
رَبَّنا
أَخْرِجْنا
مِنْ
هذِهِ
الْقَرْيَةِ
الظَّالِمِ
أَهْلُها
وَ
اجْعَلْ
لَنا
مِنْ
لَدُنْكَ
وَلِيًّا
وَ
اجْعَلْ
لَنا
مِنْ
لَدُنْكَ
نَصِيراً

وَ يَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَ اللَّهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ تَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ وَكِيلاً

سوره النساء

وَ
يَقُولُونَ
طاعَةٌ
فَإِذا
بَرَزُوا
مِنْ
عِنْدِكَ
بَيَّتَ
طائِفَةٌ
مِنْهُمْ
غَيْرَ
الَّذِي
تَقُولُ
وَ
اللَّهُ
يَكْتُبُ
ما
يُبَيِّتُونَ
فَأَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَ
تَوَكَّلْ
عَلَى
اللَّهِ
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
وَكِيلاً

إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ يُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ يَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَ نَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً

سوره النساء

إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ
بِاللَّهِ
وَ
رُسُلِهِ
وَ
يُرِيدُونَ
أَنْ
يُفَرِّقُوا
بَيْنَ
اللَّهِ
وَ
رُسُلِهِ
وَ
يَقُولُونَ
نُؤْمِنُ
بِبَعْضٍ
وَ
نَكْفُرُ
بِبَعْضٍ
وَ
يُرِيدُونَ
أَنْ
يَتَّخِذُوا
بَيْنَ
ذلِكَ
سَبِيلاً

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الرَّسُولُ
لا
يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ
يُسارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قالُوا
آمَنَّا
بِأَفْواهِهِمْ
وَ
لَمْ
تُؤْمِنْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِنْ
بَعْدِ
مَواضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هذا
فَخُذُوهُ
وَ
إِنْ
لَمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَ
مَنْ
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَنْ
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
أُولئِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَنْ
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيا
خِزْيٌ
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ

سوره المائده

فَتَرَى
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
يُسارِعُونَ
فِيهِمْ
يَقُولُونَ
نَخْشى
أَنْ
تُصِيبَنا
دائِرَةٌ
فَعَسَى
اللَّهُ
أَنْ
يَأْتِيَ
بِالْفَتْحِ
أَوْ
أَمْرٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا
عَلى
ما
أَسَرُّوا
فِي
أَنْفُسِهِمْ
نادِمِينَ

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَ ما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ إِلهٌ واحِدٌ وَ إِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره المائده

لَقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
ثالِثُ
ثَلاثَةٍ
وَ
ما
مِنْ
إِلهٍ
إِلاَّ
إِلهٌ
واحِدٌ
وَ
إِنْ
لَمْ
يَنْتَهُوا
عَمَّا
يَقُولُونَ
لَيَمَسَّنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ

سوره المائده

وَ
إِذا
سَمِعُوا
ما
أُنْزِلَ
إِلَى
الرَّسُولِ
تَرى
أَعْيُنَهُمْ
تَفِيضُ
مِنَ
الدَّمْعِ
مِمَّا
عَرَفُوا
مِنَ
الْحَقِّ
يَقُولُونَ
رَبَّنا
آمَنَّا
فَاكْتُبْنا
مَعَ
الشَّاهِدِينَ

قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَ لكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ

سوره الانعام

قَدْ
نَعْلَمُ
إِنَّهُ
لَيَحْزُنُكَ
الَّذِي
يَقُولُونَ
فَإِنَّهُمْ
لا
يُكَذِّبُونَكَ
وَ
لكِنَّ
الظَّالِمِينَ
بِآياتِ
اللَّهِ
يَجْحَدُونَ

فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى وَ يَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنا وَ إِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَ لَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثاقُ الْكِتابِ أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ وَ دَرَسُوا ما فِيهِ وَ الدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَ فَلا تَعْقِلُونَ

سوره الاعراف

فَخَلَفَ
مِنْ
بَعْدِهِمْ
خَلْفٌ
وَرِثُوا
الْكِتابَ
يَأْخُذُونَ
عَرَضَ
هذَا
الْأَدْنى
وَ
يَقُولُونَ
سَيُغْفَرُ
لَنا
وَ
إِنْ
يَأْتِهِمْ
عَرَضٌ
مِثْلُهُ
يَأْخُذُوهُ
أَ
لَمْ
يُؤْخَذْ
عَلَيْهِمْ
مِيثاقُ
الْكِتابِ
أَنْ
لا
يَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلاَّ
الْحَقَّ
وَ
دَرَسُوا
ما
فِيهِ
وَ
الدَّارُ
الْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
أَ
فَلا
تَعْقِلُونَ

وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَ يَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ رَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمُ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ
وَ
يَقُولُونَ
هُوَ
أُذُنٌ
قُلْ
أُذُنُ
خَيْرٍ
لَكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
يُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ
وَ
رَحْمَةٌ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْكُمْ
وَ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

وَ يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَ لا يَنْفَعُهُمْ وَ يَقُولُونَ هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَ تُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِما لا يَعْلَمُ فِي السَّماواتِ وَ لا فِي الْأَرْضِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ

سوره یونس

وَ
يَعْبُدُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
ما
لا
يَضُرُّهُمْ
وَ
لا
يَنْفَعُهُمْ
وَ
يَقُولُونَ
هؤُلاءِ
شُفَعاؤُنا
عِنْدَ
اللَّهِ
قُلْ
أَ
تُنَبِّئُونَ
اللَّهَ
بِما
لا
يَعْلَمُ
فِي
السَّماواتِ
وَ
لا
فِي
الْأَرْضِ
سُبْحانَهُ
وَ
تَعالى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ