رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 17

إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَ ما يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفاسِقِينَ

سوره البقره

إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَسْتَحْيِي
أَنْ
يَضْرِبَ
مَثَلاً
ما
بَعُوضَةً
فَما
فَوْقَها
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَيَقُولُونَ
ما
ذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِهذا
مَثَلاً
يُضِلُّ
بِهِ
كَثِيراً
وَ
يَهْدِي
بِهِ
كَثِيراً
وَ
ما
يُضِلُّ
بِهِ
إِلاَّ
الْفاسِقِينَ

إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ

سوره الانعام

إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
مَنْ
يَضِلُّ
عَنْ
سَبِيلِهِ
وَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ

إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عاماً وَ يُحَرِّمُونَهُ عاماً لِيُواطِؤُا عِدَّةَ ما حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا ما حَرَّمَ اللَّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمالِهِمْ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ

سوره التوبه

إِنَّمَا
النَّسِيءُ
زِيادَةٌ
فِي
الْكُفْرِ
يُضَلُّ
بِهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يُحِلُّونَهُ
عاماً
وَ
يُحَرِّمُونَهُ
عاماً
لِيُواطِؤُا
عِدَّةَ
ما
حَرَّمَ
اللَّهُ
فَيُحِلُّوا
ما
حَرَّمَ
اللَّهُ
زُيِّنَ
لَهُمْ
سُوءُ
أَعْمالِهِمْ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ

قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ

سوره یونس

قُلْ
يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
قَدْ
جاءَكُمُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكُمْ
فَمَنِ
اهْتَدى
فَإِنَّما
يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ
وَ
مَنْ
ضَلَّ
فَإِنَّما
يَضِلُّ
عَلَيْها
وَ
ما
أَنَا
عَلَيْكُمْ
بِوَكِيلٍ

وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ

سوره الرعد

وَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
لا
أُنْزِلَ
عَلَيْهِ
آيَةٌ
مِنْ
رَبِّهِ
قُلْ
إِنَّ
اللَّهَ
يُضِلُّ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَهْدِي
إِلَيْهِ
مَنْ
أَنابَ

يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ فِي الْآخِرَةِ وَ يُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَ يَفْعَلُ اللَّهُ ما يَشاءُ

سوره ابراهیم

يُثَبِّتُ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِالْقَوْلِ
الثَّابِتِ
فِي
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
فِي
الْآخِرَةِ
وَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
الظَّالِمِينَ
وَ
يَفْعَلُ
اللَّهُ
ما
يَشاءُ

إِنْ تَحْرِصْ عَلى هُداهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ وَ ما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ

سوره النحل

إِنْ
تَحْرِصْ
عَلى
هُداهُمْ
فَإِنَّ
اللَّهَ
لا
يَهْدِي
مَنْ
يُضِلُّ
وَ
ما
لَهُمْ
مِنْ
ناصِرِينَ

وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَ لَتُسْئَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره النحل

وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
لَجَعَلَكُمْ
أُمَّةً
واحِدَةً
وَ
لكِنْ
يُضِلُّ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَهْدِي
مَنْ
يَشاءُ
وَ
لَتُسْئَلُنَّ
عَمَّا
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

مَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى وَ ما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً

سوره الاسراء

مَنِ
اهْتَدى
فَإِنَّما
يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ
وَ
مَنْ
ضَلَّ
فَإِنَّما
يَضِلُّ
عَلَيْها
وَ
لا
تَزِرُ
وازِرَةٌ
وِزْرَ
أُخْرى
وَ
ما
كُنَّا
مُعَذِّبِينَ
حَتَّى
نَبْعَثَ
رَسُولاً

قالَ عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَ لا يَنْسى

سوره طه

قالَ
عِلْمُها
عِنْدَ
رَبِّي
فِي
كِتابٍ
لا
يَضِلُّ
رَبِّي
وَ
لا
يَنْسى

قالَ اهْبِطا مِنْها جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَ لا يَشْقى

سوره طه

قالَ
اهْبِطا
مِنْها
جَمِيعاً
بَعْضُكُمْ
لِبَعْضٍ
عَدُوٌّ
فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ
مِنِّي
هُدىً
فَمَنِ
اتَّبَعَ
هُدايَ
فَلا
يَضِلُّ
وَ
لا
يَشْقى

أَ فَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِما يَصْنَعُونَ

سوره فاطر

أَ
فَمَنْ
زُيِّنَ
لَهُ
سُوءُ
عَمَلِهِ
فَرَآهُ
حَسَناً
فَإِنَّ
اللَّهَ
يُضِلُّ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَهْدِي
مَنْ
يَشاءُ
فَلا
تَذْهَبْ
نَفْسُكَ
عَلَيْهِمْ
حَسَراتٍ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِما
يَصْنَعُونَ

إِنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدى فَلِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ ما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ

سوره الزمر

إِنَّا
أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ
الْكِتابَ
لِلنَّاسِ
بِالْحَقِّ
فَمَنِ
اهْتَدى
فَلِنَفْسِهِ
وَ
مَنْ
ضَلَّ
فَإِنَّما
يَضِلُّ
عَلَيْها
وَ
ما
أَنْتَ
عَلَيْهِمْ
بِوَكِيلٍ

وَ لَقَدْ جاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّناتِ فَما زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتابٌ

سوره غافر

وَ
لَقَدْ
جاءَكُمْ
يُوسُفُ
مِنْ
قَبْلُ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
زِلْتُمْ
فِي
شَكٍّ
مِمَّا
جاءَكُمْ
بِهِ
حَتَّى
إِذا
هَلَكَ
قُلْتُمْ
لَنْ
يَبْعَثَ
اللَّهُ
مِنْ
بَعْدِهِ
رَسُولاً
كَذلِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
مُرْتابٌ

مِنْ دُونِ اللَّهِ قالُوا ضَلُّوا عَنَّا بَلْ لَمْ نَكُنْ نَدْعُوا مِنْ قَبْلُ شَيْئاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ الْكافِرِينَ

سوره غافر

مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
قالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
بَلْ
لَمْ
نَكُنْ
نَدْعُوا
مِنْ
قَبْلُ
شَيْئاً
كَذلِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
الْكافِرِينَ

فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَ إِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ذلِكَ وَ لَوْ يَشاءُ اللَّهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَ لكِنْ لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ

سوره محمد

فَإِذا
لَقِيتُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَضَرْبَ
الرِّقابِ
حَتَّى
إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ
فَشُدُّوا
الْوَثاقَ
فَإِمَّا
مَنًّا
بَعْدُ
وَ
إِمَّا
فِداءً
حَتَّى
تَضَعَ
الْحَرْبُ
أَوْزارَها
ذلِكَ
وَ
لَوْ
يَشاءُ
اللَّهُ
لاَنْتَصَرَ
مِنْهُمْ
وَ
لكِنْ
لِيَبْلُوَا
بَعْضَكُمْ
بِبَعْضٍ
وَ
الَّذِينَ
قُتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَلَنْ
يُضِلَّ
أَعْمالَهُمْ

وَ ما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَ ما جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ يَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيماناً وَ لا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ لِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْكافِرُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَ ما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَ ما هِيَ إِلاَّ ذِكْرى لِلْبَشَرِ

سوره المدثر

وَ
ما
جَعَلْنا
أَصْحابَ
النَّارِ
إِلاَّ
مَلائِكَةً
وَ
ما
جَعَلْنا
عِدَّتَهُمْ
إِلاَّ
فِتْنَةً
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
وَ
يَزْدادَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِيماناً
وَ
لا
يَرْتابَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
وَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
لِيَقُولَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
وَ
الْكافِرُونَ
ما
ذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِهذا
مَثَلاً
كَذلِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَهْدِي
مَنْ
يَشاءُ
وَ
ما
يَعْلَمُ
جُنُودَ
رَبِّكَ
إِلاَّ
هُوَ
وَ
ما
هِيَ
إِلاَّ
ذِكْرى
لِلْبَشَرِ