رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 12

فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَ اللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَ تُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً

سوره النساء

فَما
لَكُمْ
فِي
الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ
وَ
اللَّهُ
أَرْكَسَهُمْ
بِما
كَسَبُوا
أَ
تُرِيدُونَ
أَنْ
تَهْدُوا
مَنْ
أَضَلَّ
اللَّهُ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
سَبِيلاً

مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ لا إِلى هؤُلاءِ وَ لا إِلى هؤُلاءِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً

سوره النساء

مُذَبْذَبِينَ
بَيْنَ
ذلِكَ
لا
إِلى
هؤُلاءِ
وَ
لا
إِلى
هؤُلاءِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
سَبِيلاً

مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَ مَنْ يُضْلِلْ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ

سوره الاعراف

مَنْ
يَهْدِ
اللَّهُ
فَهُوَ
الْمُهْتَدِي
وَ
مَنْ
يُضْلِلْ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْخاسِرُونَ

مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلا هادِيَ لَهُ وَ يَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ

سوره الاعراف

مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَلا
هادِيَ
لَهُ
وَ
يَذَرُهُمْ
فِي
طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ

أَ فَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِما لا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَ صُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره الرعد

أَ
فَمَنْ
هُوَ
قائِمٌ
عَلى
كُلِّ
نَفْسٍ
بِما
كَسَبَتْ
وَ
جَعَلُوا
لِلَّهِ
شُرَكاءَ
قُلْ
سَمُّوهُمْ
أَمْ
تُنَبِّئُونَهُ
بِما
لا
يَعْلَمُ
فِي
الْأَرْضِ
أَمْ
بِظاهِرٍ
مِنَ
الْقَوْلِ
بَلْ
زُيِّنَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
مَكْرُهُمْ
وَ
صُدُّوا
عَنِ
السَّبِيلِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

وَ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِهِ وَ نَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلى وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَ بُكْماً وَ صُمًّا مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّما خَبَتْ زِدْناهُمْ سَعِيراً

سوره الاسراء

وَ
مَنْ
يَهْدِ
اللَّهُ
فَهُوَ
الْمُهْتَدِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلْ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُمْ
أَوْلِياءَ
مِنْ
دُونِهِ
وَ
نَحْشُرُهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
عَلى
وُجُوهِهِمْ
عُمْياً
وَ
بُكْماً
وَ
صُمًّا
مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ
كُلَّما
خَبَتْ
زِدْناهُمْ
سَعِيراً

وَ تَرَى الشَّمْسَ إِذا طَلَعَتْ تَتَزاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذاتَ الْيَمِينِ وَ إِذا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذاتَ الشِّمالِ وَ هُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذلِكَ مِنْ آياتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِداً

سوره الکهف

وَ
تَرَى
الشَّمْسَ
إِذا
طَلَعَتْ
تَتَزاوَرُ
عَنْ
كَهْفِهِمْ
ذاتَ
الْيَمِينِ
وَ
إِذا
غَرَبَتْ
تَقْرِضُهُمْ
ذاتَ
الشِّمالِ
وَ
هُمْ
فِي
فَجْوَةٍ
مِنْهُ
ذلِكَ
مِنْ
آياتِ
اللَّهِ
مَنْ
يَهْدِ
اللَّهُ
فَهُوَ
الْمُهْتَدِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلْ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
وَلِيًّا
مُرْشِداً

اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَ قُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره الزمر

اللَّهُ
نَزَّلَ
أَحْسَنَ
الْحَدِيثِ
كِتاباً
مُتَشابِهاً
مَثانِيَ
تَقْشَعِرُّ
مِنْهُ
جُلُودُ
الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ
ثُمَّ
تَلِينُ
جُلُودُهُمْ
وَ
قُلُوبُهُمْ
إِلى
ذِكْرِ
اللَّهِ
ذلِكَ
هُدَى
اللَّهِ
يَهْدِي
بِهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

أَ لَيْسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ وَ يُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره الزمر

أَ
لَيْسَ
اللَّهُ
بِكافٍ
عَبْدَهُ
وَ
يُخَوِّفُونَكَ
بِالَّذِينَ
مِنْ
دُونِهِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ ما لَكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عاصِمٍ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره غافر

يَوْمَ
تُوَلُّونَ
مُدْبِرِينَ
ما
لَكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
عاصِمٍ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ وَ تَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ

سوره الشوری

وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
وَلِيٍّ
مِنْ
بَعْدِهِ
وَ
تَرَى
الظَّالِمِينَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذابَ
يَقُولُونَ
هَلْ
إِلى
مَرَدٍّ
مِنْ
سَبِيلٍ

وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِياءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ سَبِيلٍ

سوره الشوری

وَ
ما
كانَ
لَهُمْ
مِنْ
أَوْلِياءَ
يَنْصُرُونَهُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
سَبِيلٍ