فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [193] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

2|186|وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ

الصحيفة السجادية

الدعاء و الأدعية
سیّد الساجدین علیه السلام
زیارت شریفة أمین الله


علم الأخلاق
مباحث حديث و رجال و دراية
الصحيفة السجادية
نهج البلاغة

(28) (و كان من دعائه عليه السلام متفزعا إلى الله عز و جل)













الذريعة إلى ‏تصانيف ‏الشيعة، ج‏15، ص: 18
95: الصحيفة السجادية
الأولى المنتهي سندها إلى الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع المعبر عنها أخت القرآن و إنجيل أهل البيت و زبور آل محمد و يقال لها الصحيفة الكاملة أيضا، و للأصحاب اهتمام بروايتها و يخصونها بالذكر في إجازاتهم و عليها شروح كثيره مرت في محلها و هي من المتواترات عند الأصحاب لاختصاصها بالإجازة و الرواية في كل طبقة و عصر ينتهي سند روايتها إلى الإمام أبي جعفر الباقر ع و زيد الشهيد ابني علي بن الحسين عن أبيهما علي بن الحسين ع و المتوفى مسموما 95 من الهجرة قال ابن شهرآشوب في أول معالم العلماء: الصحيح أن أول من صنف أمير المؤمنين ع ثم سلمان ثم أبو ذر ثم الأصبغ بن نباتة ثم عبيد الله بن أبي رافع ثم صنف الصحيفة الكاملة انتهى ملخصا و اختلفوا في قائل [حدثنا السيد الأجل‏] في صدر سند الصحيفة فاستظهر المحقق الداماد في شرح الصحيفة أنه عميد الرؤساء هبة الله بن حامد بن أحمد بن أيوب بن علي بن أيوب اللغوي المشهور و استظهر الشيخ البهائي أنه ابن السكون و هو الشيخ‏


الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏15، ص: 19
أبو الحسن علي بن محمد بن محمد بن علي بن محمد بن محمد بن السكون الحلي النحوي الشاعر المتوفى حدود 606 كما أرخه السيوطي في البغية و في الرياض في ترجمه ابن السكون: أن الاحتمالين متساويان لأن السيد فخار بن معد الموسوي يروي عنهما و هما كانا في طبقة واحدة أخذا اللغة عن ابن العصار اللغوي و قد وجد الشيخ علي بن أحمد المعروف بالسديدي نسخه الصحيفة بخط ابن السكون فيها اختلافات مع سائر النسخ مثل نسخه ابن إدريس التي فرغ منها في رجب 570 و قد فرغ علي بن أحمد السديدي من كتابة نسخته عن نسخه ابن السكون و مقابلتها بها 643 ثم قابلها ثانيا مع نسخه خط ابن إدريس في 654 و كتب الشهيد عن خط السديدي نسختين الأولى 772 و الثانية 776 و كتب الجبعي عن خط الشهيد في الأول و قابله بالثاني أيضا كما في إجازات البحار و قد ضبط العلماء جميع تلك الاختلافات، و عند (السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء) نسخه أول سندها بإسقاط الألقاب هكذا: [حدثنا الشيخ أبو علي بن الشيخ في جمادى الآخرة 511 عن والده شيخ الطائفة الطوسي عن ابن الغضائري قال حدثنا أبو المفضل محمد بن عبيد الله بن المطلب‏] إلى آخر السند المشهور و ذكر الكاتب في آخرها إنها قوبلت مع خط ابن إدريس و مع خط ياقوت قال و في خط ياقوت بدل عبيد الله المذكور عبد الله بن المطلب مكبرا و ليس للنسخة تاريخ و لكن عليها تاريخ ولادات منها 1069 و نسخه الصحيفة الكاملة بخط الشهيد الثاني موجودة في (الفاضلية) و هو الشيخ زين الدين بن علي الشهير بابن الحجة المتوفى 966 معها ضمائم و نسخه الصحيفة بخط الشهيد الأول كانت في خزانة كتب السيد محمد تقي بن الحسين بن دلدار علي ذكره حفيده السيد علي نقي في تراجم المشاهير و نسخه شيخنا النوري في الحسينية تأتي بعنوان المعصومة كما سميت بها و فصل شروح الصحيفة في فهرس مكتبة جامعة طهران 1: 159

96: الصحيفة السجادية الثانية
من جمع الشيخ المحدث الحر العاملي صاحب الوسائل محمد بن الحسن المتوفى 1104 حكى لي بعض أفاضل المعاصرين أنه اطلع على صحيفة ثانية سجادية من جمع الشيخ محمد بن علي الحرفوشي المعاصر للشيخ الحر و المتوفى قبله بأزيد من أربعين سنة و على هذا فصحيفة المحدث الحر


الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏15، ص: 20
ثالثة و ما بعدها رابعة و هكذا و أقول: لعل هذا مراد صاحب الرياض في الصحيفة الثالثة حيث رد على المحدث الحر في قوله إنه لم يسبقه أحد بقوله: [و قد سبقه إليه بعض علمائنا المتأخرين كما أوردنا ترجمته في كتاب رجالنا رياض العلماء انتهى‏] و قال المحدث الجزائري في أول شرح ملحقات الصحيفة: إن الشيخ الحر لما جمع من أدعية السجاد ع ما يقرب من الصحيفة سماه أخت الصحيفة كما أنه لما جمع الأحاديث القدسية سماها أخا القرآن انتهى أقول: و قد استخرجها المحدث الحر من الأصول المعتمدة عنده التي ذكرها في هامش النسخة و كتب في آخرها: [يقول العبد محمد بن الحسن بن علي بن محمد الحر العاملي عفا الله عنه: هذا ما وصل إلي من أدعية مولانا زين العابدين علي بن الحسين ع مما خرج عن الصحيفة الكاملة] إلى قوله: [و فرغت من جمعها في شهر رمضان 1053] أولها: [الحمد لله المجيب لمن دعاه القريب لمن ناجاه‏] طبعت بإيران و نسخه الأصل مع الحواشي في خزانة المير حامد حسين بالهند و طبعت في بمبئي 1311 و سقطت الحواشي في الطبع‏

97: الصحيفة السجادية الثالثة
للفاضل المتبحر الماهر الميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى بن محمد صالح التبريزي الأصفهاني المعروف بالأفندي صاحب رياض العلماء و تلميذ المجلسي الثاني رد فيه على الشيخ المحدث الحر في دعواه الاستقصاء و قد طبع في طهران و طبع جميع ما فيها من أدعية ضمن الصحيفة الخامسة، و مرت بعنوان اسمها الدرر المنظومة المأثورة و قد طبعت 1364

98: الصحيفة السجادية الرابعة
لشيخنا النوري الحاج ميرزا حسين بن المولى محمد تقي بن ميرزا علي محمد النوري المتوفى عشية الأربعاء 27 جمادى الآخرة 1320 و قد جمع 77 دعاء له غير المذكورة في سائر الصحائف السابقة أولها: [الحمد لله الذي جعل الدعاء سهما] و هي مطبوعة

99: الصحيفة السجادية الخامسة
للسيد المعاصر محسن بن عبد الكريم بن علي بن محمد الأمين الحسيني العاملي نزيل دمشق طبعت 1330 و هي محتوية على الصحيفة الثالثة و الرابعة و زيادة و فرغ منها 1323 و مجموع أدعيتها 182 دعاء انفرد منها باثنين و خمسين دعاء و البواقي موجودة في إحدى الصحيفتين‏


الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏15، ص: 21
100: الصحيفة السجادية السادسة
للشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله المازندراني الحائري المعاصر المولود 1297 ذكره في فهرس تصانيفه‏







****************
ارسال شده توسط:
صحیفه سجادیه
Thursday - 30/7/2020 - 8:6

حکی ابن شهرآشوب فی مناقبه: ذکرت عند بعض البلغاء بالبصره الصحیفه الکامله(السجادیه) فقال خذوا عنی حتی املی علیکم مثلها فاخذ القلم و اطرق راسه فما رفعه حتی مات






#نکات_حدیثی

💠 اطمینان به متن صحیفه سجادیه با یک مکاشفه!

🔹 سند صحیفه سجادیه فی نفسه با اشکال مواجه است؛ اما به جهت مکاشفه‌ای که برای علامه مجلسی اول (ره) رخ داده، برای ما اطمینان حاصل شده است که صحیفه سجادیه‌ای که در حال حاضر موجود است، همان صحیفه سجادیه اصلی است. خلاصه سخن علامه مجلسی اول (ره) در مورد مکاشفه‌ای که داشته است، این چنین است:

🔸 در اوایل بلوغ، به دنبال کسب رضایت الهی بوده و برای به دست آوردن آن تلاش می‌کردم. شبی بین خواب و بیداری امام زمان (عج) را در مسجد جامع قدیم اصفهان دیدم. بعد از سلام، از آن‌حضرت سؤالاتی پرسیدم و ایشان پاسخ فرمودند. سپس عرض کردم همیشه برایم ممکن نیست که حضورتان شرفیاب شوم، پس کتابی معرفی کنید تا همیشه به آن عمل کنم. ایشان فرمودند: کتابی را به محمد تاج داده‌ام تا به تو برساند. در آن حالت گمان می‌کردم که محمد تاج را می‌شناسم؛ از این‌رو در همان عالم خواب نزد او رفته و کتاب خطّی که دعا بود را گرفتم و بوسیدم و بر روی چشم قرار داده و به خدمت امام زمان (عج) برگشتم که ناگهان از خواب بیدار شدم و کتاب را نزد خود نیافتم؛ لذا تا صبح گریستم.

🔹 بعد از نماز با خود گفتم که شاید محمد تاج همان شیخ بهایی (ره) باشد، بنابر این فکر، به نزد ایشان رفته و خوابم را تعریف کردم. ایشان نیز مرا به علوم الهی بشارت دادند، اما آرامش نیافتم. به دلم افتاد به سمتی که حضرت را در خواب دیده بودم، بروم. وقتی به آن‌جا رسیدم، شخصی به نام حسن آقا ملقب به تاج را دیدم. او به من گفت که تعدادی کتاب وقفی در اختیار دارد و از آن‌جایی که من شرایط وقف را رعایت می‌کردم، به من گفت: بیا و این کتاب‌ها را ببین و هر کدام را خواستی بردار. اولین کتابی که به من داد، همان کتابی بود که در رؤیا دیده بودم. به گریه افتادم و گفتم همین یک کتاب برایم کافی است. به برکت این هدیه امام زمان (عج) صحیفه سجادیه در تمامی خانه‌ها وارد شد و بیشتر مردم اهل دعا قرار گرفتند و بسیاری از آنها مستجاب الدعوه شدند. (روضة المتقين ‌۱۴: ۴۱۹)

🔸 اگرچه این مکاشفه، موجب تامّ شدن سند صحیفه سجادیه نمی‌شود، اما اطمینان حاصل می‌کند که صحیفه سجادیه‌ای که هم اکنون در دسترس است، همان صحیفه سجادیه اصلی است و امکان مراجعه و استناد به آن وجود دارد.

📚 برگرفته از درس خارج فقه معاصر (نظام اقتصادی اسلام (https://eitaa.com/joinchat/241303594Ceae9c02780)) استاد علی #عندلیب همدانی (دام عزه)

👈 نکات #حدیثی بیشتر را اینجا (https://eitaa.com/joinchat/4290445439Ccdc991b341) ببینید

🔰 سطوح عالی مدرسه شهیدین قم