لا تصح نسبة رسالة "بيان زغل العلم والطلب" إلى الإمام الذهبي--سایت اهل الحدیث
محمد بن أحمد الذهبي شمس الدين(673 هـ - 748هـ، 1275م - 1347م)شرح حال محمد بن أحمد الذهبي شمس الدين(673 هـ - 748هـ، 1275م - 1347م)
کتاب زغل العلم
قدح عظيم ذهبي در ابن تيميه---منصفانهترين نقد ابن تيميه در طول تاريخ--تاپیك حسین در سایت انجمن اینترنتی مسلمان
ما هذا الكلام الذى يقوله الإمام الذهبى عن شيخ الإسلام--سایت اهل الحدیث
زغل العلم للإمام الذهبي--سایت اهل الحدیث
|
#1 | |||
| |||
لا تصح نسبة رسالة "بيان زغل العلم والطلب" إلى الإمام الذهبي منقول من الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net/php/php_arab...Option=FatwaId رقم الفتوى : 30511 عنوان الفتوى : لا تصح نسبة رسالة "بيان زغل العلم والطلب" إلى الإمام الذهبي تاريخ الفتوى : 05 صفر 1424 السؤال بعض مجموعة من الطوائف الضالة أخبرتني بأن الذهبي انتقد شيخ الإسلام بشدة في رسالة تسمى "بيان زغل العلم والطلب" أنا لم أستطع أن أجد هذه الرسالة، لكن أنا أعرف أن الذهبي مدح شيخ الإسلام كثيراً، فهل ذلك صحيح؟ وكيف أجيبهم؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالرسالة المسماة "بيان زغل العلم والطلب" أو "النصيحة الذهبية" المنسوبة للإمام الذهبي والتي فيها حط كبير من شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى لا تصح نسبتها إلى الإمام الذهبي، قال الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد: والإمام الذهبي في دينه وورعه وخلقه يرتفع قدره عن مثل هذه الرسالة التي تنادي عباراتها على بطلانها. وقد ألف الشيخ محمد بن إبراهيم الشيباني رسالة في إبطال نسبة هذه الرسالة إلى الإمام الذهبي سماها "التوضيح الجلي في الرد على النصيحة الذهبية المنحولة على الإمام الذهبي، " ومما جاء فيها "أقول إن هذه النصيحة لا تصح نسبتها إلى الإمام الذهبي لاعتبارات عدة: أولاً: لم يذكرها أحد ممن اعتنى بمؤلفات الذهبي رحمه الله تعالى. ثانياً: الذهبي تلميذ طالت ملازمته للشيخ ابن تيمية وحتى آخر أيامه إلى وفاته رحمه الله تعالى. ثالثاً: جميع أقوال الذهبي في كتبه المعتمدة أو أقواله المنتشرة في الثناء على ابن تيمية والحفاوة به تنكث هذه الرسالة وتنادي ببطلان نسبتها إليه بل وتزويرها عليه. رابعاً: هذه الرسالة بخط خصم ملد لابن تيمية رماه بسهم من القول مفزع، وهي شهادة مرفوضة شرعاً. خامساً: حتى الساعة لم نر دليلاً من دلائل التوثيق المعتبر يسند صحة نسبتها إليه، وهذا دونه خرط القتاد. سادساً: لم نر من نسبها للذهبي رحمه الله تعالى بعد ابن قاضي شهبة إلا عصريه الحافظ السخاوي رحمه الله، وفي الوقت الذي لم يذكر فيه مستنداً للتوثيق لا نشك أن اعتماده على هذه النسخة لا يتجاوز زمنه، ومن مضلات عصريه ابن قاضي شهبة، ولهما التقاء في المشرب المناهض لدعوة ابن تيمية رحمه الله تعالى. سابعاً: أما المعاصرون المثبتون لنسبتها إلى الذهبي فهم بين رجل يلتقي مع ابن قاضي شهبة مذهباً ومشرباً، وآخر لم يأت بدليل، وأنى يكون القبول لقول عري عن الدليل. ثامناً: الشدة غير اللائقة بأهل العلم ومنهم الإمام الذهبي مع شيخه الإمام ابن تيمية. انتهى. عن كتاب "كتب حذر منها العلماء" 2/309. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه __________________ لماذا انشط فى الملتقى! هنا |
#2 | |||
| |||
نقل طيب بارك الله فيك __________________ قدر لرجلك قبل الخطو موضعها فمن خطا زلقا"عن حكمة زلجا |
#3 | |||
| |||
__________________ وقال ابن سيرين رحمه الله : إن هذا العلم دين فانظروا ممن تأخذون دينكم |
#4 | |||
| |||
رسالة ( زغل العلم ) حققها الشيخ محمد العجمي وأثبت نسبتها للذهبي وليس فيها ذم لشيخ الإسلام بل فيها ثلاث عبارات تمدحه والعبارات هي: ( ونحمد الله في الوقت أناس يفهمون هذا الشأن ويعتنون بالأثر كالمزي وابن تيمية والبرزالي ) ( فوالله ما رمقت عيني أوسع علما ولا اقوى ذكاء من رجل يقال له ابن تيمية مع الزهد في المأكل والملبس والنساء ومع القيام في الحق والجهاد بكل ممكن وقد تعبت في وزنه وفتشه حتى مللت في سنين متطاولة فما وجدت ) ( ما أظنك في ذلك تبلغ رتبة ابن تيمية ولا والله تقربها ) وأما النصيحة الذهبية فنعم __________________ • قال بعض السلف:"الَّتقيُّ:وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة" |
#5 | |||
| |||
لعله قد حدث خلط بين رسالة "زغل العلم" و بين "الرسالة الذهبية لابن تيمية" فالثانية هي التي لا تصح نسبتها للإمام الذهبي، وهي التي وردت فيها بعض العبارات الشائنة التي لا يشك عاقل في أنها لا تصدر عن إمام جليل كالذهبي . فليُتنبَّه إلى ذلك ... __________________ العلم يهتف بالعمل ، فإن أجابه ، وإلا ارتحل |
#6 | |||
| |||
الأخ الفاضل:راشد البداح قولك :إن رسالة زغل العلم ليس فيها حط على شيخ الإسلام بل فيها مدح له. غير صحيح كيف وقد جاء فيها ص38: " فلو كنت ذا صنعة لكنت بخير تأكل من كسب يمينك وعرق جبينك وتزدري نفسك ولا تتكبر بالعلم أو كنت ذا تجارة لكنت تشبه علماء السلف الذين ما أبصروا المدارس ولا سمعوا بالجهات وهربوا لما للقضاء طلبوا وتعبدوا بعلمهم وبذلوه للناس ورضوا بثوب خام وبكسرة كما كان من قريب الإمام أبو إسحاق صاحب التنبيه وكما كان بالأمس الشيخ محيي الدين صاحب المنهاج وكما ترى اليوم سيدي عبد الله بن خليل وعلى كل تقدير احذر المراء في البحث وإن كنت محقا فلا تنازع واحذر التكبر والعجب بعملك فيا سعادتك إن نجوت منه كفافا لا عليك ولا لك فو الله ما رمقت عيني أوسع علما ولا أقوى ذكاء من رجل يقال له ابن تيمية مع الزهد في المأكل والملبس والنساء ومع القيام في الحق والجهاد بكل ممكن وقد تعبت في وزنه وفتشه حتى مللت في سنين متطاولة فما وجدت قد أخره بين أهل مصر والشام ومقتته نفوسهم وازدروا به وكذبوه وكفروه إلا الكبر والعجب وفرط الغرام في رياسة المشيخة والازدراء بالكبار فانظر كيف وبال الدعاوي ومحبة الظهور نسأل الله تعالى المسامحة فقد قام عليه أناس ليسوا بأورع منه ولا أعلم منه ولا أزهد منه بل يتجاوزون عن ذنوب اصحابهم وآثام أصدقائهم وما سلطهم الله عليه بتقواهم وجلالتهم بل بذنوبه وما دفعه الله عنه وعن أتباعه أكثر وما جرى عليهم إلا بعض ما يستحقون فلا تكن في ريب من ذلك" انتهى الكلام في هذا الموضع. وجاء في موضع آخر من الكتاب نفسه ص:43 " فإن برعت في الأصول وتوابعها من المنطق والحكمة والفلسفة وآراء الأوائل ومجازات العقول واعتصمت مع ذلك بالكتاب والسنة وأصول السلف ولفقت بين العقل والنقل فما أظنك في ذلك تبلغ رتبة ابن تيمية ولا والله تقربها وقد رأيت ما آل أمره إليه من الحط عليه والهجر والتضليل والتكفير والتكذيب بحق وبباطل فقد كان قبل أن يدخل في هذه الصناعة منورا مضيئاً على محياه سيما السلف ثم صار مظلما مكسوفاً عليه قتمة عند خلائق من الناس ودجالاً أفاكاً كافراً عند أعدائه ومبتدعا فاضلا محققاً بارعاً عند طوائف من عقلاء الفضلاء وحامل راية الإسلام وحامي حوزة الدين ومحيي السنة عند عوام أصحابه هو ما أقول لك "" انتهى وقد استغل هذا الكلام أهل البدع، وإذا دخلت إلى بعض مواقعهم وجدت هذه العناوين: - "الذهبي يكشف اللثام عن حقيقة بن تيمية" - "...حتى نضع ابن تيمية في الخانة التي جهَّزها له الذهبي" - "ابن تيمية بأقلام أهل السنّة" وتحت هذا العنوان الأخير: 1- " لم أجد مَن هو أقرب منالاً وأصدق مقالاً في حق ابن تيمية من الذهبي الـّذي أثنى عليه كثيراً في تراجمه في عدة من كتبه وهو غير متهم عليه، حتى انّه ألف كتاباً في سيرته وسمّاه (الدرة اليتيمية في السيرة التيمية) اطلع عليه ابن الوردي فأخذ منه، مختصراً له ما كتبه من تاريخه عن ابن تيمية - ومثله: 2- "وكان الذهبي وهو من معاصري ابن تيمية مدحه في أول الأمر ثم لما انكشف له حاله قال في رسالته بيان زغل العلم والطلب ما نصه..... "ثم ساقوا ما في الزغل. - ومثله: 3- "الإمام الذهبي أثنى على الإمام ابن تيمية في تاريخ الإسلام وفي السير ،ولكن قد ذكر أنه يخالفه في مسائل عقدية وفرعية ،وفي كتابه هذا أظهر خلاصة تجربته مع شيخه فبين سبب الأمور التي وقعت لشيخه الإمام ابن تيمية ولم يكن هذا الحكم والقرار إلا بعد تفتش وعناء بل كان بعد مناصحات يتجلى ذلك في قول الذهبي: وقد تعبت في وزنه وفتشه حتى مللت في سنين متطاولة" انتهى. - ومثله: 4- "....هذا يؤيد وصف الذهبي له في بيان زغل العلم والطلب بالكبر وازدراء الأكابر وفرط الغرام في رئاسة المشيخة، ومعلوم أن الكبر من الكبائر يفسق فاعله". وقد ناقش الأخوة الأفاضل في هذا الملتقى "موضوع صحة نسبة زغل العلم للذهبي" ، وليت أحد الأخوة يضع رابط الموضوع. ولقد فرغت - بحمد الله- من وضع رسالة فيها الكشف عما في نسبة هذه الرسالة للذهبي، وبطلان هذا النقد المظلم لشيخ الإسلام على التسليم بنسبة هذه الرسالة للذهبي، أسأل الله أن ييسر طبعها! __________________ كلما أدبني الدهر ... أراني نقص عقلي وإذا ما ازددت علما ... زادني علما بجهلي مقالاتي بالألوكة |
#7 | |||
| |||
اقتباس:
يُنظر هذا الموضوع: (مع الموضوعات المحال عليها فيه) __________________ مَنْ حَازَ العِلْمَ وذَاكَرَهُ -*- صَلُحَتْ دُنْياهُ وآخِرَتُهْ فأَدِمْ للعِلْمِ مُذَاكَرَةً -*- فحياةُ العِلْمِ مُذَاكَرتُهْ "الحافظ الـمزي" |
#8 | |||
| |||
أخي: أبا الطيب هذه همة طيبة؛ حين تزمع إخراج هذه الرسالة لكن أدعوك لأمور -عرض مقارنة بين ( الزغل ) و ( النصيحة ) - تأمل القدح، فإنه حكاية حال، لا إقرار - قارن بما في التذكرة والتبلاء - شاور العارفين بكلام االذهبي __________________ • قال بعض السلف:"الَّتقيُّ:وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة" |
#9 | |||
| |||
اقتباس:
|
بدون نظر