عالم بن العلاء الأندربتي الدهلويّ الحنفيّ-صاحب التتارخانية(000 - 786 هـ = 000 - 1384 م)
عالم بن العلاء الأندربتي الدهلويّ الحنفيّ-صاحب التتارخانية(000 - 786 هـ = 000 - 1384 م)التوسط والاقتصاد (1/ 64)
المؤلف : علوي بن عبد القادر السَّقَّاف
42. عالم بن العلاء الأندربتي الدهلويّ (الحنفيّ) . ت:786هـ
نقل في "الفتاوى التاتارخانيّة" كلام برهان الدِّين بن مازه السابق ولم يتعقّبه بشيءٍ ثّم قال: ((وفي النصاب: ولو أطلق كلمة
الكفر إلاَّ أَنَّه لا يعتقد، اختلف جواب المشايخ، والأصحّ أَنَّه يكفر لأَنَّه يستخفُّ بدينِه)) (1) .
_________
(1) انظر:"الفتاوى التاتارخانية" لعالم بن العلاء (5/459) . إدارة القرآن والعلوم الإسلامية بباكستان. ط1411 هـ.
نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر = الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام (2/ 148)
المؤلف: عبد الحي بن فخر الدين بن عبد العلي الحسني الطالبي (المتوفى: 1341هـ)
حرف التاء المعجمة
الأمير تاتار خان الدهلوي
الأمير الكبير تاتار خان الدهلوي الأعظم كان من الرجال المعروفين بالفضل والصلاح
والرياسة والسياسة، التقطه السلطان غياث الدين تغلق في بعض غزواته طريحاً في الأرض
يوم ولد فيه فاقتناه ورباه في مهد الإمارة ووجعله من خاصته، ولما تولى المملكة محمد شاه
قربه إليه وولاه الأعمال الجليلة فصار ركناً من أركان السلطنة.
وكان فاضلاً عادلاً شجاعاً مقداماً سخياً حسن الأخلاق شديد التمسك بالشريعة
المطهرة شديد الحسبة على الملوك والأمراء لا يخاف في الله ولا يهاب فيه أحداً، أنكر على
فيروز شاه مرة على شرب الخمر فأقطعه فيروز شاه حصار فيروز ونفاه من حضرته،
وكذلك انقبض عنه محمد شاه تغلق مرة فكتب إليه هذه الأبيات:
آه ندانم از كجا رنجيده بي سبب از دوستان ببريده
بانكك ني خوش ميزند جانان من ناله بيجاركان نشنيده
در تو ياري هركز اين عادت نبود از طريق خود مكر كرديدة
كو كناهي كرده ام ما را ببخش زانكه تو جندين كنه بخشيده
از تتار خسته با الله العظيم نيست جرمي بي سبب رنجيده
فلما قرأ محمد شاه هذه الأبيات أكرم مثواه وقربه إليه، وهو مع هذا القرب والمنزلة سار
إلى الحرمين الشريفين فسعد بالحج والزيارة، قال شمس الدين العفيف في تاريخه: إنه لم يزل
يشتغل بالعلم ويجالس العلماء ويذاكرهم ويحسن إليهم، وإنه صنف كتاباً في التفسير وسماه
التاتارخاني وهو أجمع ما في الباب.
وصنف بأمره عالم بن العلاء الدهلوي الفتاوي التاتارخانية.
مات في أيام فيروز الشاه السلطان.
نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر = الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام (2/ 169)
حرف العين المهملة
مولانا عالم بن العلاء الاندربتي
الشيخ الإمام العالم الكبير فريد الدين عالم بن العلاء الحنفي الاندربتي أحد العلماء المبرزين
في الفقه والأصول والعربية.
له الفتاوي التاتارخانية في الفقه المسمى بزاد السفر، صنفه في سنة سبع وسبعين وسبعمائة
للأمير الكبير تاتار خان وسماه باسمه، وكان فيروز شاه يريد أن يسميه باسمه فلم يقبله
لصداقة كانت بينه وبين تاتار خان، كما في كلزار أبرار.
قال الفاضل الجلبي في كشف الظنون: هو كتاب عظيم في مجلدات جمع فيه مسائل المحيط
البرهاني والذخيرة والخانية والظهيرية، وجعل الميم علامة للمحيط وذكر إسم الباقي، وقدم
باباً في ذكر العلم ثم رتب على أبواب الهداية، وذكر أنه أشار إلى جمعه الخان الأعظم تاتار
خان ولم يسمه ولذلك اشتهر به، وقيل إنه سماه زاد المسافر.
ثم إن الإمام إبراهيم بن محمد الحلبي المتوفي سنة ست وخمسين وتسعمائة، لخصه في مجلد،
وانتخب منه ما هو غريب أو كثير الوقوع وليس في الكتب المتداولة، والتزم بتصريح أسماء
الكتب وقال: متى أطلق الخلاصة فالمراد به شرح التهذيب، وأما المشهورة فتقيد بالفتاوي،
انتهى.
وقال في موضع آخر من ذلك الكتاب: زاد المسافر في الفروع وهو المعروف بالفتاوي
التاتارخانية لعالم بن علاء الحنفي المتوفي سنة 286 ست وثمانين ومائتين، انتخبها إبراهيم بن
محمد الحلبي، أوله: الحمد لله رب العالمين، انتهى، وأنت تعلم ما ذكرنا من سنة وفاته لعله التبس عليه عدد السبع بالاثنين لأنهما متقاربان في الشكل، فالمظنون أنه توفي سنة ست وثمانين وسبعمائة.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول (2/ 193)
2162 - عالم بن العَلاَء الأنصاري الحنفي (1)، صاحب "الفتاوى التاتارخانية".
__________
(1) ترجمته في "الطبقات السنية" (4/ 117) و"كشف الظنون" (1/ 268) و"هدية العارفين" (1/ 435) و"معجم المؤلفين" (2/ 26).
معجم المؤلفين (5/ 52)
عالم بن علاء
(000 - 286 هـ) (1) (000 - 899 م)
عالم بن علاء الحنفي. فقيه. من آثاره:
زاد المسافر في الفتاوى التاتارخانية.
(خ) فهرس مخطوطات الظاهرية (ط) حاجي خليفة: كشف الظنون 268، 947، البغدادي: هدية العارفين 1: 435
سلم الوصول إلى طبقات الفحول (2/ 193)
2162 - عالم بن العَلاَء الأنصاري الحنفي (1)، صاحب "الفتاوى التاتارخانية".
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 947)
زاد المسافر، في الفروع
وهو المعروف: (بالفتاوى التاتارخانية) .
لعالم بن علاء الحنفي.
المتوفى: سنة 286، ست وثمانين ومائتين.
انتخبها: إبراهيم بن محمد الحلبي.
أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) .
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 268)
تاتار خانية في الفتاوى
للإمام، الفقيه: عالم بن علاء الحنفي.
وهو كتاب عظيم.
في مجلدات.
جمع فيه: (مسائل المحيط البرهاني) ، و (الذخيرة) ، و (الخانية) ، و (الظهيرية) .
وجعل الميم: علامة (للمحيط) .
وذكر اسم الباقي، وقدم بابا في ذكر العلم.
ثم رتب: على (أبواب الهداية) .
وذكر أنه: أشار إلى جمعه الخان الأعظم: تاتار خان، ولم يسم، ولذلك اشتهر به.
وقيل: إنه سماه: (زاد المسافر) .
ثم إن الإمام: إبراهيم بن محمد الحلبي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وتسعمائة.
لخصه.
في مجلد.
وانتخب منه: ما هو غريب، أو كثير الوقوع، وليس في الكتب المتداولة، والتزم بتصريح أسامي الكتب، وقال: متى أطلق الخلاصة، فالمراد بها (شرح التهذيب) ، وأما المشهورة فتقيد: (بالفتاوى) .
أبجد العلوم (ص: 188)
وقيل: بل هو علم الباطن.
وقال المتصوفة: هو علم التصوف.
وقيل: هو العلم بما اشتمل عليه قوله - صلى الله عليه وسلم -: "بني الإسلام على خمس" الحديث وتقدم.
والذي ينبغي أن يقطع ما هو مراد به: هو علم بما كلف الله - تعالى - به عباده من: الأحكام الاعتقادية والعملية كذا في الإحياء للغزالي وأطال في بيان ذلك وقال في السراجية1: طلب العلم فريضة بقدر ما يحتاج إليه لأمر لا بد منه من: أحكام الوضوء والصلاة وسائر الشرائع ولأمور معاشه وما وراء ذلك ليس بفرض فإن تعلمها فهو الأفضل وإن تركها فلا إثم عليه. انتهى.
وهذا بيان علم فرض العين وأما فرض الكفاية: فقد ذكر في منتخب الإحياء: أن علم الطب في تصحيح الأبدان من فروض الكفاية لكن في السراجية: يستحب أن يتعلم الرجل من الطب قدر ما يمتنع به عما يضر بدنه وكذا من فروض الكفاية: علم الحساب في الوصايا والمواريث وكذا الفلاحة والحياكة والحجامة والسياسة أما التعمق في الطب فليس بواجب وإن كان فيه زيادة قوة على قدر الكفاية.
فهذه العلوم كالفروع فإن الأصل هو: العلم بكتاب الله - تعالى - وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - وإجماع الأئمة وآثار الصحابة والتعلم بعلم اللغة التي هي: آلة لتحصيل العلم بالشرعيات وكذا العلم بالناسخ والمنسوخ والعام والخاص مما في: علم الفقه وعلم ومخارج الحروف والعلم بالأخبار وتفاصيلها والآثار وأسامي رجالها ورواتها ومعرفة المسند والمرسل والقوي والضعيف منها كلها: من فروض الكفاية وكذا معرفة الأحكام لقطع الخصومات وسياسة الولاة وهذه العلوم إنما تتعلق بالآخرة لأنها سبب استقامة الدنيا وفي استقامتها استقامتها فكان هذا علم الدنيا بواسطة صلاح الدنيا بخلاف علم الأصول: من التوحيد وصفات الباري وهكذا علم الفتوى من فروض الكفاية أما العلم بالعبادات والطاعات ومعرفة الحلال والحرام فإن أصل فوق العلم بالغرامات والحدود والحيل وأما علم المعاملة: فهو على المؤمن المتقي كالزهد والتقوى والرضاء والشكر والخوف والمنة لله - تعالى - في جميع أحواله والإحسان وحسن الظن وحسن الخلق والإخلاص فهذه علوم نافعة أيضا
وأما علم المكاشفة: فلا يحصل بالتعليم والتعلم وإنما يحصل بالمجاهدة التي جعلها الله - تعالى - مقدمة للهداية قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} وأما علم الكلام: فالسلف لم يشتغلوا به حتى إن من اشتغل به نسب إلى: البدعة والاشتغال بما لا يعنيه.
هذا كله خلاصة ما في التاتارخانية2 وألحق الغزالي الفقه والفقهاء بعلم الدنيا وعلمائها قال: ولعمري إنه متعلق أيضا بالدين ولكن لا بنفسه بل بواسطة الدنيا فإن الدنيا مزرعة الآخرة ثم سوى بين الفقه والطب إذ الطب أيضا يتعلق بالدنيا وهو صحة الجسد لكن قال: إن الفقه أشرف منه من ثلاثة أوجه ثم ذكرها
__________
1 هي المشهورة أيضاً ب" التاتارخانية في الفتاوى" للإمام الفقية عالم بن علاء الدين الحنفي المتوفى سنة 286هـ =899م. و "التاتارخانية" كتاب عظيم في مجلدات وقيل: أن مؤلفها سماها زاد المسافر أيضاً.
2 هي السراجية المتقدمة قبل قليل.
معجم تاريخ التراث الإسلامي في مكتبات العالم - المخطوطات والمطبوعات (2/ 1321)
3646 - عالم بن علاء فريد الدين التاتاري الهندي الفقيه الحنفي المعروف بابن علاء المتوفي في حدود سنة 786/ 1384 وفي رواية مات 286 هـ
(انظر: كشف الظنون 268 , 947؛ هديّة العارفين 1/ 435؛ معجم المؤلفين 5/ 52)
من تصانيفه:
1 - الفتاوى التاتارخانية = زاد المسافر
ألّفه لطوغلق خان وفيروز شاه؛ قيصري راشد أفندي 386/ 1 ورقة 351؛ 858 هـ؛ رقم 386/ 2 ورقة 495؛ 944 هـ؛ رقم 386/ 3 ورقة 385؛ 945 هـ؛ رقم 386/ 4 ورقة 487؛ 946 هـ؛ رقم 429/ 1 - 6؛ رقم 26649 ورقة 321؛ 800 هـ؛ أحمد ثالث 827/ 2 ورقة 478؛ أحمد ثالث قغوشلر 836 - 837؛ مدينه رقم 380 - 381؛ روان كوشكي 653؛ رئيس الكتّاب مصطفى أفندي رقم 412 - 419؛ آياصوفيا رقم 1551 - 1561؛ شهيد علي رقم 1033 - 1036؛ إسمخان سلطان 227 - 236؛ أسعد أفندي رقم 600 - 603 جزء 1 - 3؛ إزمير ملّي رقم 210؛ 490؛ 711؛ 714؛ 1594؛ 1592؛ 1591؛ آماسيه رقم 476 ورقة 329؛ 808 هـ؛ رقم 208/ 1 - 5؛ 209؛ 210 ورقة 436؛ 1158 هـ؛ رقم 211 ورقة 497؛ 965 هـ؛ رقم 212 - 217؛ قره حصار رقم 18112؛ قره مصطفى
خزانة التراث - فهرس مخطوطات (51/ 287، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 50325
الفن: فقه حنفي
عنوان المخطوط: الفتاوى التتارخانيه
عنوان المخطوط: فتاوى تترخان
عنوان المخطوط: التاتارخانيه في الفتاوى
عنوان المخطوط: زاد المسافر
عنوان المخطوط: الفتاوى التاتارخانيه
اسم المؤلف: عالم بن علاء, الحنفي
اسم الشهرة: الحنفي
اسم الشهرة: عالم بن علاء
تاريخ الوفاة: نحو 752هـ
قرن الوفاة: 8هـ
خزانة التراث - فهرس مخطوطات (51/ 980، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 51040
الفن: فقه حنفي
عنوان المخطوط: الفتاوى التتارخانيه
اسم المؤلف: عالم بن علاء الدين
اسم الشهرة: ابن علاء الدين
تاريخ الوفاة: 956هـ
قرن الوفاة: 10هـ
خزانة التراث - فهرس مخطوطات (75/ 724، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 76716
الفن: فقه حنفي
عنوان المخطوط: زاد المسافر في الفتاوى التتارخانيه
اسم المؤلف: عالم بن علاء
اسم الشهرة: عالم بن علاء
تاريخ الوفاة: 286هـ
قرن الوفاة: 3هـ
خزانة التراث - فهرس مخطوطات (90/ 253، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 91508
الفن: فقه حنفي
عنوان المخطوط: التاتارخانيه في الفتاوى
اسم المؤلف: عالم بن علاء الدين, الحنفي
تاريخ الوفاة: 286هـ
قرن الوفاة: 3هـ
خزانة التراث - فهرس مخطوطات (116/ 446، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 117150
الفن: فقه حنفي
عنوان المخطوط: الفتاوى التتارخانيه
اسم المؤلف: عالم بن علاء, الحنفي
اسم الشهرة: الحنفي
اسم الشهرة: ابن علاء
تاريخ الوفاة: نحو 752هـ
رسالة إنقاذ الهالكين في حكم أخذ الأجرة على تلاوة القرآن الكريم (ص: 109)
قبره بحكم الصداقة أو (1) الكرم لا للطمع إلى ما أوصى إليه وأنه صلة منه (2) يدفع إليه قرأ أو لم يقرأ.
وقال في التتارخانية (3) نقلاً عن المحيط (4): [وإذا أوصى أن يدفع إلى إنسان كذا من ماله ليقرأ القرآن على قبره فهذه الوصية باطلة، قال بعض إذا كان القارئ معيناً ينبغي أن يجوز وصيته له على وجه الصلة دون الأجرة، والصحيح أنه لا يجوز وإن كان القارئ (5) معيناً].
__________
(1) في ط و.
(2) في أفيه.
(3) التتارخانية هو كتاب الفتاوى التتارخانية وهو من كتب الفتاوى المعتمدة عند الحنفية واسم الكتاب المسافر في الفروع لعالم بن علاء الحنفي المتوفى سنة 800هـ، وقد جمع فيه مسائل المحيط البرهاني والذخيرة والخانية والظهيرية، انظر كشف الظنون 1/ 253، 2/ 4، هدية العارفين 1/ 357، المذهب عند الحنفية ص99، معجم المؤلفين 2/ 26.
(4) المحيط يطلق على كتابين عند الحنفية أولهما المحيط البرهاني للإمام برهان الدين محمود بن أحمد صاحب كتاب الذخيرة المذكور سابقاً، وقد جمع فيه مسائل المبسوط والجامعين والسير والزيادات وألحق به مسائل النوادر والفتاوى والواقعات وهو كتاب معتبر عند الحنفية وإذا أطلق المحيط في كتب الحنفية فالأرجح أنه ينصرف إليه. وثانيهما محيط السرخسي وهو شمس الأئمة محمد بن أحمد بن سهل المتوفى سنة 483هـ، انظر كشف الظنون 2/ 511، الفوائد البهية ص336.
(5) ليست في أ.
تأليف: عالم بن علاء اللأنصاري الإندريتي ( الدهلوي الهندي ). تاريخ الوفاة: 786 هـ. نشر في 3 يوليو، 2019. المشاهدات
التوسط والاقتصاد (1/ 64)
42. عالم بن العلاء الأندربتي الدهلويّ (الحنفيّ) . ت:786هـ
نقل في "الفتاوى التاتارخانيّة" كلام برهان الدِّين بن مازه السابق ولم يتعقّبه بشيءٍ ثّم قال: ((وفي النصاب: ولو أطلق كلمة
تأليف: عالم بن علاء اللأنصاري الإندريتي ( الدهلوي الهندي )
تاريخ الوفاة: 786 هـ
نشر في 3 يوليو، 2019
المشاهدات
بدون نظر