رفتن به محتوای اصلی

جابر بن حيان الكوفي(000 - 200 هـ = 000 - 815 م)


جابر بن حيان الكوفي(000 - 200 هـ = 000 - 815 م)

جابر بن حيان الكوفي(000 - 200 هـ = 000 - 815 م)






الأعلام للزركلي (2/ 103)
جابِر بن حَيَّان
(000 - 200 هـ = 000 - 815 م)
جابر بن حيان بن عبد الله الكوفي، أبو موسى: فيلسوف كيميائي، كان يعرف بالصوفي.
من أهل الكوفة، وأصله من خراسان. اتصل بالبرامكة، وانقطع إلى أحدهم جعفر بن يحيى.
وتوفي بطوس. له تصانيف كثيرة قيل: عددها 232 كتابا، وقيل: بلغت خمسمائة.
ضاع أكثرها، وتُرجم بعض ما بقي منها إلى اللاتينية. ومما بين أيدينا من كتبه - أو الكتب المنسوبة إليه - (مجموع رسائل - ط) نحو ألف صفحة، و (أسرار الكيمياء - ط) و (علم الهيئة - ط) و (أصول الكيمياء - ط) و (المكتسب - ط) مع شرح بالفارسية للجلدكي، وكتاب في (السموم - خ) و (تصحيحات كتب أفلاطون - خ) و (الخمائر - خ) و (الرحمة - خ) وكتاب (الخواص) الكبير المعروف بالمقالات الكبرى والرسائل السبعين، و (الرياض - خ) و (صندوق الحكمة - خ) و (العهد - خ) في الكيمياء. وأكثر هذه المخطوطات رسائل. ولجابر شهرة كبيرة عند الافرنج بما نقلوه، من كتبه، في بدء يقظتهم العلمية. قال برتلو (Berthelot: M.
لجابر في الكيمياء ما لارسطو طاليس قبله في المنطق، وهو أول من استخرج حامض الكبريتيك وسماه زيت الزاج، وأول من اكتشف الصودا الكاوية، وأول من استحضر ماء الذهب، وينسب إليه استحضار مركبات أخرى مثل كربونات البوتاسيوم وكربونات الصوديوم. وقد درس خصائص مركبات الزئبق واستحضرها) وقل لوبون: (G.Le Bon) تتألف من كتب جابر موسوعة علمية تحتوي على خلاصة ما وصل إليه علم الكيمياء عند العرب في عصره.
وقد اشتملت كتبه على بيان مركبات كيماوية كانت مجهولة قبله. وهو أول من وصف أعمال التقطير والتبلور والتذويب والتحويل إلخ) (1) .
__________
(1) فهرست ابن النديم 1: 354 وأخبار الحكماء 111 والمقتطف 1: 123 ومعجم المطبوعات 664 والفهرس التمهيدي 514 - 520 واكتفاء القنوع 213 و 214 وهدية العارفين 1: 249 وحضارة العرب 574 وجابر ابن حيان وخلفاؤه 38 والناطقون بالضاد. ويظهر أن حياة جابر كانت غامضة في أوائل القرن الرابع للهجرة حتى أنكر بعض الكتاب وجوده، وقال بعضهم: إن كانت له حقيقة فما صنف إلا كتاب (الرحمة) ورد عليهم ابن النديم بأن الرجل له حقيقة، وتصنيفاته أعظم وأكثر. وقال: اختلف الناس في أمره، فقالت الشيعة إنه كانه صاحب جعفر الصادق، وقال غيرهم: كان في جملة البرامكة ومنقطعا إلى جعفر ابن يحيى. قلت: نشأ عن القول بصحبته لجعفر الصادق الأخذ بما جاء في بعض المصادر من أن جابرا توفي سنة 161 هـ لأن وفاة جعفر الصادق كانت سنة 148 هـ وقد أخذت بهذا في الطبعة الأولى من الأعلام، ثم وجدت في كتاب (الذريعة) 2: 55 نصا جديدا، له قيمته، وهو رواية أبي الربيع سليمان بن موسى بن أبي هشام عن أبيه موسى، في صدر كتاب (الرحمة) لجابر، قال: (لما توفي جابر بطوس سنة المئتين من الهجرة وجد هذا الكتاب تحت رأسه)




فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم، النص، ص: 146
فصل‏
و ممن وقفت على كتاب منسوب إليه من علماء الشيعة جابر بن حيان من أصحاب الصادق ص يسمى الفهرست و النجاشي ذكر جابر بن حيان و ذكر في باب الأشربة ما هذا لفظه أن الطالع في الفلك لا يكذب في الدلالة على ما يدل أبدا هذا آخر لفظه في المعنى ثم شرح ما يدل على فضله في علم النجوم و غيرها و قد ذكره ابن النديم في رجال الشيعة و أن له تصانيف على مذهبنا



بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏55، ص: 304
... و منهم جابر بن حيان صاحب الصادق ع و ذكره ابن النديم في رجال الشيعة







طب الأئمة عليهم السلام، ص: 70
في الرياح المشبكة
جعفر بن جابر الطائي قال: حدثنا موسى بن عمر بن يزيد الصيقل قال: حدثنا عمر بن يزيد قال: كتب جابر بن حسان الصوفي إلى أبي عبد الله ع قال يا ابن رسول الله منعتني ريح شابكة شبكت بين قرني إلى قدمي فادع الله لي فدعا له و كتب إليه عليك بسعوط العنبر و الزيبق على الريق تعافى منها إن شاء الله تعالى ففعل ذلك فكأنما نشط من عقال‏




بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏59، ص: 186
باب 66 معالجة الرياح الموجعة
1 الطب، طب الأئمة عليهم السلام عن جعفر بن جابر الطائي عن موسى بن عمر بن يزيد عن عمر بن يزيد قال: كتب جابر بن حيان «1» الصوفي إلى أبي عبد الله ع فقال «2» يا ابن رسول الله منعتني ريح شابكة شبكت بين قرني إلى قدمي فادع الله لي فدعا له و كتب إليه عليك بسعوط العنبر و الزنبق على الريق تعافى منها إن شاء الله ففعل ذلك فكأنما نشط من عقال «3».



الفهرست (ص: 433)
أسماء الفلاسفة الذين تكلموا في الصنعة:
وهم هرمس أغاذيمون انطوس ملينوس أفلاطن ذيسموس اسطوس ديمقراط اسطانس هرقل بوروس مارية دساورس افراغسوس اسطفانس اسكندروروس كيماس جاماسب دراسطوس ارخلاوس مرقونس سنقحا سيماس روستم فورس سعورس ديلاوس مويالس سفيدس مهدارس فرناوانس مسطيوس كاهنرطى آرس القس خالد بن يزيد اصطفن حربي جابر بن حيان يحيى بن خالد بن برمك




الفهرست (ص: 435)
أخبار جابر بن حيان وأسماء كتبه: هو أبو عبد الله جابر بن حيان بن عبد الله الكوفي المعروف بالصوفي

واختلف الناس في أمره فقالت الشيعة إنه من كبارهم وأحد الأبواب وزعموا أنه كان صاحب جعفر الصادق رضي الله عنه وكان من أهل الكوفة وزعم قوم من الفلاسفة انه كان منهم وله في المنطق والفلسفة مصنفات وزعم أهل صناعة الذهب والفضة أن الرياسة انتهت اليه في عصره وأن أمره كان مكتوما وزعموا أهه كان يتنقل في البلدان لا يستقر به بلد خوفا من السلطان على نفسه وقيل إنه كان في جملة البرامكة ومنقطعا إليها ومتحققا بجعفر بن يحيى فمن زعم هذا قال إنه عني بسيده جعفر هو البرمكي وقالت الشيعة إنماعني جعفر الصادق

وحدثني بعض الثقات ممن تعاطا الصنعة انه كان ينزل في شارع باب الشام في درب يعرف بدرب االذهب وقال لي هذا الرجل إن جابرا كان أكثر 2 مقامه بالكوفة وبها كان يدبر الأكسير لصحة هوائها ولما أصيب بالكوفة الازج الذي وجد فيه هوان ذهب فيه نحو مائتي رطل ذكر هذا الرجل أن الموضع الذي أصيب ذلك فيه كان دار جابر بن حيان فإنه لم يصب في ذلك الازج غير الهاون فقط وموضع قد بني للحل والعقد هذا في أيام عز الدولة بن معز الدولة وقال لي أبو اسبكتكين دستاردار انه هو الذي خرج ليتسلم ذلك

وقال جماعة من أهل العلم وأكابر الوراقين إن هذا الرجل يعني جابرا لا أصل له ولا حقيقة وبعضهم قال انه ما صنف وإن كان له حقيقة الا كتاب الرحمة وإن هذه المصنفات صنفها الناس ونحلوه إياها

وأنا أقول إن رجلا فاضلا يجلس ويتعب فيصنف كتابا يحتوي على ألفي ورقة يتعب قريحته وفكره بإخراجه ويتعب يده وجسمه بنسخه ثم ينحله لغيره إما موجودا أو معدوما ضرب من الجهل وإن ذلك لا يستمر على أحد ولا يدخل تحته من تحلى ساعة واحدة بالعلم وأي فائدة في هذا وأي عائدة

والرجل له حقيقة وأمره أظهر وأشهر وتصنيفاته أعظم وأكثر ولهذا الرجل كتب في مذاهب الشيعة أنا أوردها في مواضعها وكتب في معان شتى من العلوم قد ذكرتها في مواضعها من الكتاب وقد قيل إن أصله من خراسان والرازي يقول في كتبه المؤلفة في الصنعة قال أستاذنا أبو موسى جابر بن حيان.

أسماء تلامذته: الخرقي الذي ينسب اليه سكة الخرقي بالمدينة وابن عياض المصري الاخميمي.

أسماء كتبه في الصنعة:
له فهرست كبير يحتوي على جميع ما ألف في الصنعة وغيرها وله فهرست صغير يحتوتوي على ما ألف في الصنعة فقط

ونحن نذكر جملا من كتبه رأيناها وشاهدها الثقات فذكروها لنا فمن ذلك

كتاب اسطقس الاس الاوللي البرامكة كتاب اسطقس الاس الثاني الهيم كتاب الكمال هو الثالث إليهم كتاب الواحد الكبير كتاب الواحد الصغير كتاب الركن كتاب البيان كتاب الترتيب كتاب النور كتاب الصبغ الأحمر كتاب الخمائر الكبير كتاب الخمائر الصغير كتاب التدابير الرائية كتاب يعرف بالثالث كتاب الروح كتاب الزيبق كتاب الملاغم الجوانية كتاب الملاغاغم البرانية كتاب العمالقة الكبير كتاب العمالقة الصغير كتاب البحر الزاخر كتاب البيض كتاب الدم كتاب الشعر كتاب النبات كتاب الاستيفاء كتاب الحكمة المصونة كتاب التبويب كتاب الاملاح كتاب الأحجار كتاب إلى قلمون كتاب التدوير كتاب الباهر كتاب التكرير كتاب الدرة المكنونة كتاب البدوح كتاب الخالص كتاب الحاوي كت القمر كتاب الشمس كتاب التركيب كتاب الفقه كتاب الاسطقس كتاب الحيوان كتاب البول كتاب التدابير آخر كتاب الاسرار كتاب كيمان المعادن كتاب الكيفية كتاب السماء أولى وثانية وثالثة ورابعة وخامسة وسادسة وسابعة كتاب الأرض أولى وثانية وثالثة ورابعة وخامسة وسادسة وسابعة كتاب المجردات كتاب البيض الثاني كتاب الحيوان الثاني كتاب الاملاح الثاني كتاب الباب الثاني الأحجار الثاني كتاب الكامل كتاب الطرح كتاب فضلات الخمائر كتاب العنصر كتاب التركيب الثاني كتاب الخواص كتاب التذكير كتاب البستان كتاب السيول كتاب روحانية عطارد كتاب الاستتمام كتاب الأنواع كتاب البرهان كتاب الجواهر الكبير كتاب الاصباغ كتاب الرائحة الكبير كتاب الرائحة اللطيف كتاب المنى كتاب الطين كتاب الملح كتاب الحجر الحق الأعظم كتاب الالبان كتاب الطبيعة كتاب ما بعد الطبيعة كتاب التلميع كتاب الفاخر كتاب الصارع كتاب الافرند كتاب الصادق كتاب الروضة كتاب الزاهر كتاب التاج كتاب الخيال كتاب تقدمة المعرفة كتاب الزرانيخ كتاب الهي كتاب إلى خاطف كتاب إلى جمهور الفرنجي كتاب إلى علي بن يقطين كتاب مزارع الصناعة كتاب إلى علي بن إسحاق البرمكي كتاب التصريف كتاب الهدى كتاب تليين الحجارة إلى منصور بن أحمد البرمكي كتاب أغراض الصنعة إلى جعفرا بن يحيى البرمكي كتاب الباهت كتاب عرض الاعراض

وهذه الكتب مائة واثنا عشر كتابا وله بعد ذلك سبعون كتابا منها

كتاب اللاهوت كتاب الباب كتاب الثلاثين كلمة كتاب المنى كتاب الهدى كتاب الصفات كتاب العشرة كتاب النعوت كتاب العهد كتاب السبعة كتاب الحي كتاب الحكومة كتاب البلاغة كتاب المشاكلة كتاب خمسة عشر كتاب الكفؤ كتاب الإحاطة كتاب الراوق القبة كتاب الضبط كتاب الأشجار كتاب المواهب كتاب المخنقة كتاب الإكليل كتاب الخلاص كتاب الوجيه كتاب الرغبة كتاب الخلقة كتاب الهيئة كتاب الروضة كتاب الناصع كتاب النقد كتاب الطاهر كتاب ليلة كتاب المنافع كتاب اللعبة كتاب المصادر كتاب الجمع

فهذه أربعون كتابا من السبعين كتابا

ثم يتلو ذلك رسائل في الحجر أولى ثانية ثالثة رابعة خامسة سادسة سابعة ثامنة تاسعة عاشرة ولا أسماء لها وله بعد ذلك عشر رسائل في النبات أولى إلى العاشرة وله في الأحجار عشر رسائل ع على هذا المثال

فذلك سبعون رسالة ويتلو ذلك عشرة كتب مضافة إلى السبعين وهي

كتاب التصحيح كتاب المعنى كتاب الإيضاح كتاب الهمة كتاب الميزان كتاب الاتفاق كتاب الشرط كتاب الفضلة كتاب التمام كتاب الاعراض وبعد ذلك عشر م مقالات يتلو هذه الكتب وهي كتاب مصححات فرثاغورس كتاب مصححات سقراط كتاب مصححات فلاطون كتاب مصححات أرسطاليس كتاب مصححات ارسنجانس كتاب مصححات اركاغانيس كتاب مصححات امورس كتاب مصححات ديمقراطيس كتاب مصححات حربي كتاب مصححاتنا نحن

ثم يتلو هذه عشرون كتابا بأسمائها وهي كتاب الزمردة كتاب الانموذج كتاب المهجة كتاب سفر الاسرار كتاب البعيد كتاب الفاضل كتاب العقيقة كتاب البلورة كتاب الساطع كتاباب الإشراق كتاب المخايل كتاب المسائل كتاب التفاضل كتاب التشابه كتاب التفسير كتاب التمييز كتاب الكمال والتمام ويتلوها أيضا ثلاثة كتب تتصل بها كتاب الضمير كتاب الطهارة كتاب الاعراض

وبعد ذلك سبعة عشر كتابا أوله كتاب المبدأ بالرياضة كتاب المدخل إلى الصناعة كتاب التوقف كتاب الثقة بصحة العلم كتاب التوسط في الصناعة كتاب المحنة كتاب الحقيقة كب الاتفاق والاختلاف كتاب السنن والحيرة كتاب الموازين كتاب السر الغامض كتاب المبلغ الأقصى كتاب المخالفة كتاب الشرح كتاب الإغراء في النهاية كتاب الاستقصاء

ثم يتلو ذلك ثلاثة كتب وهي كتاب الطهارة آخر كتاب التفسير كتاب الأعراض

قال محمد بن إسحاق: قال جابر في كتاب فهرسته: ألفت بعد هذه الكتب ثلاثين رسالة لا أسماء لها ثم ألفت بعد ذلك أربع مقالات وهي كتاب الطبيعة الفاعلة الأولى المتحركة وهي النار كتاب الطبيعة الثانية الفاعلة الجامدة وهي الماء كتاب الطبيعة الثالثة المنفعلة اليابسة وهي الأرض كتاب الطبيعة الرابعة المنفعلة الرطبة وهي الهواء

قال جابر ولهذه الكتب كتابان فيهما شرح ذلك وهما كتاب الطهارة كتاب الاعراض

ثم ألفت بعد ذلك أربعة كتب وهي كتاب الزهرة كتاب السلوة كتاب الكامل كتاب الحياة

وألفت بعد ذلك عشرة كتب على رأي بليناس صاحب الطلسمات وهي كتاب زحل كتاب المريخ كتاب الشمس الأكبر كتاب الشمس الأصغر كتاب الزهرة كتاب عطارد كتاب القمر الأكبر كتاب الأعراض كتاب يعرف بخاصية نفسه كتاب المثنى وله أربعة كتب في المطالب كتاب الحاصل كتاب ميدان العقل كتاب العين كتاب النظم

قال أبو موسى ألفت ثلاثمائة كتاب في الفلسفة وألف وثلثمائة كتاب في الحيل عي مثال كتاب تقاطر وألف وثلثمائة رسالة في صنائع مجموعة وآلات الحرب ثم ألفت في الطب كتابا عظيما وألفت كتابا صغارا وكبارا وألفت في الطب نحو خمسمائة كتاب مثل كتاب المحبسة والتشريح ثم ألفت كتب المنطق على رأي أرسطاليس ثم ألفت كتاب الزيج اللطيف نحو ثلاثمائة ورقة كتاب شرح إقليدس كتاب شرح المجسطي كتاب المرايا كتاب الجاروف الذي نقضه المتكلمون وقد قيل إنه لأبي سعيد المصري ثم ألفت كتبا في الزهد والمواعظ وألفت كتبا في العزائم كثيرة حسنة وألفت كتبا في النيرنجات وألفت في الأشياء التي يعمل بخواصها كتبا كثيرة ثم ألفت بعد ذلك خمسمائة كتاب نقضا على الفلاسفة ثم ألفت كتابا في الصنعة يعرف بكتب الملك وكتابا يعرف بالرياض.







در خزانة التراث ۲۱۴ نسخه خطی کتب جابر آمده است فراجع:

خزانة التراث - فهرس مخطوطات (4/ 216، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 3237
الفن: كيمياء
عنوان المخطوط: مصحف الحق
اسم المؤلف: جابر بن حيان بن عبد الله, الكوفي
اسم الشهرة: جابر بن حيان
تاريخ الوفاة: 200هـ - 815م
قرن الوفاة: 3هـ - 9م
[نسخه في العالم]
اسم المكتبة: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الاسلامية
اسم الدولة: المملكة العربية السعودية
اسم المدينة: الرياض
رقم الحفظ: 03801-7



در کشف الظنون ۲۱ کتاب فراجع:

كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1160)
علل المعادن
لأبي موسى: جابر بن حيان الصوفي.
المتوفَّى سنة: ...
أوله: (الحمد لله الذي خلق الأشياء عن قدرة.. الخ) .





البدء والتاريخ (2/ 236)
المؤلف: المطهر بن طاهر المقدسي (المتوفى: نحو 355هـ)
ذكر ما حكى عن القدماء في خراب العالم
حكى جابر بن حيان [3] أنه إذا انتهى مسير الكواكب إلى غاية وتفرقت في أبراجها وتشوشت حركات الفلك واضطربت كما كانت قبل اجتماع الكواكب في أوّل دقيقة من الحمل اختلفت أحوال العالم وتفاوتت أرباع السنة وفصولها فلا يستقرّ شتاء [4] ولا صيف






دانشنامه جهان اسلام:
http://rch.ac.ir/article/Details/10161
جابر بن حیان
معرف

دانشمندی‌ در سدة‌ دوم‌ که‌ مجموعة‌ بزرگی‌ از آثار در کیمیا، مذهب‌، فلسفه‌، طب‌، ریاضیات‌، نجوم‌ و موسیقی‌ به‌ او منسوب‌ است‌

متن

جابربن‌ حیّان‌ ، دانشمندی‌ در سدة‌ دوم‌ که‌ مجموعة‌ بزرگی‌ از آثار در کیمیا، مذهب‌، فلسفه‌، طب‌، ریاضیات‌، نجوم‌ و موسیقی‌ به‌ او منسوب‌ است‌.۱) شخصیت‌ جابر. وجود واقعی‌ داشتن‌ یا نداشتن‌ جابربن‌ حیان‌ یکی‌ از موضوعات‌ جنجالی‌ تاریخ‌ و تاریخ‌ علم‌ در سدة‌ اخیر به‌ شمار می‌آید و پژوهشگرانی‌ چون‌ هنری‌ ارنست‌ استیپلتون‌ ، یولیوس‌ روسکا ، پل‌ کراوس‌ ، فؤاد سزگین‌ و سیدحسین‌ نصر در رد یا تأیید آن‌ استدلالهایی‌ کرده‌اند ( رجوع کنید به ادامة‌ مقاله‌).

پیشینة‌ شبهه‌ در مورد وجود او دست‌کم‌ به‌ قرن‌ چهارم‌ باز می‌گردد. نام‌ او اولین‌بار در تعالیق‌ ( تعلیقات‌ ) ابوسلیمان‌ منطقی‌ سجستانی‌ (متوفی‌ ۳۷۰ یا ۳۹۰) آمده‌ است‌. ابوسلیمان‌ که‌ بزرگِ حلقه‌ای‌ علمی‌ در بغداد بود، در اینکه‌ جابر مؤلف‌ مجموعه‌ آثاری‌ باشد که‌ به‌ وی‌ نسبت‌ داده‌اند، تردید کرده‌ و گفته‌ است‌ که‌ مؤلف‌ واقعی‌ آن‌ مجموعه‌ را، که‌ شخصی‌ به‌ نام‌ حسن‌بن‌ نَکَد موصلی‌ بوده‌، شخصاً می‌شناخته‌ است‌.

در همان‌ دوره‌ ابن‌ندیم‌ با تألیف‌ الفهرست‌ در ۳۷۷، تلاش‌ کرد تشکیکاتی‌ را که‌ در آن‌ زمان‌ در مورد جابر وجود داشت‌، برطرف‌ کند ( رجوع کنید بهابن‌ندیم‌، ص‌ ۴۲۰؛ زندگینامة‌ علمی‌ دانشوران‌ ، ذیل‌ مادّه‌)

اما شبهه‌ در مورد وجود جابر همچنان‌ ادامه‌ یافت‌ ( رجوع کنید به صفدی‌، متوفی‌ ۷۶۴؛ ۱۴۱۱، ج‌ ۱، ص‌ ۲۵).

در آثار کیمیایی‌ ابن‌اُمَیل‌ (متوفی‌ ح ۳۵۰) و ابن‌وحشیه‌ (قرن‌ چهارم‌)، از آثار جابر نام‌ برده‌ شده‌ است‌ ( رجوع کنید به د. اسلام‌ ، چاپ‌ دوم‌، ذیل‌ مادّه‌).

ابن‌ندیم‌ کنیة‌ ابوعبداللّه‌ را برای‌ جابر ذکر کرده‌ و رازی‌ در آثار کیمیایی‌اش‌ از او با عنوان‌ «استاد ما، ابوموسی‌» یاد کرده‌ است‌ (ابن‌ندیم‌، ص‌ ۴۲۰ـ ۴۲۱).

در منابع‌ شرح‌ حال‌ و غیر آن‌، که‌ جابر را معرفی‌ کرده‌اند، گاه‌ او را کوفی‌ ( رجوع کنید به همانجا؛ قفطی‌، ص‌ ۱۶۰) و گاه‌ اَزْدی‌ خوانده‌اند زیرا بنا بر برخی‌ گزارشها، جابر از قبیلة‌ ازد در کوفه‌ بوده‌ است‌ ( رجوع کنید به هولمیارد ، ص‌ ۶۶ به‌ بعد). گاهی‌ نیز به‌ سبب‌ گرایش‌ او به‌ تصوف‌، او را صوفی‌ خوانده‌اند ( رجوع کنید به ابن‌صاعد اندلسی‌، ص‌ ۲۳۳؛ ابن‌خلّکان‌، ج‌ ۱، ص‌ ۳۲۷). ابن‌خلّکان‌ (متوفی‌ ۶۸۱) نیز او را طَرسوسی‌ خوانده‌ است‌ (همانجا).

بیشتر منابع‌، سال‌ تولد جابر را ۱۰۳ یا ۱۰۴ دانسته‌اند (برای‌ تفصیلات‌ رجوع کنید به هولمیارد، همانجا).

بر اساس‌ برخی‌ منابع‌، جابر در کوفه‌ و بغداد می‌زیسته‌، اما دربارة‌ زمان‌ اقامت‌ وی‌ در این‌ شهرها اطلاعی‌ در دست‌ نیست‌. ابن‌ندیم‌ (همانجا) در گزارشی‌ عجیب‌، از قول‌ شخصی‌ ثقه‌ به‌ نشانی‌ خانة‌ جابر در بغداد و کشف‌ آزمایشگاه‌ او در کوفه‌ در زمان‌ عزالدوله‌ دیلمی‌ (حک :۳۵۶ـ۳۶۷) اشاره‌ کرده‌ است‌ که‌ پس‌ از بررسی‌ این‌ محل‌، هاونی‌ در آنجا پیدا شده‌ است‌ و گویا در آن‌ قطعه‌ای‌ طلا به‌ وزن‌ دویست‌ رطل‌ وجود داشته‌ است‌. طبق‌ نوشتة‌ ابن‌ندیم‌، جابر به‌ سبب‌ مناسب‌ بودن‌ آب‌ و هوای‌ کوفه‌، در این‌ شهر به‌ کار اکسیر می‌پرداخته‌ است‌.

وی‌ با برمکیان‌ در ارتباط‌ بوده‌ و احتمالاً برای‌ جعفر برمکی‌ (متوفی‌ ۱۸۷)، کتابی‌ در بارة‌ صناعت‌ فاخر کیمیا نگاشته‌ بوده‌ است‌. او در این‌ کتاب‌ آزمایشهای‌ عجیبی‌ را در بارة‌ یک‌ روش‌ بسیار پیشرفتة‌ کیمیاگری‌ وصف‌ کرده‌ است‌.در ۱۸۸، با افول‌ برمکیان‌ در زمان‌ هارون‌الرشید، جابر زندگی‌ مخفیانه‌اش‌ را در کوفه‌ ادامه‌ داد.

طبق‌ روایتی‌، او تا زمان‌ خلافت‌ مأمون‌ (حک :۱۹۸ـ ۲۱۸) زنده‌ بوده‌ است‌. در روایتی‌ دیگر، او در سال‌ ۲۰۰ در شهر طوس‌ درگذشت‌ در حالی‌ که‌ کتاب‌الرّحمة‌ را زیر بالین‌ داشت‌ ( رجوع کنید به هولمیارد، همانجا).

در بارة‌ این‌ مطلب‌ که‌ آیا جابر شاگرد امام‌ جعفر صادق‌ علیه‌السلام‌ بوده‌ یا نه‌، بحثهای‌ بسیاری‌ شده‌ است‌. در مهم‌ترین‌ منابع‌ رجالی‌ شیعی‌، از قبیل‌ رجال‌النجاشی‌ و رجال‌الطوسی‌ (هر دو تألیف‌ شده‌ در قرن‌ پنجم‌)، در میان‌ اصحابِ امام‌ جعفر صادق‌ علیه‌السلام‌ هیچ‌ ذکری‌ از فردی‌ به‌ نام‌ جابربن‌ حیان‌ به‌ میان‌ نیامده‌ است‌ اما شماری‌ از مؤلفان‌، از جمله‌ ابن‌خَلَّکان‌ (همانجا)، ابن‌ندیم‌ (همانجا)، ابن‌طاووس‌ (متوفی‌ ۶۴۴؛ ص‌ ۱۴۶)، صَفَدی‌ (متوفی‌ ۷۶۴؛ ۱۹۶۲، ج‌ ۱۱، ص‌ ۳۴)، امین‌ (متوفی‌ ۱۳۳۱ ش‌؛ ج‌ ۴، ص‌ ۳۰)، صدیق‌ حسن‌خان‌ (متوفی‌ ۱۳۰۷؛ ج‌ ۲، ص‌ ۴۶۲) و تستری‌ (متوفی‌ ۱۳۴۳ ش‌؛ ج‌ ۲، ص‌ ۵۰۶ ـ ۵۰۷)، جابر را از شاگردان‌ امام‌ جعفر صادق‌ علیه‌السلام‌ دانسته‌اند.

در رساله‌های‌ منسوب‌ به‌ جابر تصریح‌ شده‌ که‌ کل‌ آثار وی‌ زیر نظر امام‌ ششم‌، نوشته‌ شده‌ که‌ به‌ عقیدة‌ برخی‌ پژوهشگران‌ از نظر زمانی‌ کاملاً غیرممکن‌ است‌.

پل‌کراوس‌، پژوهشگر چک‌، مسئلة‌ نگارش‌ این‌ آثار را به‌ طور همه‌ جانبه‌ بررسی‌ کرده‌ و به‌ چندین‌ ارجاع‌ ناهمخوان‌ (از لحاظ‌ زمانی‌) به‌ آثار ارسطو، اسکندر افرودیسی‌ ، جالینوس‌ و دیگر متون‌ یونانی‌ ــ که‌ بعدها در سدة‌ سوم‌ ترجمه‌ شدند ــ توجه‌ نموده‌ است‌. کراوس‌ چنین‌ نتیجه‌ گرفته‌ که‌ مجموعة‌ آثار جابر دستاورد مشترک‌ یک‌ مکتب‌ نه‌ یک‌ شخص‌ بوده‌ که‌ به‌ احتمال‌ بسیار بین‌ نیمة‌ دوم‌ سدة‌ سوم‌ و نیمة‌ نخست‌ سدة‌ چهارم‌ تألیف‌ شده‌اند ( رجوع کنید بهکراوس‌، ۱۹۴۳، مقدمه‌).

دیگر پژوهشگران‌ برجسته‌، همچون‌ سیدحسین‌ نصر (ص‌ ۴۲ـ۴۳، ۲۵۸ـ ۲۶۸)، فؤاد سزگین‌ (ج‌ ۴، ص‌ ۱۳۲ به‌ بعد) و هانری‌ کوربن‌ (ص‌ ۱۴۷ به‌ بعد) از نتیجه‌گیری‌ کراوس‌ انتقاد کرده‌اند. آنان‌ اظهار داشته‌اند که‌ دلایلی‌ وجود دارد که‌ نشان‌ می‌دهد پیش‌تر نیز ترجمه‌های‌ عربی‌ از متون‌ یونانیِ مورد بحث‌ وجود داشته‌ است‌.

به‌ علاوه‌، تحلیل‌ تطبیقی‌ چندین‌ نسخة‌ خطی‌ از آثار منسوب‌ به‌ جابر ظاهراً روش‌ دیگری‌ را برای‌ بررسی‌ این‌ انتسابها آشکار ساخته‌ ( رجوع کنید به جابربن‌ حیان‌، ۱۹۹۶، مقدمة‌ لوری‌، ص‌ ۷۲ـ۷۹؛ نیز رجوع کنید بهسزگین‌، ج‌ ۴، ص‌ ۲۳۱ـ۲۳۳) که‌ بر اساس‌ آنها هستة‌ اصلی‌ یادداشتهای‌ احتمالاً کوتاه‌ بسیار کهن‌ در بارة‌ کیمیاگری‌، لابه‌لای‌ مجموعه‌ تفاسیر مشروحی‌ که‌ مؤلفان‌ دیگر بعدها نوشتند قرار گرفتند و محو شدند. سپس‌ در استنساخ‌ و بازنویسیِ سوم‌ این‌ دو جزء، بُعد عقیدتی‌ دیگری‌ بدان‌ افزوده‌ شده‌ که‌ موجب‌ یکدستی‌ این‌ رساله‌ها گردیده‌ و مجموعه‌ای‌ منسجم‌ را شکل‌ داده‌ است‌.

بنا بر نظر سزگین‌ (ج‌ ۴، ص‌۱۰ـ۳۰، ۱۲۰ـ۱۲۵)، احتمال‌ دارد که‌ آموزه‌های‌ علم‌ کیمیا در طول‌ تطور تاریخی‌ خود از لحاظ‌ نظری‌ و عملی‌ در محافل‌ شیعی‌ عراق‌، حتی‌ در زمان‌ حکومت‌ بنی‌امیه‌ (۱۴ـ۱۳۲)، ارتقا یافته‌ و طی‌ دو سدة‌ بعدی‌ از لحاظ‌ عقیدتی‌ متداول‌تر شده‌ باشد (نیز رجوع کنید به لوری‌، ۱۹۹۶، ص‌ ۴۸ـ۵۱، ۷۱ـ ۷۸).

صرف‌نظر از اینکه‌ مؤلف‌ آثار منسوب‌ به‌ جابر چه‌ کسی‌ بوده‌، بدیهی‌ است‌ که‌ این‌ آثار مجموعه‌ای‌ منسجم‌ از آموزه‌های‌ جابر را تشکیل‌ می‌دهد. بخش‌ عمدة‌ این‌ آثار از تعداد زیادی‌ رساله‌های‌ کوتاه‌ تشکیل‌ شده‌ است‌: مائة‌ و اثناعشر کتاباً (صدودوازده‌ کتاب‌)، سبعون‌ کتاباً (هفتاد کتاب‌)، الموازین‌ ، خمسمائة‌ کتاباً (پانصد کتاب‌) و چندین‌ مجموعة‌ کوچک‌تر دیگر.

کراوس‌ در فهرست‌ آثار منسوب‌ به‌ جابر حدود سه‌ هزار عنوان‌ را ذکر کرده‌ ( رجوع کنید به کراوس‌، ۱۹۴۳؛ قس‌ سزگین‌، ج‌ ۴، ص‌ ۲۳۱ـ ۲۶۸) که‌ از آن‌ میان‌ حدود ۲۱۵ اثر موجود است‌ و سزگین‌ (ج‌ ۴، ص‌ ۲۶۸ـ۲۶۹) سی‌ عنوان‌ دیگر را نیز به‌ فهرست‌ موجود افزوده‌ است‌.

با اینکه‌ برخی‌ از این‌ رساله‌ها بسیار کوتاه‌اند (در حد چند برگ‌)، کل‌ مجموعه‌ یکی‌ از مظاهر اصلی‌ تفکر سنّتی‌ علمی‌ در دورة‌ اسلامی‌ است‌. هدف‌ غایی‌ اغلب‌ این‌ رساله‌ها کیمیاگری‌ است‌؛ یعنی‌، ساخت‌ اکسیر اعظم‌، مادّه‌ای‌ کامل‌ که‌ می‌تواند سرب‌ و فلزات‌ کم‌بها را به‌ طلا و نقره‌ بدل‌ کند. در آثار منسوب‌ به‌ جابر، در بارة‌ علوم‌ و معارف‌ دیگری‌ همچون‌ فلسفه‌، حساب‌ و هندسه‌، پزشکی‌، احکامِ نجوم‌، علوم‌الخواص‌ و دین‌ نیز تألیفاتی‌ وجود دارد. البته‌ به‌ دین‌ نه‌ به‌ طور مستقل‌ بلکه‌ بیشتر به‌ صورت‌ جنبی‌ در قالب‌ علم‌ کیمیا پرداخته‌ شده‌ است‌.کیمیا، سلطان‌ تمام‌ علوم‌ محسوب‌ می‌شده‌ است‌؛ دانش‌ شاهانه‌ای‌ که‌ علوم‌ دیگر از آن‌ نشئت‌ می‌گیرند و بدان‌ باز می‌گردند. ظاهراً هدف‌ غایی‌ کیمیاگری‌ درک‌ عمق‌ حکمتی‌ است‌ که‌ خداوند با آن‌ جهان‌ هستی‌ را آفرید و تمام‌ پدیده‌های‌ طبیعی‌ را سامان‌ داد. به‌ تعبیر جابر، کیمیا تمام‌ فلسفه‌ (اَلْفلسفةُ کُلُّها) است‌ و سالکی‌ که‌ موفق‌ به‌ کشف‌اسرار آن‌ شود، به‌ علوم‌ دینی‌ یا دنیوی‌ دیگر نیازی‌ ندارد.

آرایی‌ که‌ در آثار منسوب‌ به‌ جابر می‌یابیم‌، چند وجهی‌ است‌. کیهان‌شناسی‌ او که‌ مبتنی‌ بر نظریة‌ صدور فیض‌ از منبع‌الاهی‌ است‌، آنگونه‌ که‌ در کتاب‌ التصریف‌ شرح‌ داده‌ ( رجوع کنید بهجابربن‌ حیان‌، ۱۳۵۴، ص‌ ۳۹۲ـ۴۲۴)، ملهم‌ از مکتب‌ نوافلاطونی‌ است‌. جابر در این‌ کتاب‌ مبنای‌ حرکت‌ و هماهنگی‌ و ترکیبهای‌ گوناگون‌ چهار عنصر را شرح‌ داده‌ است‌.

طبیعت‌شناسی‌ جابر بر مبنای‌ ترکیب‌ چهار عنصر ارسطو (آب‌، آتش‌، خاک‌ و باد) است‌، با این‌ تمایز که‌ وی‌ طبایع‌ چهارگانة‌ اصلی‌ (گرمی‌، سردی‌، خشکی‌ وتری‌) را ریشة‌ این‌ عناصر دانسته‌ است‌ که‌ به‌ طور مستقل‌ وجود دارند. بدین‌ طریق‌ وی‌ می‌توانسته‌ است‌ امکان‌ استحالة‌ جوهری‌ را توجیه‌ کند. کیمیاگر در هر مادّه‌ای‌ می‌تواند بر میزان‌ هر «طبعی‌» بیفزاید، از آن‌ بکاهد یا حتی‌ آن‌ را حذف‌ کند. او می‌تواند به‌ فلز سرد و خشکی‌ چون‌ سرب‌، گرمی‌ و تری‌ بیفزاید و فلزی‌ کاملاً جدید مانند طلا به‌ دست‌ آورد. در آرای‌ جابر این‌ امر قطعی‌ است‌ که‌ وی‌ وجود جوهرهای‌ ثابت‌ (ذوات‌) را مسلّم‌ نمی‌دانسته‌ است‌. در حیات‌ طبیعی‌ (از جمله‌ حیات‌ مواد معدنی‌)، همه‌ چیز طی‌ جنبشی‌ فراگیر در حال‌ تغییر است‌؛ تحولی‌ جهانی‌ از اجسامی‌ سخت‌ و متراکم‌ به‌ کالبدهایی‌ سبک‌تر، ظریف‌تر و روحانی‌تر. کیمیاگر به‌ منظور ارتقا یا تسریع‌ این‌ سیر جهانی‌ در آن‌ سهیم‌ می‌شود.

مؤلفانِ آثار منسوب‌ به‌ جابر تلاش‌ بسیاری‌ کرده‌اند تا نسبتِ ترکیبِ خواصِ طبیعیِ مجموعة‌ بزرگی‌ از مواد و قواعدِ تبدلات‌ یا استحالة‌ شیمیایی‌ (یا داروشناختی‌) آنها را کشف‌ کنند. آنان‌ هفت‌ درجة‌ ممکن‌ برای‌ ظاهر و هفت‌ درجة‌ ممکن‌ برای‌ باطن‌ قائل‌ شدند. درجة‌ گرمی‌، سردی‌ و غیره‌ هر مادّه‌ای‌ طبق‌ دستگاهی‌ از نسبتهای‌ عددی‌ تنظیم‌، و در جدولهای‌ مفصّلی‌ عرضه‌ می‌شده‌ است‌. این‌ نسبتها «میزان‌» نامیده‌ شده‌ و بنابراین‌، «علم‌ موازین‌» همان‌ اصل‌ دانش‌ کیمیا بوده‌ است‌. گرچه‌ آنان‌ تصریح‌ کرده‌اند که‌ این‌ دانش‌ از منابع‌ قدیم‌ (آثار جالینوس‌، بلینوس‌/ آپولونیوس‌ تیانایی‌ ) نشئت‌ گرفته‌، روش‌ آنان‌ از بسیاری‌ جهات‌ بدیع‌ است‌. برای‌ مواد معدنی‌، گیاهان‌ و جانوران‌ میزانهایی‌ وجود دارد اما برترین‌ شکل‌ علم‌ موازین‌ در میزان‌الحروف‌ آمده‌ است‌. در مجموعه‌ آثار منسوب‌ به‌ جابر، فرض‌ بر این‌ است‌ که‌ میان‌ کلمات‌ و ساختار عینی‌ چیزهایی‌ که‌ نامگذاری‌ می‌کنند، همگونی‌ کامل‌ وجود دارد.

۲۸ حرف‌ الفبای‌ عربی‌ به‌ چهار گروه‌ تقسیم‌ می‌شود: گرم‌، سرد، خشک‌ وتر، و هر گروه‌ از یک‌ تا هفت‌ درجه‌ تغییر می‌کند. نامهایی‌ چون‌ اُسرُب‌ (سرب‌) یا ذَهَب‌ (طلا)، طبق‌ علم‌ «میزانِ حروف‌» در ساختار عینیشان‌، میزان‌ چهار خاصیت‌ موجود در فلز را بیان‌ می‌کنند. بنابراین‌، کیمیاگر بی‌واسطه‌ و مستقیماً به‌ دانش‌ نحوة‌ کار با فلز دسترسی‌ دارد، بدون‌ اینکه‌ مجبور به‌ آزمایشهای‌ دشوار و طولانی‌ باشد.

کراوس‌ در اثر استادانه‌اش‌، > جابربن‌ حیان‌: مشارکت‌ در اندیشة‌ علمی‌ در اسلام‌ < (۱۹۸۶)، ضمن‌ ارجاع‌ دادن‌ به‌ منابع‌ بسیار از جمله‌ چندین‌ نسخة‌ خطی‌، جزئیات‌ تعالیم‌ جابر را شرح‌ داده‌ است‌. کراوس‌ همچنین‌ به‌ موضوع‌ منابع‌ یونانی‌ آرای‌ جابر پرداخته‌ است‌ اما به‌رغم‌ تلاشهای‌ او هنوز معلوم‌ نیست‌ که‌ برخی‌ از مهم‌ترین‌ منابع‌ جابر از یونانی‌ ترجمه‌ شده‌ بودند یا در واقع‌ رساله‌های‌ مجعول‌ متأخر بودند که‌ بعدها در دورة‌ اسلامی‌ به‌ عربی‌ نوشته‌ شدند.

جابر ادعا کرده‌ است‌ که‌ می‌تواند موجود زنده‌، جانور و حتی‌ انسان‌ بیافریند ( رجوع کنید به کراوس‌، ۱۹۸۶، فصل‌ ۳)، زیرا کیمیاگری‌ که‌ در فن‌ خود استاد است‌، قادر به‌ تبدیل‌ هر مادّه‌ای‌ به‌ مادّة‌ دیگر است‌ و کارهای‌ او ادامة‌ کار خدا در روی‌ زمین‌ است‌.به‌ نظر هانری‌ کوربن‌، برای‌ درک‌ بهتر چنین‌ اظهاراتی‌ احتمالاً باید آنها را در چارچوبی‌ نمادین‌ یا استعاری‌ تفسیر کرد.

آثار منسوب‌ به‌ جابر را نویسندگانی‌ نوشته‌اند که‌ در محیطی‌ گنوسی‌ (مجموعه‌ای‌ از ادیان‌ و مذاهب‌ و نحله‌های‌ دینی‌ که‌ در قرون‌ اول‌ و دوم‌ پیش‌ از میلاد و نیز از قرن‌ اول‌ تا سوم‌ میلادی‌ در فلسطین‌، شامات‌، بین‌النهرین‌ و مصر وجود داشتند؛ رجوع کنید بهغنوصیه‌ * ) و رازآمیز می‌زیستند. به‌ طور کلی‌ جابر در چارچوب‌ تفکر شیعی‌ می‌اندیشیده‌ و به‌ نظر او کیمیا علمی‌الاهی‌ بوده‌ که‌ خداوند به‌ پیامبران‌ و امامان‌ خود عرضه‌ کرده‌ است‌. جابر، حضرت‌ آدم‌ و موسی‌ و عیسی‌ علیهم‌السلام‌ و فلاسفه‌ و حکمای‌ یونان‌ همچون‌ فیثاغورس‌، افلاطون‌ و آپولونیوس‌ تیانایی‌ را امامان‌ عصر خود می‌دانست‌. طی‌ دورة‌ اسلامی‌، این‌ عطیة‌ الاهی‌ (علم‌کیمیا) به‌ طور عمده‌ به‌ امامان‌ سپرده‌ شد و در واقع‌ آثار جابر در موارد متعدد، مشتمل‌ است‌ بر نقل‌ قولهایی‌ از متون‌ مربوط‌ به‌ علم‌ کیمیا و خطبة‌البیان‌ منسوب‌ به‌ امام‌ علی‌ علیه‌السلام‌ و نیز دارای‌ ارجاعات‌ بسیار به‌ حکمت‌ کیمیای‌ امام‌ جعفر صادق‌.

به‌ رغم‌ فحوای‌ شیعی‌ نوشته‌های‌ منسوب‌ به‌ جابر، این‌ نظریة‌ کراوس‌ که‌ مؤلفان‌، اسماعیلی‌ مذهب‌ بوده‌اند، پذیرفتنی‌ به‌ نظر نمی‌رسد. اول‌ به‌ دلیل‌ موضع‌ آشکار اتخاذ شده‌ در کتاب‌الخمسین‌ در مورد جانشینی‌ موسی‌ پسر امام‌ جعفر صادق‌ به‌ جای‌ او ( رجوع کنید به جابربن‌ حیان‌، ۱۳۵۴، ص‌ ۴۹۹ـ۵۰۰) و دوم‌ به‌ دلیل‌ این‌ اعتقاد افراطی‌ جابر یا گروهی‌ از شیعیان‌ مبنی‌ بر تقدم‌ و برتری‌ حروف‌ (برگرفته‌ از نام‌ بزرگان‌ دین‌) بر یکدیگر، مثل‌ عین‌ (در علی‌) بر میم‌ (در محمد)، آنگونه‌ که‌ در کتاب‌الماجد ( رجوع کنید بههمان‌، ص‌ ۱۱۵ـ ۱۲۵) شرح‌ داده‌ شده‌ است‌.

آنگونه‌ که‌ در آثار منسوب‌ به‌ جابر آمده‌، راه‌ دستیابی‌ به‌ دانش‌ راه‌ یگانه‌ای‌ است‌. سالک‌ ابتدا باید ریاضیات‌، منطق‌، فلسفه‌ و پزشکی‌ بخواند تا برای‌ مطالعة‌ کیمیا به‌ خوبی‌ آماده‌ شود. سپس‌ باید در آزمایشگاهش‌ برای‌ یافتن‌ اکسیر اعظم‌ یا حَجَرالفلاسفه‌ تلاش‌ کند. همچنین‌ می‌تواند از مشاهدات‌ حاصل‌ از عملیات‌ کیمیاگری‌ خود به‌ عنوان‌ راهنما استفاده‌ کند. اگر این‌ عملیات‌ با موفقیت‌ پیش‌ برود، معلوم‌ می‌شود وی‌ در صراط‌ مستقیم‌ به‌ سوی‌ دستیابی‌ به‌ علم‌الاهیِ نهفته‌ در کتاب‌ طبیعت‌، به‌ خصوص‌ دنیای‌ معدنیها، گام‌ برمی‌دارد. علاوه‌ بر این‌، هنگامی‌ که‌ سالک‌ در حال‌ کار است‌، خود نیز در حال‌ تبدیل‌ شدن‌ است‌. به‌ عقیدة‌ جابر، انسان‌ همان‌ است‌ که‌ می‌داند. اگر وی‌ اسرار روح‌ را که‌ زندگی‌ می‌بخشد و خلق‌ می‌کند و موجب‌ دگرگونی‌ موجودات‌ می‌شود، درک‌ کند، خودِ وی‌ نیز روحانی‌ شده‌ است‌. کیمیاگر در پایان‌ جستجویش‌ در صراط‌ مستقیم‌ به‌ سوی‌ دستیابی‌ به‌ حجرالفلاسفه‌ سیر می‌کند و به‌ تعبیر جابر «امام‌ همین‌ است‌» ( رجوع کنید به همو، ۱۸۹۳، ص‌ ۹۲). بنابراین‌، سالکی‌ که‌ نمی‌تواند امام‌ زمان‌ خویش‌ را ملاقات‌ کند، با کیمیاگری‌ و از طریق‌ دانش‌ امام‌، به‌ او دست‌ می‌یابد. در این‌ مرحله‌، کیمیاگر به‌ «شخص‌ روحانی‌» تبدیل‌ شده‌ که‌ مرتبه‌ای‌ از سلسله‌ مراتب‌ روحانی‌ نوع‌ بشر است‌. جابر این‌ سلوک‌ را در رساله‌ای‌ کوتاه‌ اما مهم‌ با عنوان‌ کتاب‌الماجد شرح‌ داده‌ که‌ طریق‌ بنیادی‌ و انقلابی‌ به‌ سوی‌ علم‌الاهی‌ است‌ ( رجوع کنید به کوربن‌، فصل‌ ۳؛ برای‌ تعالیم‌ گوناگون‌ شیعی‌ جابر رجوع کنید به لوری‌، ۱۹۸۹). سالک‌ در حین‌ کیمیاگری‌ ــ که‌ همواره‌ با تحول‌ خود فرد نیز همراه‌ است‌ ــ مرید امام‌ می‌شود و طی‌ پیشرفتهایی‌ که‌ حاصل‌ می‌کند به‌ انسان‌ جدیدی‌ بدل‌ می‌گردد. ظاهراً تلاش‌ در جهت‌ خلق‌ یک‌ «انسان‌ بزرگ‌» والاترین‌ هدف‌ کیمیاگر است‌.

اهمیت‌ تاریخ‌ در نظر جابر یا مؤلفان‌ آثار منسوب‌ به‌ جابر در چند نوشته‌ جلوه‌گر شده‌ است‌. در این‌ رساله‌ها، پس‌ از امام‌ موسی‌ کاظم‌ علیه‌السلام‌ نام‌ هیچ‌ امام‌ دیگری‌ ذکر نشده‌ است‌ اما ظاهراً ظهور حضرت‌ قائم‌ را به‌ انتشار علوم‌ سرّی‌ ربط‌ می‌دهند. مؤلف‌ در کتاب‌البیان‌ ( رجوع کنید بهجابربن‌ حیان‌، ۱۹۲۸، ص‌ ۱۱ـ۱۲) اظهار داشته‌ که‌ زمان‌ افشای‌ اسرار نزدیک‌ است‌، حضرت‌ قائم‌ تمام‌ علوم‌ را آشکار و عیان‌ خواهد کرد (نیز رجوع کنید به لوری‌، ۲۰۰۰، ص‌ ۸۰ ـ۸۱، ۸۶ ـ۹۰) و انسانیت‌ به‌طور کامل‌ و جدید نمود خواهد یافت‌. جابر در کتاب‌ اخراج‌ ما فی‌القوّةِ الی‌الفِعل‌ ( رجوع کنید به جابربن‌ حیان‌، ۱۳۵۴، ص‌ ۷۱ـ۷۲؛ نیز رجوع کنید به لوری‌، ۱۹۸۹، ص‌ ۱۱۱ـ۱۱۳) گفته‌ است‌ که‌ تاریخ‌ بشر قابل‌ قیاس‌ با کیمیاگریِ عظیمی‌ است‌ که‌ هدف‌ آن‌ رسیدن‌ از نقص‌ («انسان‌ صغیر») به‌ کمال‌ («انسان‌ کبیر») است‌. در اینجا کیمیا صرفاً نمادین‌ نیست‌ بلکه‌ وسیله‌ای‌ مادّی‌ است‌ که‌ موجب‌ این‌ تحول‌ نوع‌ بشر می‌شود؛ بنابراین‌، می‌توان‌ نتیجه‌ گرفت‌ که‌ مجموعة‌ آثار جابر نه‌ فقط‌ شامل‌ مجموعه‌ای‌ از نظرپردازیهای‌ علمی‌ و عقیدتی‌ است‌، بلکه‌ همچنین‌ حاوی‌ طرحی‌ «خیالی‌» برای‌ تکامل‌ بشریت‌ است‌.


منابع‌: ابن‌خلّکان‌؛ ابن‌صاعد اندلسی‌، التعریف‌ بطبقات‌ الامم‌: تاریخ‌ جهانی‌ علوم‌ و دانشمندان‌ تا قرن‌ پنجم‌ هجری‌ ، چاپ‌ غلامرضا جمشیدنژاد اول‌، تهران‌ ۱۳۷۶ ش‌؛ ابن‌طاووس‌، فرج‌ المهموم‌ فی‌ تاریخ‌ علماء النجوم‌ ، نجف‌ ۱۳۶۸، چاپ‌ افست‌ قم‌ ۱۳۶۳ ش‌؛ ابن‌ندیم‌؛ امین‌؛ تستری‌؛ جابربن‌ حیان‌، مختار رسائل‌ جابربن‌ حیان‌ ، چاپ‌ پ‌. کراوس‌، قاهره‌ ۱۳۵۴/۱۹۳۵؛ صدیق‌ حسن‌خان‌، ابجدالعلوم‌ ، ج‌ ۲، بیروت‌ ۱۳۹۵؛ خلیل‌بن‌ ایبک‌ صفدی‌، الغیث‌ المسجم‌ فی‌ شرح‌ لامیّة‌العجم‌ ، بیروت‌ ۱۴۱۱/۱۹۹۰؛ همو، کتاب‌ الوافی‌ بالوفیات‌ ، ویسبادن‌ ۱۹۶۲ـ ؛ علی‌بن‌ یوسف‌ قفطی‌، تاریخ‌الحکماء، و هو مختصرالزوزنی‌ المسمی‌ بالمنتخبات‌ الملتقطات‌ من‌ کتاب‌ اخبار العلماء باخبار الحکماء ، چاپ‌ یولیوس‌ لیپرت‌، لایپزیگ‌ ۱۹۰۳؛Henry Corbin, L , alchimie comme art hiإratique , Paris ۲۰۰۳; Dictionary of scientific biography , ed. Charles Coulston Gillispie, New York: Charles Scribner , s Sons, ۱۹۸۱, s.v. "Ja ¦bir ibn H ¤ayya ¦n" (by M. Plessner); EI ۲ , s.v. "Dja ¦bir B . H ¤ayya ¦n" (by P. Kraus and M. Plessner); EricJohn Holmyard, Alchemy , Middlesex, Engl. ۱۹۵۷; Jabir ibn Hayyan, The Arabic works of Ja bir ibn Hayya n , ed. Eric John Holmyard, Paris ۱۹۲۸; idem, La chimie au moyen age , vol. ۳: L , alchimie arabe , ed. Marcelin Berthelot and Olivier Houdas, Paris ۱۸۹۳; idem, Dix traitإs d , alchimie, Les dix premiers traitإs du Livre des Soixante-dix , Prإsentإs, traduits de l , arabe et commentإs par Pierre Lory, [Paris] ۱۹۹۶; Paul Kraus, Le corpus des إcrits ja biriens , Cairo ۱۹۴۳; idem, Ja ¦bir ibn H ¤ayya ¦n: contribution ب l , histoire des idإes scientifiques dans l , islam, Ja bir et la science grecque , Paris ۱۹۸۶; Pierre Lory, Alchimie et mystique en terre d , islam , Paris ۱۹۸۹; idem, "Eschatologie alchimique chez Ja bir ibn H ¤ayya n", Revue des mondes musulmans et de la Mediterranإe , no. ۹۱-۹۴ (۲۰۰۰); Hossien Nasr, Science and civilization in Islam , Cambridge ۱۹۶۸; Syed Nomanul Haq, Name, natures and things: the alchemist Ja bir ibn Hayya n and his book of stones , Dordrecht ۱۹۹۴; Fuat Sezgin, Geschichte des arabischen Schrifttums , Leiden ۱۹۶۷-۱۹۸۴.۲)


آثار.
مهم‌ترین‌ نکته‌ در بررسی‌ آثاری‌ که‌ به‌ جابربن‌ حیّان‌ منسوب‌ است‌، پذیرش‌ یا عدم‌ پذیرش‌ وجود شخصیت‌ تاریخی‌ جابر است‌ (در این‌ باره‌ رجوع کنید به بخش‌ اول‌ مقاله‌).

از میان‌ پژوهشگران‌ معاصر، پل‌ کراوس‌ ، شرق‌شناس‌ اتریشی‌ (۱۹۰۴ـ ۱۹۴۴)، بر اساس‌ پژوهشهایش‌ بیش‌ از همه‌ در وجود شخصیت‌ تاریخی‌ جابر و اصالت‌ آثار منسوب‌ به‌ او تشکیک‌ کرد. به‌ نظر کراوس‌ ( رجوع کنید به د. اسلام‌ ، چاپ‌ اول‌، تکمله‌، ذیل‌ مادّه‌)، اصطلاحاتی‌ که‌ در آثار جابر وجود دارند، همان‌ اصطلاحاتی‌ هستند که‌ در مکتب‌ حنین‌بن‌ اسحاق‌ (متوفی‌ ۱۹۴ـ ۲۶۰) به‌ وجود آمدند، لذا مجموعة‌ آثار منسوب‌ به‌ جابر نباید پیش‌ از پایان‌ سدة‌ سوم‌ پدید آمده‌ باشد. همچنین‌ به‌ نظر کراوس‌ (همانجا؛ نیز رجوع کنید به سزگین‌ ، ج‌ ۴، ص‌ ۱۳۷)، غیرممکن‌ است‌ که‌ اثری‌ از مجموعة‌ آثار منسوب‌ به‌ جابر را، بدون‌ تردید در اصالت‌ کل‌ این‌ آثار، جعلی‌ بدانیم‌.

در مقابل‌، به‌ نظر سزگین‌ (ج‌ ۳، ص‌۷۰ـ۷۵)، در بارة‌ اهمیت‌ جایگاه‌ حنین‌ و شاگردانش‌ در ترجمة‌ متنهای‌ علمی‌ به‌ عربی‌ مبالغه‌ شده‌ و چند تن‌ از دانشمندان‌ و نویسندگان‌ مسلمان‌ ترجمه‌هایی‌ کهن‌تر از ترجمه‌های‌ حنین‌ و معاصران‌ او می‌شناخته‌اند و پاره‌ای‌ از آثار جالینوس‌ و ارسطو قبل‌ از اواسط‌ قرن‌ دوم‌ به‌ عربی‌ ترجمه‌ شده‌ بود، به‌ طوری‌ که‌ مقایسة‌ نوشته‌ای‌ از جالینوس‌ و ارسطو در ترجمة‌ موجود حُبیش‌ یا یحیی‌بن‌ البطریق‌ با نقل‌قولهای‌ جابر از آنها حاکی‌ است‌ که‌ جابر هیچ‌یک‌ از دو ترجمة‌ مذکور را در اختیار نداشته‌ است‌، لذا استناد جابر به‌ این‌ آثار، سندی‌ برای‌ تردید در وجود تاریخی‌ او نیست‌.

همچنین‌ کراوس‌ (ج‌ ۱، ص‌ LXIII ) این‌ نوشتة‌ ابوسلیمان‌ سجستانی‌ را که‌ شخصی‌ به‌ نام‌ حسن‌بن‌ النَکَد موصلی‌ مجموعة‌ آثار جابر را نگاشته‌ و آنها را به‌ جابر نسبت‌ داده‌، شاهد اصلی‌ بر اصالت‌ نداشتن‌ مجموعه‌ آثار جابر دانسته‌ است‌. سزگین‌ (ج‌ ۴، ص‌ ۲۱۹) این‌ دلیل‌ را نیز ناکافی‌ خوانده‌ و نوشته‌ است‌ که‌ از اظهارات‌ سجستانی‌ این‌ نکته‌ برمی‌آید که‌ موصلی‌ آثار چندی‌ تألیف‌ کرده‌ و آنها را به‌ جابر نسبت‌ داده‌ است‌، چرا که‌ در زمان‌ او جابر شخصیتی‌ مطرح‌ بوده‌ و آثارش‌ طالبان‌ بسیاری‌ داشته‌ است‌ (برای‌ آگاهی‌ از مشروح‌ نظریات‌ سزگین‌ در این‌ باره‌ رجوع کنید به سزگین‌، ج‌ ۴، ص‌ ۱۷۵ـ ۲۲۹).

در هر حال‌، چه‌ همانند کراوس‌ مجموعة‌ آثار جابر را مجموعه‌ای‌ از نوشته‌های‌ دیگران‌ بدانیم‌ که‌ بدو منسوب‌ شده‌اند و چه‌ مانند سزگین‌ صاحب‌ و مؤلف‌ واقعی‌ این‌ آثار را جابر بدانیم‌، در سرزمینهای‌ اسلامی‌ از حیث‌ تعداد، مجموعه‌ای‌ وسیع‌ و حتی‌ حیرت‌انگیز از آثاری‌ که‌ نویسندة‌ آنها جابربن‌ حیّان‌ دانسته‌ شده‌ است‌ وجود دارد، و بسیاری‌ از کتاب‌شناسان‌ و فهرست‌نویسان‌ و دانشمندان‌ اسلامی‌ به‌ تفصیل‌ یا اجمال‌ از مجموعة‌ آثار جابر یاد کرده‌اند.

بنابراین‌ در این‌ مقاله‌ به‌ منظور آشنایی‌ با وسعت‌ این‌ مجموعه‌ و ترجمه‌های‌ آن‌، گزارشی‌ از آثاری‌ که‌ جابر نویسندة‌ آنها دانسته‌ شده‌ است‌ ارائه‌ می‌شود.

ابن‌ندیم‌ (ص‌ ۴۲۲ـ۴۲۳) از جابر نقل‌ کرده‌ که‌ سیصد کتاب‌ در موضوع‌ فلسفه‌، ۳۰۰ ، ۱ کتاب‌ در موضوع‌ حِیَل‌ و ۳۰۰ ، ۱ کتاب‌ در صنایع‌ مجموعه‌ و آلات‌ حرب‌ (ماشینهای‌ مکانیکی‌ و جنگ‌افزارها) تألیف‌ کرده‌ است‌.

بر این‌ اساس‌، عبداللّه‌ نعمه‌، نویسندة‌ معاصر (ص‌ ۲۴۵)، تعداد تألیفات‌ جابر را بیش‌ از ۹۰۰ ، ۳ عنوان‌ دانسته‌ است‌.

همچنین‌ از نظر کسانی‌ که‌ به‌ وجود تاریخی‌ جابر معتقدند، وی‌ فهرستهایی‌ از آثار خود تألیف‌ کرده‌ است‌ ( رجوع کنید به دانش‌پژوه‌، ص‌ ۱۰۱۳). ابن‌ندیم‌ (ص‌ ۴۲۱) از دو فهرست‌ آثار جابر یاد کرده‌ است‌. یکی‌ فهرست‌ کبیر، حاوی‌ آنچه‌ او در بارة‌ علوم‌ و صنایع‌ مختلف‌ تألیف‌ کرده‌ و دیگری‌ فهرست‌ صغیر، حاوی‌ آنچه‌ فقط‌ در موضوع‌ کیمیا تألیف‌ کرده‌ است‌.

بنا به‌ نوشتة‌ کراوس‌ (ج‌ ۱، ص‌ ۳)، طغرایی‌، دیگر کیمیاگر مسلمان‌ (متوفی‌ ۵۱۵)، فهرست‌ سومی‌ نیز از آثار جابر می‌شناخته‌ که‌ حاوی‌ مجموعة‌ آثار جابر تا زمان‌ تألیف‌ میزان‌الصغیر (یکی‌ از آخرین‌ رساله‌های‌ منسوب‌ به‌ او) بوده‌ است‌.

ابن‌ندیم‌ (ص‌ ۴۲۱ـ ۴۲۳) فهرست‌ موضوعی‌ آثار جابر را به‌خصوص‌ در زمینة‌ کیمیا و کیمیاگری‌ داده‌ است‌. این‌ فهرست‌ موضوعی‌ ــ که‌ چند بخشی‌ است‌ ــ شامل‌ مجموعة‌ ۱۱۲ کتاب‌ (که‌ ابن‌ندیم‌، ص‌ ۴۲۱ نام‌ تمامی‌ آنها را برشمرده‌)، هفتاد کتاب‌، دَه‌ کتاب‌ افزوده‌ شده‌ به‌ مجموعة‌ هفتاد کتاب‌، بیست‌ کتاب‌ و هفده‌ کتاب‌ است‌ ( رجوع کنید به همان‌، ص‌ ۴۲۱ـ۴۲۲). در ادامه‌، ابن‌ندیم‌ (ص‌ ۴۲۲ـ۴۲۳) از مجموعة‌ چند کتاب‌ در پزشکی‌ و کیمیا، سی‌ کتاب‌ که‌ خود جابر نامی‌ بر آنها ننهاده‌، دو کتاب‌ بزرگ‌ در طب‌ و نیز مجموعه‌ آثار طبی‌ جابر که‌ تعداد آنها به‌ پانصد جلد می‌رسیده‌، یاد کرده‌ است‌.

از میان‌ این‌ آثار، کراوس‌ (ج‌ ۱، ص‌ ۷۵ـ۹۹) و سزگین‌ (ج‌ ۴، ص‌ ۲۵۲ـ۲۵۷) توانسته‌اند مجموعة‌ دیگری‌ از آثار منسوب‌ به‌ جابر، شامل‌ آثاری‌ در بارة‌ رابطة‌ تعادلی‌ مواد را با نام‌ کتب‌ الموازین‌ ، شناسایی‌ نمایند. این‌ مجموعه‌ در اصل‌ شامل‌ ۱۴۴ رساله‌ بوده‌ که‌ ابن‌ندیم‌ (ص‌ ۴۲۳) تنها چهار رسالة‌ آن‌ را بر شمرده‌ و با عنوان‌ اربعة‌ کتب‌ فی‌ المطالب‌ از آنها یاد کرده‌ است‌.

علاوه‌ بر همة‌ این‌ آثار، سزگین‌ ۴۴ عنوان‌ از دیگر آثار منسوب‌ به‌ جابر را با نسخه‌های‌ باقیمانده‌ از آنها ( رجوع کنید بهج‌ ۴، ص‌ ۲۵۸ـ۲۶۵) و ۱۰۲ عنوان‌ دیگر را ــ که‌ تنها اسم‌ آنها در دیگر آثار ذکر شده‌ و از خود آنها نسخه‌ای‌ باقی‌ نمانده‌ ( رجوع کنید بههمان‌، ج‌ ۴، ص‌ ۲۶۵ـ ۲۶۸) ــ معرفی‌ کرده‌ است‌. فهرست‌ تکمیلی‌ سزگین‌ (ج‌ ۴، ص‌ ۲۶۸ـ۲۶۹) شامل‌ نام‌ و نشانی‌ سی‌ کتاب‌ دیگر است‌ که‌ در کتابنامه‌ای‌ که‌ کراوس‌ از آثار جابر تهیه‌ کرده‌ بود، از آنها یاد نشده‌ است‌ (برای‌ صورت‌ تفصیلی‌ آثار جابر و معرفی‌ نسخه‌های‌ خطی‌ باقیمانده‌ از آنها رجوع کنید بهبروکلمان‌ ، ج‌ ۱، ص‌ ۲۷۸ـ ۲۷۹، > ذیل‌ < ، ج‌ ۱، ص‌ ۴۲۸ـ ۴۲۹؛ سزگین‌، ج‌ ۳، ص‌ ۲۲۳، ج‌ ۴، ص‌ ۲۳۱ـ۲۶۹؛ هولمیارد ، ص‌ ۴۶ـ۵۷).

یکی‌ از مهم‌ترین‌ جنبه‌های‌ مورد بررسی‌ در مجموعة‌ آثار منسوب‌ به‌ جابر، زمان‌ تدوین‌ یا نگارش‌ آنهاست‌. نقل‌قولهایی‌ که‌ در این‌ مجموعه‌ وجود دارد، بهترین‌ قرینه‌ برای‌ محاسبة‌ زمان‌ تقریبی‌ تألیف‌ این‌ آثار است‌. در مجموع‌ این‌ نقل‌قولها و به‌ عبارت‌ دیگر منابعی‌ که‌ برای‌ تألیف‌ این‌ مجموعه‌ از آنها بهره‌ جسته‌اند به‌ دوره‌ای‌ تعلق‌ دارند که‌ می‌توان‌ آن‌ را نخستین‌ دورة‌ آثار مجعول‌ (دوره‌ای‌ که‌ در آن‌ آثاری‌ جعلی‌ به‌ نام‌ دانشمندان‌ یونانی‌ به‌وجود آمد) در عصر پیش‌ از اسلام‌ دانست‌.

نوشته‌های‌ مورد استناد در مجموعة‌ جابری‌ نام‌ دانشمندانی‌ چون‌ سقراط‌ و افلاطون‌ و فُرفوریوس‌ و آپولونیوس‌ بر خود دارند اما مشخصة‌ اصلی‌ کیمیا در مجموعة‌ جابری‌، یعنی‌ تهیة‌ اکسیر از مواد آلی‌ و به‌ کارگیریِ روشهای‌ کیمیاگری‌ با استفاده‌ از نوشادر (کلرور آمونیم‌) حاصل‌ از مواد آلی‌ و غیرآلی‌ در نوشته‌های‌ یونانی‌ نیامده‌اند ( رجوع کنید به سزگین‌، ج‌۴، ص‌۱۵۶).

از دیگر منابع‌ مهم‌ مجموعة‌ آثار منسوب‌ به‌ جابر رساله‌هایی‌ هستند منسوب‌ به‌ افلاطون‌. در مجموعة‌ آثار جابر به‌ استثنای‌ کتاب‌ النفس‌ یا کتاب‌ النفس‌ الکبیر که‌ احتمالاً همان‌ گفتگوی‌ فایدون‌ بوده‌، از دیگر منابع‌ منسوب‌ به‌ افلاطون‌ نامی‌ ذکر نشده‌است‌. از سقراط‌ نیز در مجموعة‌ جابری‌ نام‌ برده‌ شده‌ که‌ البته‌ تأثیر به‌ سزایی‌ در تکوین‌ نظام‌ کیمیایی‌ این‌ مجموعه‌ داشته‌ است‌. منبع‌ مهم‌ این‌ مجموعه‌ در بارة‌ نظام‌ خلق‌ جاندار و تولید مواد در آزمایشگاه‌ ( رجوع کنید به بخش‌ اول‌ این‌ مقاله‌) نوشته‌ای‌ منسوب‌ به‌ فرفوریوس‌ با عنوان‌ کتاب‌ التولید است‌ ( رجوع کنید به سزگین‌، ج‌ ۴، ص‌ ۱۶۲ـ۱۶۳). از مهم‌ترین‌ و پرحجم‌ترین‌ منابع‌ مجموعة‌ جابری‌، برخی‌ از کتابهای‌ آپولونیوس‌ تیانایی‌ ، دانشمند یونانی‌، است‌ که‌ در منابع‌ اسلامی‌ به‌ نام‌ بلینوس‌ معرفی‌ شده‌ است‌. در مجموعة‌ جابری‌ به‌ ویژه‌ از کتاب‌ سرّالخلیقة‌ و صنعة‌الطبیعة‌ بلیناس‌ نام‌ برده‌ شده‌ است‌ (برای‌ بررسی‌ تفصیلی‌ منابع‌ مجموعة‌ جابری‌ رجوع کنید به سزگین‌، ج‌ ۴، ص‌ ۱۵۰ـ۲۳۱).

در مجموعة‌ جابری‌، آثاری‌ وجود دارند که‌ به‌ منزلة‌ شرحی‌ بر سایر آثار این‌ مجموعه‌، یا شروحی‌ بر آثار گذشتگان‌ از جمله‌ دانشمندان‌ یونانی‌ محسوب‌ می‌شوند که‌ از جمله‌ می‌توان‌ اینها را نام‌ برد: شرح‌ کتاب‌ الرحمة‌ المُعَنْوَن‌ بکتاب‌ الاُسّ (همان‌، ج‌۴، ص‌۲۵۹)؛ تفسیر کتاب‌ الاسطقس‌ (همان‌، ج‌ ۴، ص‌ ۲۲۳) و کتاب‌ شرح‌ المجسطی‌ (ابن‌ندیم‌، ص‌ ۴۲۳). شرحهای‌ منسوب‌ به‌ جابربن‌ حیّان‌ بر کتابهای‌ مجسطی‌ بطلمیوس‌ و اصول‌ اقلیدس‌ اگرچه‌ به‌جای‌ نمانده‌اند، از نخستین‌ شروحی‌ بوده‌اند که‌ در قلمرو عالم‌ اسلام‌ بر آثار این‌ دو دانشمند پرآوازة‌ یونانی‌ نوشته‌ شدند.

در عین‌ حال‌، شروحی‌ نیز بر مجموعة‌ جابری‌ نوشته‌ شده‌ است‌، از جمله‌ ابن‌ابی‌العَزاقر شلمغانی‌ (متوفی‌ ۳۲۱) و ابوقران‌ نَصِیبِینی‌ (سدة‌ سوم‌) هر یک‌ شرحی‌ بر کتاب‌ الرحمة‌ نوشته‌اند ( رجوع کنید به همان‌، ص‌ ۴۲۴ـ۴۲۵؛ کراوس‌، ج‌ ۱، ص‌ ۹). علاوه‌ بر شرحی‌ بدون‌ نام‌ مؤلف‌ ( رجوع کنید به سزگین‌، ج‌ ۴، ص‌ ۲۳۲)، شرحی‌ نیز از طغرایی‌ به‌ نام‌ سِرّالحکمة‌ فی‌ شرح‌ کتاب‌ الرحمة‌ یا در نسخه‌ای‌ دیگر با عنوان‌ مفاتیح‌الرحمة‌ بر این‌ کتاب‌ وجود دارد ( رجوع کنید به بروکلمان‌، > ذیل‌ < ، ج‌۱، ص‌۴۳۹). نعمه‌ (ص‌ ۲۴۴) از شرح‌ رازی‌ بر کتاب‌ الاثنینِ جابر یاد کرده‌ است‌. سالم‌بن‌ احمدبن‌ شَیخان‌ (۹۹۵ـ۱۰۴۶) تفسیری‌ بر کتابهای‌ جنات‌الخُلد و الرحمة‌ الصغیر نوشته‌ است‌ ( رجوع کنید به سزگین‌، ج‌ ۴، ص‌ ۲۵۹).

از مجموعة‌ جابری‌ ترجمه‌های‌ مختلفی‌ به‌ زبانهای‌ اروپایی‌ شده‌ است‌. مهم‌ترین‌ و کهن‌ترین‌ این‌ ترجمه‌ها، ترجمة‌ مجموعة‌ هفتاد کتاب‌ است‌ که‌ گراردوس‌ (ژرار) کرمونایی‌ آنها را به‌ زبان‌ لاتین‌ در سده‌های‌ میانه‌ ترجمه‌ کرد (برای‌ آگاهی‌ از مجموعه‌ ترجمه‌های‌ گراردوس‌ از آثار جابر رجوع کنید به اشتاین‌ اشنایدر ، ص‌۱۹ـ ۲۳، ش‌۱۵۲؛ مظهر، ص‌۶۱۷ـ ۶۱۸).

عنوان‌ ترجمه‌شدة‌ مهم‌ترین‌ این‌ آثار عبارت‌ است‌ از: الهیئة‌ ، با عنوان‌ Liber Condonation is (سزگین‌، ج‌ ۴، ص‌ ۲۴۲)؛ البیان‌ و التبیان‌ ، با عنوان‌ Liber qui est LXX et est postremus (همان‌، ج‌ ۴، ص‌ ۱۴۶)؛ کتاب‌ الاسرار ، با عنوان‌ Secreta secretorum (مظهر، ص‌۵۵۰)؛ کتاب‌ الموازین‌ ، با عنوان‌ Libver de ponderibisartis (همان‌، ص‌۵۵۱)؛ کتاب‌المجردات‌ ، باعنوان‌ denudatorum Liber (همان‌، ص‌۶۱۷)؛ کتاب‌التصریف‌ ، با عنوان‌ mutotorium Liber (همانجا)؛ کتاب‌ الثلاثین‌ ، با عنوان‌ XXX verbis (همانجا)؛ مصحّحات‌ سقراط‌ ، با عنوان‌ Ad laudem socratis dixit Gebenis (همان‌، ص‌ ۶۱۸)؛ الوصیة‌ ، با عنوان‌ Geberi testamuntum (همانجا)؛ و الخالص‌ ، با عنوان‌ Sumina perfectionis (همانجا).

برخی‌ از آثار جابر به‌ دیگر زبانهای‌ اروپایی‌ نیز ترجمه‌ شده‌ است‌. روسکا مجموعه‌ آثار کتاب‌ المُلک‌ ، کتاب‌ الزیبق‌ الشرقی‌ ، کتاب‌ الزیبق‌ الغربی‌ ، کتاب‌ نارالحجر و کتاب‌ ارض‌ الحجر را در مجموعة‌ > کیمیاگران‌ عرب‌ < ، جلد ۲، هایدلبرگ‌ ۱۹۲۴ به‌ فرانسه‌ ترجمه‌ کرده‌ و به‌ چاپ‌ رسانده‌ است‌. مجموعة‌ کتاب‌ التجمیع‌ ، کتاب‌ الرحمة‌ الصغیر و کتاب‌ الموازین‌ الصغیر و اسرارالکیمیا را نیز برتولت‌ به‌ فرانسه‌ ترجمه‌ کرده‌ و در جلد سوم‌ مجموعة‌ > کیمیای‌ عربی‌ < ، در ۱۸۹۳ در پاریس‌ به‌ چاپ‌ رسانده‌ است‌ (تجدیدچاپ‌ در آمستردام‌ ۱۹۶۷). کتاب‌ الماجد را نیز هانری‌ کوربن‌ به‌ فرانسه‌ ترجمه‌ و در ۱۹۵۰ در زوریخ‌ چاپ‌ کرده‌ است‌. پیر لوری‌ نیز ده‌ کتاب‌ از مجموعة‌ هفتاد کتاب‌ را به‌ فرانسه‌ ترجمه‌ و در ۱۹۸۳ در پاریس‌ چاپ‌ کرده‌ است‌ (چاپ‌ دوم‌ ۱۹۹۶). مهم‌ترین‌ مجموعه‌ ترجمه‌های‌ آثار جابر به‌ زبان‌ آلمانی‌ مجموعه‌ای‌ است‌ که‌ دارمستتر از روی‌ ترجمة‌ لاتینی‌ آنها فراهم‌ آورده‌ و در ۱۹۲۲ در برلین‌ به‌ چاپ‌ رسانده‌ است‌ . دیگر ترجمة‌ آلمانی‌، ترجمه‌ای‌ است‌ که‌ رکس‌ از کتاب‌ اخراج‌ ما فی‌القوة‌ الی‌ الفعل‌ تهیه‌ کرده‌ و در ۱۹۷۵ در ویسبادن‌ به‌ چاپ‌ رسانده‌ است‌. استیل‌ کتاب‌ هتک‌ الاستار را به‌ انگلیسی‌ ترجمه‌ و در ۱۸۹۲ در لندن‌ چاپ‌ کرده‌ است‌. به‌ نوشتة‌ نعمه‌ (ص‌ ۲۵۱؛ مظهر، ص‌ ۶۱۹)، خواص‌ اکسیر الذهب‌ نیز به‌ انگلیسی‌ ترجمه‌ شده‌ است‌.

مجموعه‌ای‌ از آثار جابر نیز به‌ زبان‌ فارسی‌ وجود دارند که‌ به‌ نظر می‌رسد از عربی‌ به‌ فارسی‌ ترجمه‌ شده‌ باشند، اگرچه‌ در تعلق‌ پاره‌ای‌ از این‌ آثار به‌ مجموعة‌ جابری‌ تردید وجود دارد (برای‌ آگاهی‌ از نام‌ و مشخصات‌ این‌ مجموعه‌ رجوع کنید به منزوی‌، ج‌ ۵، ص‌ ۴۰۱۷ـ ۴۰۱۸). نهایة‌الطلب‌ ، یکی‌ از آثاری‌ که‌ از جابربن‌ حیّان‌ دانسته‌ شده‌، را شخص‌ ناشناسی‌ به‌ فارسی‌ ترجمه‌ کرده‌ و عزالدین‌ علی‌ جِلْدَکی‌ * بر آن‌ شرحی‌ به‌ زبان‌ فارسی‌ نوشته‌ است‌ ( رجوع کنید به همان‌، ج‌ ۵، ص‌ ۳۹۸۹). این‌ متن‌ همراه‌ با شرح‌ جلدکی‌ به‌ چاپ‌ نیز رسیده‌ است‌ ( رجوع کنید به سرکیس‌، ج‌ ۱، ستون‌ ۶۶۵).

قدیم‌ترین‌ اثر چاپی‌ در مجموعة‌ جابری‌، مجموعة‌ یازده‌ رساله‌ است‌ که‌ با عنوان‌ مجموعة‌ احدعشر کتاباً فی‌ علم‌ الاکسیر الاعظم‌ در ح ۱۳۰۹/ ۱۸۹۲ در بمبئی‌ چاپ‌ شده‌ است‌ (همانجا).

مجموعه‌ آثار عربی‌ چاپ‌ شده‌ از آثار منسوب‌ به‌ جابر، مجموعه‌ای‌ است‌ که‌ پل‌ کراوس‌ آن‌ را در سه‌ جلد از ۱۳۵۴ تا ۱۳۶۳ در قاهره‌ منتشر کرد (تجدید چاپ‌: بغداد، به‌ سرپرستی‌ قاسم‌ محمد رجب‌، ۱۹۷۱)، در این‌ کتاب‌ به‌طور کلی‌ هفده‌ اثر از مجموعة‌ جابری‌ به‌ صورت‌ گزیده‌ یا به‌ صورت‌ کامل‌ به‌ چاپ‌ رسیده‌اند.

مجموعة‌ دیگر از آثار چاپ‌ شدة‌ جابری‌ مجموعه‌ای‌ است‌ شامل‌ متن‌ کامل‌ چهارده‌ رساله‌ که‌ پیر لوری‌ آنها را در ۱۳۶۷ ش‌/ ۱۹۸۸ در دمشق‌ در یک‌ جلد، با عنوان‌ اربع‌ عشرة‌ رسالة‌ فی‌ صنعة‌ الکیمیا به‌ چاپ‌ رسانید. هجده‌ اثر دیگر از مجموعة‌ جابری‌ به‌ صورت‌ منفرد و توسط‌ افراد مختلف‌ به‌ چاپ‌ رسیده‌ است‌ (برای‌ آگاهی‌ از مشخصات‌ این‌ آثار رجوع کنید به صالحیه‌، ج‌۲، ص‌ ۵ ـ۱۰). مشار نیز (ج‌ ۲، ستون‌ ۲۸۲) از چاپ‌ مجموعة‌ پانصد رساله‌ از مجموعة‌ جابری‌ در موضوع‌ جفر در استراسبورگ‌ در ح ۹۳۶/ ۱۵۳۰، همچنین‌ چاپ‌ کتابِ کشف‌ الاسرار و هتک‌ الاستار در لیدن‌ در ح ۱۰۹۹/ ۱۶۸۸ یاد کرده‌ است‌.


منابع‌: ابن‌ندیم‌؛ محمدتقی‌ دانش‌پژوه‌، فهرست‌ کتابخانة‌ اهدائی‌ آقای‌ سیدمحمد مشکوة‌ به‌ کتابخانة‌ مرکزی‌ دانشگاه‌ تهران‌ ، ج‌ ۳، بخش‌ ۲، تهران‌ ۱۳۳۵ ش‌؛ یوسف‌ الیان‌ سرکیس‌، معجم‌ المطبوعات‌ العربیّة‌ و المعرّبة‌ ، قاهره‌ ۱۳۴۶/۱۹۲۸، چاپ‌ افست‌ قم‌ ۱۴۱۰؛ محمدعیسی‌ صالحیه‌، المعجم‌ الشامل‌ للتراث‌ العربی‌ المطبوع‌ ، ج‌ ۲،قاهره‌ ۱۹۹۳؛ خانبابا مشار، مؤلفین‌ کتب‌ چاپی‌ فارسی‌ و عربی‌ ، تهران‌ ۱۳۴۰ـ۱۳۴۴ ش‌؛ اسماعیل‌ مظهر، «جابربن‌ حیان‌»، المقتطف‌ ، ج‌ ۶۸، ش‌ ۵ (شوال‌ ۱۳۴۴)، ش‌ ۶ (ذیقعده‌ ۱۳۴۴)؛ احمد منزوی‌، فهرستوارة‌ کتابهای‌ فارسی‌ ، تهران‌ ۱۳۷۴ ش‌ ـ ؛ عبداللّه‌ نعمه‌، فلاسفة‌ الشیعة‌: حیاتهم‌ و آراؤهم‌ ، قم‌ ۱۹۸۷؛Carl Brockelmann, Geschichte der arabischen Litteratur , Leiden ۱۹۴۳-۱۹۴۹, Supplementband , ۱۹۳۷-۱۹۴۲; EI ۱ , suppl., s.v. "Dja ¦bir B .H ¤aiya ¦n" (by P. Kraus); Eric John Holmyard, "Jabir ibn Hayyan", in Proceeding of the Royal Society of Medicine , vol.۱۶, London ۱۹۲۳; Paul Kraus, Ja ¦bir ibn H ¤ayya ¦n: contribution ب l , histoire des idإes scientifiques dans l , Islam , Cairo ۱۹۴۲-۱۹۴۳; Fuat Sezgin, Geschichte des arabischen Schrifttums , Leiden ۱۹۶۷-۱۹۸۴; Moritz Steinschneider, Die europجischen غbersetzungen aus dem Arabischen bis Mitte des ۱۷. Jahrhunderts , Graz ۱۹۵۶.



















الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏2 36 139: الاستيفاء ..... ص : 36
في الكيمياء لأبي موسى أو أبي عبد الله جابر بن حيان ابن عبد الله الصوفي الخراساني الكوفي المتوفى سنة 200، ذكره ابن النديم و قال جابر في كتابه التدابير الذي ألفه بعد الاستيفاء التدابير هذا كتاب ثان و ألفت قبله الاستيفاء الأول و هو محتاج إلى هذا الكتاب.



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏2 42 161: أسرار البرانيات ..... ص : 42
لأبي موسى جابر بن حيان بن عبد الله الصوفي الكوفي المتوفى سنة 200 ذكره في كشف الظنون و يأتي أسرار الكيمياء له.



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏2 55 218: أسرار الكيمياء ..... ص : 55
لأبي موسى جابر بن حيان الكوفي الصوفي المتوفى سنة 200 برواية أبي الربيع سليمان بن موسى بن أبي هشام عن أبيه موسى في صدر كتاب الرحمة لجابر أنه قال (لما توفي جابر بطوس سنة المائتين من الهجرة وجد هذا الكتاب تحت رأسه) و في كتاب الأعلام للزركلي أن أسرار الكيمياء هذا مطبوع.



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 15 43: كتاب التدابير ..... ص : 15
في الكيمياء، لأبي موسى جابر بن حيان بن عبد الله الصوفي الخراساني الكوفي المتوفى كما يقال سنة (161). توجد منه نسخه في الخزانة الآصفية رقم (57)



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 18 60: كتاب التدوير ..... ص : 18
في علم الصنعة لأبي موسى جابر بن حيان المذكور آنفا، ذكره ابن النديم.



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 52 212: التذكير في الصنعة ..... ص : 52
لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياي الصوفي، ذكره ابن النديم (ص- 501)



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 64 267: كتاب الترتيب ..... ص : 64
في الكيمياء لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي الصوفي المتوفى (200) ذكره ابن النديم (ص 500).



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 193 959: التصحيح في علم الصنعة ..... ص : 193
لأبي موسى جابر بن حيان الكوفي (المتوفى في 200) كما استظهرناه في التدابير، نقله ابن النديم عن فهرس تصانيفه في (ص 502).



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 229 1156: كتاب التفاضل ..... ص : 229
لأبي موسى، أو أبي عبد الله، جابر بن حيان بن عبد الله الكوفي الصوفي (المتوفى 200) ذكره ابن النديم في ص 502 بعد ذكره لكتاب الفاضل له فيظهر أنهما كتابان‏



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 268 (تفسير جابر بن حيان) ..... ص : 268
(تفسير جابر بن حيان)



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 364 1586: تقدمه المعرفة ..... ص : 364
في الصنعة للكمياوي الشهير أبي موسى جابر بن حيان الصوفي، ذكره ابن النديم في (ص 501) و هذا غير تقدمه المعرفة في الطب المعرب عن أصله اليوناني تأليف ابقراط الذي عربه حنين بن إسحاق العبادي (المتوفى 264)، و قدمه للطبع السيد محمد صادق كمونة المحامي النجفي (في 1356).



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 429 1901: كتاب التلميع ..... ص : 429
لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي الصوفي المتوفى (200) ذكره ابن النديم (ص 502)



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 435 1931: كتاب التمييز ..... ص : 435
لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي، ذكره ابن النديم في (ص 502)



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏4 500 2244: كتاب التوقف ..... ص : 500
لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى في (200) ذكره ابن النديم في (ص 502).



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏5 8 24: كتاب الثقة بصحة العلم ..... ص : 8
لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي الكيمياوي، ذكره ابن النديم في (ص 502).



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏5 27 122: الجامع في الأسطرلاب ..... ص : 27
لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي المتوفى (200) قال المجريطي المتوفى (395) في غاية الحكيم إن الجامع هذا في الأسطرلاب علما و عملا يحتوي على ألف باب و نيف ذكر فيه من الأعمال العجيبة ما لم يسبقه إليه أحد



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏5 109 453: رسالة الصادق ع ..... ص : 109
في علم الصنعة و الحجر. قال صاحب جامع التصانيف إنه طبع في هندنبرگ مع ترجمته الألمانية في (924) (أقول) لعله من رسائل جابر بن حيان الخمسمائة التي كتبها عن إملاء الإمام الصادق ع.



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏5 120 486: الجفر الأسود ..... ص : 120
لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي المتوفى (200) قال ابن خلكان في ترجمه الإمام الصادق ع في (ج 1- ص 105) إن جابرا هذا ألف كتابا يشتمل على ألف ورقة متضمن رسائل جعفر الصادق ع، و كان تلميذه، و هي خمسمائة رسالة أقول إن الظاهر أن هذا الكتاب من تلك الرسائل التي أملاها ع على جابر أو شرح لواحدة منها لأنه ذكر في أوله أنه أورد فيه حديث الجفر على ما سمعه عن الإمام جعفر ع مع الشرح و البيان أوله (اعلم وفقك الله إلى طاعته و ألهمك الحكمة و الرشد) و آخره (و لا يظهر في الأرض الفساد و صلى الله على سيدنا محمد و آله الطيبين الطاهرين و سلم و الحمد لله وحده) و ليس هو كتاب الجفر الذي ذكر ابن قتيبة في أدب الكاتب فإنه قال إن كتاب الجفر كتبه الإمام جعفر بن محمد الصادق و فيه كل ما يحتاجون إلى علمه إلى يوم القيامة، فالظاهر أنه غير هذا الذي أملاه لجابر و يعد من تأليف جابر و لكن ابن النديم مع ذكره كثيرا من تصانيف جابر مما رآه بنفسه أو شاهده الثقة الذي