رفتن به محتوای اصلی

شرح حال حضرت شاه عبد العظيم الحسني س

شرح حال حضرت شاه عبد العظيم الحسني س

حضرت شاه عبد العظيم الحسني س(173 - 252 هـ = 789 - 866 م)

ولادت حضرت شاه عبد العظيم الحسني س(173 - 252 هـ = 789 - 866 م)
حضرت شاه عبد العظيم الحسني س(173 - 252 هـ = 789 - 866 م)




رجال النجاشي، ص: 247
653 عبد العظيم بن عبد الله بن علي‏
بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب [عليهم السلام‏]، أبو القاسم. له كتاب خطب أمير المؤمنين عليه السلام قال أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله: حدثنا جعفر بن محمد أبو القاسم قال: حدثنا علي بن الحسين السعدآبادي قال: حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البرقي قال: كان عبد العظيم ورد الري هاربا من السلطان، و سكن سربا في دار رجل من الشيعة في سكة الموالي، و كان (فكان) يعبد الله في ذلك السرب، و يصوم نهاره، و يقوم ليله، و كان (فكان) يخرج مستترا فيزور القبر المقابل قبره، و بينهما الطريق، و يقول: هو قبر رجل من ولد موسى بن جعفر عليه السلام. فلم يزل يأوي إلى ذلك السرب، و يقع خبره إلى الواحد بعد الواحد من شيعة آل محمد عليهم السلام حتى عرفه أكثرهم. فرأى رجل من الشيعة في المنام رسول الله صلى الله عليه و آله قال له: إن رجلا من ولدي يحمل من سكة الموالي، و يدفن عند شجرة التفاح، في باغ عبد الجبار بن عبد الوهاب و أشار إلى المكان الذي دفن فيه- فذهب الرجل ليشتري الشجرة و مكانها من صاحبها فقال له: لأي شي‏ء تطلب الشجرة و مكانها. فأخبر بالرؤيا، فذكر صاحب الشجرة أنه كان رأى مثل هذه الرؤيا، و أنه قد جعل موضع الشجرة مع جميع الباغ وقفا على الشريف و الشيع يدفنون فيه. فمرض عبد العظيم و مات رحمه الله، فلما جرد ليغسل وجد في جيبه رقعة فيها ذكر نسبه، فإذا فيها: أنا أبو القاسم عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام. أخبرنا أحمد بن علي بن نوح قال: حدثنا الحسن بن حمزة بن علي قال: حدثنا علي بن الفضل قال: حدثنا عبيد الله بن موسى الروياني أبو تراب قال: حدثنا عبد العظيم بن عبد الله بجميع رواياته.




شاه‌عبدالعظیم
 (سال ۲۳۵ یزدگردی) در ويكي پديا اشتباه است صحيح 245 است:


نام شاه‌عبدالعظیم
کنیه ابوالقاسم
زادروز روز پنج شنبه چهارم ماه ربیع الآخر سال ۱۷۳ هجری قمری، برابر با ۲۵ تیر ماه ۱۵۸ یزدگردی، در زمان هارون الرشید
زادگاه مدینه
درگذشت روز آدینه پانزدهم شوّال سال ۲۵۲ هجری قمری، برابر با سیزدهم مهر ماه سال ۲۳۵ یزدگردی، در زمان المعتزّ بالله عبّاسی
پدر عبدالله
مادر فاطمه
طول عمر ۷۹ سال و شش ماه و یازده روز قمری



كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر، ص: 286
باب ما جاء عن أبي الحسن علي بن محمد العسكري ع ما يوافق هذه الأخبار و نصه على ابنه الحسن ع‏
حدثنا محمد بن علي قال حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران بن موسى الدقاق و علي بن عبد الله الوراق قالا حدثنا محمد بن هارون الصوفي قال حدثنا أبو تراب عبد الله بن موسى الروياني عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني قال: دخلت على سيدي علي بن محمد ع فلما بصر بي قال لي مرحبا بك يا أبا القاسم أنت ولينا حقا قال فقلت له يا ابن رسول الله‏ إني أريد أن أعرض عليك ديني فإن كان مرضيا أثبت عليه حتى ألقى الله عز و جل فقال هات يا أبا القاسم قلت إني أقول إن الله تبارك و تعالى واحد ليس كمثله شي‏ء خارج من الحدين حد الإبطال و حد التشبيه و إنه ليس بجسم و لا صورة و لا عرض و لا جوهر بل هو مجسم الأجسام و مصور الصور و خالق الأعراض و الجواهر و رب كل شي‏ء و مالكه و جاعله و محدثه و إن محمدا عبده و رسوله خاتم النبيين لا نبي بعده إلى يوم القيامة و أقول إن الإمام و الخليفة و ولي الأمر بعده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ثم الحسن ثم الحسين ثم علي بن الحسين ثم محمد بن علي ثم جعفر بن محمد ثم موسى بن جعفر ثم علي بن موسى ثم محمد بن علي ثم أنت يا مولاي فقال ع و من بعدي الحسن ابني فكيف للناس للخلف من بعده قال فقلت و كيف ذلك يا مولاي قال لا يرى شخصه و لا يحل ذكره باسمه‏ حتى يخرج فيملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما قال فقلت أقررت و أقول [أقول‏] إن وليهم ولي الله و عدوهم عدو الله و طاعتهم طاعة الله و مبغضهم مبغض الله و معصيتهم معصية الله و أقول إن المعراج حق و المساءلة في القبر حق و إن الجنة حق و النار حق و الصراط حق و الميزان حق و أن الساعة آتية لا ريب فيها و أن الله يبعث من في القبور و أقول إن الفرائض الواجبة بعد الولاية الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الجهاد و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر فقال علي بن محمد ع يا أبا القاسم هذا و الله دين الله الذي ارتضاه لعباده فاثبت عليه ثبتك الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة.



الأمالي( للصدوق)، النص، ص: 339
24- حدثنا علي بن أحمد بن موسى الدقاق رحمه الله و علي بن عبد الله الوراق جميعا قالا حدثنا محمد بن هارون الصوفي قال حدثنا أبو تراب عبيد الله بن موسى الروياني عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني قال: دخلت على سيدي علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع فلما بصر بي قال لي مرحبا بك يا أبا القاسم أنت ولينا حقا قال فقلت‏ له يا ابن رسول الله إني أريد أن أعرض عليك ديني فإن كان مرضيا ثبت عليه حتى ألقى الله عز و جل فقال هات يا أبا القاسم فقلت إني أقول إن الله تعالى واحد ليس كمثله شي‏ء خارج من الحدين حد الإبطال و حد التشبيه و إنه ليس بجسم و لا صورة و لا عرض و لا جوهر بل هو مجسم الأجسام و مصور الصور و خالق الأعراض و الجواهر و رب كل شي‏ء و مالكه و جاعله و محدثه و إن محمدا عبده و رسوله خاتم النبيين فلا نبي بعده إلى يوم القيامة و إن شريعته خاتمة الشرائع فلا شريعة بعدها إلى يوم القيامة و أقول إن الإمام و الخليفة و ولي الأمر بعده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع ثم الحسن ثم الحسين ثم علي بن الحسين ثم محمد بن علي ثم جعفر بن محمد ثم موسى بن جعفر ثم علي بن موسى ثم محمد بن علي ثم أنت يا مولاي فقال علي ع و من بعدي الحسن ابني فكيف للناس بالخلف من بعده قال فقلت و كيف ذاك يا مولاي قال لأنه لا يرى شخصه و لا يحل ذكره باسمه حتى يخرج فيملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا قال فقلت أقررت و أقول إن وليهم ولي الله و عدوهم عدو الله و طاعتهم طاعة الله و معصيتهم معصية الله و أقول إن المعراج حق و المساءلة في القبر حق و إن الجنة حق و النار حق و الصراط حق و الميزان حق و إن الساعة آتية لا ريب فيها و إن الله يبعث من في القبور و أقول إن الفرائض الواجبة بعد الولاية الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الجهاد و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر فقال علي بن محمد ع يا أبا القاسم‏ هذا و الله دين الله الذي ارتضاه لعباده فاثبت عليه أثبتك الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة.



التوحيد (للصدوق)، ص: 81
37- حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله و علي بن عبد الله الوراق قالا حدثنا محمد بن هارون الصوفي قال حدثنا أبو تراب عبيد الله بن موسى الروياني عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني قال: دخلت على سيدي علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع فلما بصر بي قال لي مرحبا بك يا أبا القاسم أنت ولينا حقا قال فقلت له يا ابن رسول الله إني أريد أن أعرض عليك ديني فإن كان مرضيا أثبت عليه حتى ألقى الله عز و جل فقال هات يا أبا القاسم فقلت إني أقول إن الله تبارك و تعالى واحد ليس كمثله شي‏ء خارج عن الحدين حد الإبطال و حد التشبيه و إنه ليس بجسم و لا صورة و لا عرض و لا جوهر بل هو مجسم الأجسام و مصور الصور و خالق الأعراض و الجواهر و رب كل شي‏ء و مالكه و جاعله و محدثه و إن محمدا عبده و رسوله خاتم النبيين فلا نبي بعده إلى يوم القيامة و أقول إن الإمام و الخليفة و ولي الأمر من بعده- أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ثم الحسن ثم الحسين ثم علي بن الحسين ثم محمد بن علي ثم جعفر بن محمد ثم موسى بن جعفر ثم علي بن موسى ثم محمد بن علي ثم أنت يا مولاي فقال‏ ع و من بعدي الحسن ابني فكيف للناس بالخلف من بعده قال فقلت و كيف ذاك يا مولاي قال لأنه لا يرى شخصه و لا يحل ذكره باسمه حتى يخرج فيملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما قال فقلت أقررت و أقول إن وليهم ولي الله و عدوهم عدو الله و طاعتهم طاعة الله و معصيتهم معصية الله و أقول إن المعراج حق و المساءلة في القبر حق و إن الجنة حق و إن النار حق و الصراط حق و الميزان حق- و أن الساعة آتية لا ريب فيها و أن الله يبعث من في القبور و أقول إن الفرائض الواجبة بعد الولاية الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الجهاد و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر فقال علي بن محمد ع يا أبا القاسم هذا و الله دين الله الذي ارتضاه لعباده فاثبت عليه ثبتك الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة.



صفات الشيعة، ص: 48
[الحديث الثامن و الستون‏]
68- حدثنا علي بن أحمد بن عمران رضي الله عنه عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني قال: دخلت على سيدي علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر الصادق ع فلما أبصرني قال لي مرحبا بك يا أبا القاسم أنت ولينا حقا قال فقلت يا ابن رسول الله إني أريد أن أعرض عليك ديني فإن كان مرضيا أثبت عليه حتى ألقى الله عز و جل فقال هات يا أبا القاسم فقلت إني أقول إن الله تبارك و تعالى واحد- ليس كمثله شي‏ء خارج من الحدين حد التعطيل [و حد الإبطال‏] و حد التشبيه و إنه ليس بجسم و لا صورة و لا عرض و لا جوهر بل هو مجسم الأجسام و مصور الصور و خالق الأعراض و الجواهر و رب كل شي‏ء و مالكه و جاعله و محدثه و إنه حكيم لا يفعل القبيح و لا يخل بالواجب و إن محمدا عبده و رسوله خاتم النبيين فلا نبي بعده إلى يوم القيامة و إن شريعته خاتمة الشرائع لا شريعة بعدها إلى يوم القيامة و أقول إن الإمام و الخليفة و والي [ولي‏] الأمر بعده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ثم الحسن ثم الحسين ثم علي بن الحسين ثم محمد بن علي ثم جعفر بن محمد ثم موسى بن جعفر ثم علي بن موسى ثم محمد بن علي ثم أنت يا مولاي فقال ع و من بعدي الحسن ابني و كيف الناس بالخلف من بعده قال فقلت و كيف ذلك يا مولاي قال ع لأنه لا يرى شخصه و لا يحل ذكره باسمه حتى يخرج فيملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا قال فقلت أقررت و أقول إن وليهم ولي الله و عدوهم عدو الله و طاعتهم طاعة الله و معصيتهم معصية الله و أقول إن المعراج حق و المساءلة في القبر حق و إن الجنة حق و النار حق و الصراط حق و الميزان حق و أن الساعة آتية لا ريب فيها و أن الله يبعث من في القبور و أقول إن الفرائض الواجبة بعد الولاية الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الجهاد و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و حقوق الوالدين فقلت هذا ديني و مذهبي و عقيدتي و يقيني قد أخبرتك به فقال علي بن محمد ع يا أبا القاسم هذا و الله دين الله الذي ارتضاه لعباده فاثبت عليه ثبتك الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة.


كمال الدين و تمام النعمة، ج‏2، ص: 379
37 باب ما روي عن أبي الحسن علي بن محمد الهادي في النص على القائم ع و غيبته و أنه الثاني عشر من الأئمة ع‏
: 1 حدثنا علي بن أحمد بن موسى الدقاق «1» و علي بن عبد الله الوراق رضي الله عنهما قالا حدثنا محمد بن هارون الصوفي قال حدثنا أبو تراب عبد الله بن موسى الروياني «2» عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني قال: دخلت على سيدي علي بن محمد ع فلما بصر بي قال لي مرحبا بك يا أبا القاسم أنت ولينا حقا قال فقلت له يا ابن رسول الله إني أريد أن أعرض عليك ديني فإن كان مرضيا ثبت عليه حتى ألقى الله عز و جل فقال هات يا أبا القاسم فقلت إني أقول إن الله تبارك و تعالى واحد ليس كمثله شي‏ء خارج عن الحدين حد الإبطال و حد التشبيه و إنه ليس بجسم و لا صورة و لا عرض و لا جوهر بل هو مجسم الأجسام و مصور الصور و خالق الأعراض و الجواهر و رب كل شي‏ء و مالكه و جاعله و محدثه و إن محمدا ص عبده و رسوله خاتم النبيين فلا نبي بعده إلى يوم القيامة و إن شريعته خاتمة الشرائع فلا شريعة بعدها إلى يوم القيامة «3» و أقول إن الإمام و الخليفة و ولي الأمر بعده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ثم الحسن ثم الحسين ثم علي بن الحسين ثم محمد بن علي ثم جعفر بن محمد ثم موسى بن جعفر ثم علي بن موسى ثم محمد بن علي ثم أنت يا مولاي فقال ع و من بعدي الحسن ابني فكيف للناس بالخلف من بعده قال فقلت و كيف ذاك يا مولاي قال لأنه لا يرى شخصه و لا يحل ذكره باسمه حتى يخرج فيملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما قال فقلت أقررت و أقول إن وليهم ولي الله و عدوهم عدو الله و طاعتهم طاعة الله و معصيتهم معصية الله و أقول إن المعراج حق و المساءلة في القبر حق و إن الجنة حق و النار حق و الصراط حق و الميزان حق و إن الساعة آتية لا ريب فيها و إن الله يبعث من في القبور و أقول إن الفرائض الواجبة بعد الولاية الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الجهاد و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر فقال علي بن محمد ع يا أبا القاسم هذا و الله دين الله الذي ارتضاه لعباده فاثبت عليه ثبتك الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة.




ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (2/ 391)
2878 - أخبرنا القاضي أبو الحسين أحمد بن علي بن الحسن , قراءة عليه، قال: أخبرنا أبو الفضل محمد بن عبد الله الشيباني، قال: حدثنا أبو أحمد عبيد الله بن الحسن بن إبراهيم العلوي النصيبي، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا عبد العظيم بن عبد الله الحسني بالري، قال: حدثنا أبو جعفر محمد بن علي، عن أبيه، عن آبائه، عن علي بن الحسين، عن الحسين بن علي، عن أمير المؤمنين عليهم السلام قال: «إن المرض لا أجر فيه ولكنه لا يدع على العبد ذنبا , إلا حطه، وإنما الأجر في القول باللسان والعمل بالجوارح وإن الله عز وجل بكرمه , وفضله يدخل صادق السر والسريرة الصالحة في الجنة»

تاريخ بغداد ت بشار (4/ 88)
1261- محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، أبو جعفر بن الرضا قدم من مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بغداد وافدا على أبي إسحاق المعتصم ومعه امرأته أم الفضل بنت المأمون فتوفي ببغداد، ودفن في مقابر قريش عند جده موسى بن جعفر، وحملت امرأته أم الفضل بنت المأمون إلى قصر المعتصم فجعلت مع الحرم.
وقد اسند محمد بن علي الحديث عن أبيه.
(854) -[4: 89] أخبرنا الحسن بن أبي طالب، قال: حدثنا محمد بن عبد الله الشيباني، قال: حدثنا محمد بن صالح بن الفيض بن فياض، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا عبد العظيم بن عبد الله الحسني، قال: حدثنا أبو جعفر محمد بن علي بن موسى، عن أبيه علي، عن أبيه موسى، عن آبائه، عن علي، قال: بعثني النبي صلى الله عليه وسلم إلى اليمن فقال لي وهو يوصيني: " يا علي ما خاب من استخار، ولا ندم من استشار، يا علي عليك بالدلجة فإن الأرض تطوي بالليل ما لا تطوي بالنهار، يا علي اغد بسم الله فإن الله بارك لأمتي في بكورها "

المتفق والمفترق (3/ 1538)
873- (3) وعبيد الله بن موسى أبو تراب الروياني
حدث عن عبد العظيم بن عبد الله العلوي روى عنه علي بن أحمد بن نصر البندنيجي.
(969) أخبرنا أبو طاهر إبراهيم بن محمد بن عمر بن يحيى العلوي أخبرنا أبو المفضل محمد بن عبيد الله الشيباني حدثنا علي بن أحمد بن نصر البندنيجي بالرملة حدثنا أبو تراب عبيد الله بن موسى الروياني حدثنا عبد العظيم بن عبد الله الخشني حدثني أبو جعفر محمد بن علي عن أبيه عن جده عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي عليهم السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم السنة سنتان سنة في فريضة الأخذ بها هدى وتركها ضلالة وسنة في غير فريضة الأخذ بها فضيلة وتركها إلى غير خطيئة.

تهذيب التهذيب (7/ 53)
98- "تمييز - عبيد الله" بن موسى الرؤياني يكنى أبا تراب روى عن عبد العظيم بن عبد الله الخشني عن أبي جعفر الباقر روى عنه عن علي بن أحمد بن نصر البندينجي1 خبرا واحدا ذكره الخطيب وذكر بن معين ستة دون هذه الطبقة وهم الظفري شيخ لحد بن مسيب الأرغياني والخرزي بخاء معجمة أظنه








عيون أخبار الرضا عليه السلام، ج‏1، ص: 45
4- و حدثنا أبو العباس محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني رضي الله عنه قال حدثنا الحسن بن إسماعيل قال حدثنا سعيد بن محمد القطان قال حدثنا عبد الله‏ «5» بن موسى الروياني أبو تراب عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني عن‏ «6» علي بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب ع قال حدثني عبد الله بن محمد بن جعفر بن محمد عن أبيه‏ «7» عن جده‏ أن محمد بن علي الباقر جمع ولده و فيهم عمهم زيد بن علي ع ثم أخرج إليهم كتابا بخط علي ع و إملاء رسول الله ص مكتوب فيه هذا كتاب‏ من الله العزيز الحكيم‏«1» حديث اللوح إلى الموضع الذي يقول فيه‏ و أولئك هم المهتدون‏ ثم قال في آخره قال عبد العظيم العجب كل العجب لمحمد بن جعفر و خروجه و قد سمع أباه ع يقول هذا و يحكيه ثم قال‏ «2» هذا سر الله و دينه و دين ملائكته فصنه إلا عن أهله و أوليائه.


كمال الدين و تمام النعمة ج‏1 313 28 باب ذكر النص على القائم ع في اللوح الذي أهداه الله عز و جل إلى رسوله ص و دفعه إلى فاطمة ع فعرضته على جابر بن عبد الله الأنصاري حتى قرأه و انتسخه و أخبر به أبا جعفر محمد بن علي الباقر ع بعد ذلك ..... ص : 308
هذا كتاب من الله العزيز الحكيم العليم و ذكر حديث اللوح إلى الموضع الذي يقول فيه أولئك هم المهتدون ثم قال في آخره قال عبد العظيم العجب كل العجب لمحمد بن جعفر و خروجه إذ سمع أباه ع يقول هكذا و يحكيه ثم قال هذا سر الله و دينه و دين ملائكته فصنه إلا عن أهله و أوليائه.







// گزیده های معارفی / سیره
بررسي قولي در باب تولد حضرت عبدالعظيم حسني به سال 173 هـ .ق

عنوان بررسي قولي در باب تولد حضرت عبدالعظيم حسني به سال 173 هـ .ق
سيره درباره تولد حضرت عبدالعظيم(ع) اطلاع روشني در دست نيست. جناب آقاي عزيز الله عطاردي در كتاب خود كه درباره حضرت عبدالعظيم(ع) نگاشته مي‌گويد: از تاريخ تولد حضرت عبدالعظيم اطلاع درستي نيست و در مصادر ترجمه او از اين موضوع ذكري به ميان نيامده. ما هر چه در اين مورد تحقيق كرديم به اين مطلب برنخورديم، ولي آنچه مسلم است وي در زمان حضرت موسي بن جعفر(ع) حيات داشته است.
اكثر ترجمه نويسان نيز درباره تولد حضرت يا اشاره‌اي نكرده‌اند و يا يقين نموده‌اند كه از تولد آن حضرت اطلاع دقيقي در دست نيست. يكي از اقوالي كه در مورد تاريخ تولد ايشان وجود دارد تولد در سال 173 است.
اولين منبع فارسي كه تاريخ دقيق تولد آن حضرت را بيان داشته، كتاب نور الآفاق حاج شيخ جواد شاه عبدالعظيمي است كه در سال 1343 هـ.ق تاليف شده و در سال 1344 در 130 صفحه جيبي به چاپ رسيده است.
به هر حال تصور آن است كه تواريخ مذكور در كتاب نور الآفاق با دقت و رعايت جوانب تاريخي گفته شده است، از اين رو انسان را نسبت به جعلي بودن آنها به تأمل واداشته و به تحقيق و تفحّص بيشتري وا مي‌دارد.
در نور الآفاق مي‌نويسد:
چون تاريخ تولد و وفات حضرت معصومه(س) تا اين زمان بر عامه خلق غير معلوم بود جناب حجة الاسلام آقاي حاج شيخ جواد مجتهد (يعني مؤلف) در مسافرت مكه معظمه در كتابخانه مباركه شهر مدينه به زحمت زياد به دست آورده و در كتاب «نزهة الابرار في نسب أولاد الأئمه الأطهار» و در كتاب «لواقع الأنوار في طبقات الأخيار» كه كتاب مفصلي است نقل مي‌نمايد: ولادت فاطمه بنت موسي بن جعفر في المدينة المنورة‌ غرة ذي القعدة الحرام سنة 173 و توفيت في العاشر من ربيع الثاني سنة 201،كه بايد در مورد اين دو اثر به درستي تحقيق شود و با رجوع به كتاب مذكور به صحت نظر مؤلف دست يافت. اما در مورد تولد حضرت عبدالعظيم، صاحب نور الآفاق، تولد آن حضرت را روز پنجشنبه 4 ربيع الآخر 173 دانسته است. اين مطلب را به نقل از نزهة الابرار في نسب أولاد الأئمة الأطهار تاليف سيد موسي موسوي برزنجي شافعي مدني و كتاب طبقات الأشراف تاليف نورالدين مكي حنفي و كتاب مناقب العترة تاليف احمد بن محمد بن فهد حلي نقل كرده است.
از محتوي كلام صاحب نور الآفاق نيز چنين برمي‌آيد كه در سفر مكه و مدينه كه در خدمت جناب والدش حاج شيخ مهدي بوده، بر اين كتاب ها دست يافته است.
اما در مورد سه كتابي كه نامي از آنها برده است:
1. نزهة الأبرار كه صاحب ذريعه در مورد اين كتاب مي‌فرمايد: مطبوعٌ كما حُكِيَ عنه.
بنابراين خود صاحب ذريعه اين كتاب را نديده و براي او نقل شده كه اين كتاب به چاپ رسيده است. بعيد نيست مستند صاحب ذريعه همان نور الآفاق يا كتابي ديگر باشد كه از وي اخذ كرده است و تعجب است از صاحب ذريعه كه چطور نام اين كتاب را با تصريح بر شافعي بودنش در ذريعه كه در ذكر تصانيف شيعه مي‌باشد آورده است!!
2. طبقات الأشراف، نورالدين مكي حنفي:
اين نورالدين علي بن سلطان بن محمد هروي مكي حنفي معروف به ملا علي قاري مي‌باشد. مولدش در هرات و وفاتش به سال 1014 در مكه بود. از علماي عرب و عجم آموخت و در علوم مختلف نگاشت و در مصر نفوذ زيادي داشت. هنگامي كه علماي مصري خبر وفاتش را شنيدند در جامع الازهر جماعتي فراوان گرد آمده و بر او نماز غايب خواندند به جهت بزرگي علمي و ديني او.
گرچه نام مذكور (طبقات الأشراف) را در ميان مؤلفات او نيافتيم ولي بعيد نيست كه وي با توجه به كثرت تأليفاتش چنين كتابي را داشته كه در مكه ـ محل وفات وي ـ موجود بوده و صاحب نور الآفاق هنگام تشرف به مكه آن را ديده باشد. البته در نور الآفاق از اين كتاب به عنوان «طبقات الشرفا في الاشراف» نام برده شده و بر روي لفظ «الشرفا» علامت «خ» گذاشته، يعني نسخه بدل.
3. مناقب العترة ابن فهد، در ميان تأليفات ابن فهد به چنين عنواني برنخورديم مگر اينكه صاحب ذريعه به نقل از ابوالحسن مرندي در كتابش (دلائل براهين الفرقان) كه معاصر با شيخ آقا بزرگ تهراني بوده از اين كتاب و مؤلفش نام برده است. با توجه به هم عصر بودن وي با صاحب ذريعه، بعيد نيست مأخذ مرندي نيز كلمات شاه عبدالعظيمي در نور الآفاق بوده باشد.
به هر حال اين كتاب نيز جاي بررسي بيشتري دارد. در نتيجه كلام نور الآفاق قابل ردّ و قبول نيست تا مصدري قابل اطمينان آن را تأييد يا تكذيب كند، و صرف اينكه ما از اين كتابها اطلاعي در دست نداريم نمي‌تواند ردّ قول صاحب نور الآفاق نمايد، خصوصاً اينكه از جهت تاريخي، كلام وي مشكل‌ساز نيست چون بنابر اينكه تولد حضرت عبدالعظيم را در سال 173 و وفاتش را به سال 252 دانسته حضرت 79 ساله بود كه دار دنيا را وداع گفته است، و با توجه به شهادت امام كاظم(ع) در سال 183 كودكي وي مقارن با دهه‌ آخر عمر حضرت كاظم(ع) بوده، و در زمان امام رضا(ع) كه وفات حضرت سال 202 يا 203 بوده زمان آن حضرت را درك كرده و سپس حضور حضرت امام جواد و امام هادي(ع) رسيده و از آنها روايت نقل كرده و در دو سال قبل از شهادت حضرت هادي(ع) (در سال 254) به سال 252 از دنيا رفته است. و حضرت هادي(ع) نيز تشويق و تحريض بر زيارت ايشان نموده‌اند.
منبع مجموعه آثار كنگره
نويسنده مؤلفان
ناشر دارالحديث
سال چاپ 1381
جلد 26
صفحه 219 و 220