228 /222/ 843
نعيم بن حماد(000 - 228 هـ =..843 م)
الأعلام للزركلي (8/ 40)
نعيم بن حَمَّاد
(000 - 228 هـ =..843 م)
نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي المروزي، أبو عبد الله: أول من جمع " المسند " في الحديث. كان من أعلم الناس بالفرائض. ولد في مرو الشاهجان، وأقام مدة في العراق والحجاز يطلب الحديث. ثم سكن مصر، ولم يزل فيها إلى أن حمل إلى العراق في خلافة المعتصم، وسئل عن القرآن: أمخلوق هو؟ فأبي أن يجيب، فحبس في سامرا، ومات في سجنه.
من كتبه " الفتن والملاحم - خ " منه نسخة في جامعة " الرياض " الرقم 216 كتب سنة 687 هـ (2) .
__________
الأهرام 7 / 4 / 1923 وآداب شيخو 2: 180، 181.
(1) المؤتلف والمختلف للآمدي 57 والتاج 1: 592.
(2) تهذيب 10: 458 وتذكرة 2: 7 والمستطرفة 37 وميزان الاعتدال 3: 238 وتاريخ بغداد 13: 306 ومناقب الإمام أحمد 397 وشرحا ألفية العراقي 2: 180 و 929: 2 Brock S.
وخلاصة التذهيب 346 وفي هدية العارفين 2: 497 عن عيون التواريخ: ولصاحب الترجمة ثلاثة عشر كتابا في الرد على الجهمية.
الاسم : نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث بن همام بن سلمة بن مالك الخزاعى ، أبو عبد الله المروزى الفارض الأعور ( سكن مصر )
الطبقة : 10 : كبار الآخذين عن تبع الأتباع
الوفاة : 228 هـ ( على الصحيح ) بـ سامراء أو بغداد
روى له : خ مق د ت ق ( البخاري - مسلم في مقدمة صحيحه - أبو داود - الترمذي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : صدوق يخطىء كثيرا ، فقيه عارف بالفرائض
رتبته عند الذهبي : الحافظ ، مختلف فيه ، امتحن فمات محبوسا بسامراء
من تكلم فيه وهو موثق ت أمرير (ص: 184)
351 - نعيم بن حماد (خ مقرونا د ت ق) :
حافظ وثقه أحمد وجماعة واحتج به البخاري وهو من المدلسة ولكنه يأتي بعجائب قال النسائي ليس بثقة وقال أبو الفتح الأزدي قالوا كان يضع الحديث وكذا أبو أحمد بن عدي وقال أبو داود وعنده نحو عشرين حديثا لا أصل له
عبيد الله بن محمد المعروف بابن عائشة(000 - 228 هـ = 000 - 842 م)
الأعلام للزركلي (4/ 196)
ابن عائِشَة
(000 - 228 هـ = 000 - 842 م)
عبيد الله بن محمد بن حفص ابن معمر التيمي، أبو عبد الرحمن، المعروف بابن عائشة: عالم بالحديث والسير، أديب، من أهل البصرة، زار بغداد، وحدّث بها سنة 219 هـ وكان كريما متلافا أنفق على إخوانه ثروة كبيرة، وافتقر. وعرف بابن عائشة لأنه من ولد عائشة بنت طلحة بن عبيد الله التيمي. ويقال له " العيشي " أيضا (2) .
__________
(2) تاريخ بغداد 10: 314.
الأعلام للزركلي (3/ 315)
ابن عائِشة
(000 - 227 هـ = 000 - 842 م)
عبد الرحمن بن عبيد الله بن محمد ابن حفص التيمي، المعروف بابن عائشة: شاعر متأدب، من أهل البصرة. قصد بغداد، واتصل بالقاضي أحمد بن أبي داود، فمدحه، ولم يجد ما يرضيه، فهجاه (2) .
__________
(2) تاريخ بغداد 10: 359 وفيه أبيات من شعره.
موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله (2/ 410)
1688 - عبيد الله بن محمد بن قفص القرشي، التيمي، المعروف بابن عائشة، أبو عبد الرحمن البصري.
• قال أبو طالب: قال أحمد بن حنبل: عبيد الله العيشي، صدوق في الحديث. «الجرح والتعديل» 5/ (1581) .
• وقال إبراهيم الحربي: قد حدث أحمد بن حنبل، عن العيشي، يعني ابن عائشة، ثم قال إبراهيم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عبيد الله بن محمد التيمي، عن مهدي بن ميمون، عن هشام بن حسان. قال: اشترت حفصة جارية، أظنها سندية، فقيل لها: كيف رأيت مولاتك؟ فذكر إبراهيم كلاماً بالفارسية تفسيره، إنها امرأة صالحة، إلا أنها قد أذنبت ذنباً عظيماً، فهي الليل كله تبكي وتصلي. «تاريخ بغداد» 10/314 و315.
الاسم : عبيد الله بن محمد بن حفص بن عمر بن موسى القرشى التيمى ، أبو عبد الرحمن البصرى ، المعروف بالعيشى و بالعائشى و بابن عائشة
الطبقة : 10 : كبار الآخذين عن تبع الأتباع
الوفاة : 228 هـ
روى له : د ت س ( أبو داود - الترمذي - النسائي )
رتبته عند ابن حجر : ثقة جواد ، رمى بالقدر و لم يثبت
رتبته عند الذهبي : محدث عالم أخبارى ، وثقه أبو حاتم
الاسم : عبيد الله بن محمد بن حفص البصرى ( و ليس بابن عائشة )
الطبقة : 10 : كبار الآخذين عن تبع الأتباع
روى له : تمييز ( لم يخرج له أحد من الستة )
رتبته عند ابن حجر : شيخ
رتبته عند الذهبي : . . . .
تاريخ بغداد ت بشار (12/ 17)
5415 - عبيد الله بن محمد بن حفص بن عمر بن موسى بن عبيد الله بن معمر، أبو عبد الرحمن التيمي، يعرف بابن عائشة لأنه من ولد عائشة بنت طلحة بن عبيد الله التيمي.
سمع حماد بن سلمة، وكان عنده تسعة آلاف حديث.
وسمع أيضا وهيب بن خالد، وعبد العزيز بن مسلم القسملي، وأبا عوانة، ومهدي بن ميمون، وعبد الواحد بن زياد، وصالح المري، وسفيان بن عيينة.
روى عنه أحمد بن حنبل، ومحمد بن الحسين البرجلاني، وعبد الله بن روح المدائني، والحسن بن مكرم، وعباس الدوري، وجعفر بن محمد بن شاكر الصائغ، وإبراهيم الحربي، ومحمد بن هشام بن أبي الدميك، وأحمد بن علي الأبار، وأحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفي، وأبو القاسم البغوي.
وكان من أهل البصرة، فقدم بغداد وحدث بها، ثم عاد إلى البصرة.
وكان فصيحا أديبا، سخيا، حسن الخلق، غزير العلم، عارفا بأيام الناس.
تاريخ الإسلام ت بشار (5/ 627)
271 - د ت ن: عبيد الله بن محمد بن حفص بْنُ عُمَرَ بْنِ مُوسَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بن مَعْمَر، أبو عبد الرحمن القُرَشيّ التَّيْميّ البَصْريُّ الإخباريّ المعروف بابن عائشة، وبالعَيْشيّ؛ [الوفاة: 221 - 230 ه]
لأنّه من ولد عائشة بنت طلحة بن عُبَيْد الله.
سَمِعَ: حمّاد بن سَلَمَةَ، وجُوَيْرية بن أسماء، وعبد الواحد بن زياد، ومهديّ بن ميمون، ووَهْب بن خالد، وأبا عوانة، وأبا هلال الراسبي، وطائفة،
وَعَنْهُ: أبو داود، والنسائي عن رجلٍ عنه، وأحمد بن حنبل، وأبو زُرْعة، وابن أبي الدُّنيا، وعثمان بن خُرَّزاذ، ومحمد بن إبراهيم البوشنجي، وإبراهيم الحربي، وأبو القاسم البغوي، وخلق. وقع لي حديثه بعلو.
قال أبو حاتم، وغيره: صَدُوق في الحديث، وكان عنده عن حمّاد تسعة آلاف حديث. [ص:628]
وقال أبو داود: كان طَلّابًا للحديث، عالمًا بالعربيّة وأيّام النّاس، لولا ما أفسد نفسه، وهو صَدُوق.
وقال زَكَريّا السّاجيّ: قُرِفَ بالقَدَر وكان بريئا منه، وكان من سادات أهل البصرة غير مدافع كريما سخيا.
وقال يعقوب بن شَيْبَة: أنفق ابن عائشة على إخوانه أربع مائة ألف دينار في الله، حَتّى التجأ إلى أن باع سقْف بيته.
أنبأني أبو الغنائم بن علان وجماعة، قالوا: أخبرنا الكندي، قال: أخبرنا أبو منصور القزَّاز، قال: أخبرنا الخطيب، قال: أخبرنا أبو طالب عمر بن إبراهيم، قال: أخبرنا مقاتل بن محمد العكي، قال: سمعت إبراهيم بن إسحاق المروزي المعروف بالحربي يقول: ما رأت عيني مثل ابن عائشة، فقيل له: يا أبا إسحاق، رأيتَ أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وابن راهويه تقول: ما رأيت مثلَ ابن عائشة؟! فقال: نعم، بلغ الرشيد سناء أخلاقه فبعث إليه فأحضره، فعدَّد عليه جميع ما سمع، يقول: بفضل الله وفضل أمير المؤمنين، فلما أن صمت الرشيد، قال: يا أمير المؤمنين، وما هو أحسن من هذا؟ قال: وما هو يا عم؟ قال: المعرفة بقدري، والقصد في أمري، قال: يا عم أحسنت.
قلت: في صحة هذه الحكاية نظر، ولعلها جرت لأبيه أو للعيشي مع ابن الرشيد، وإلا فالعيشي كان شابا أو كهلا في أيام الرشيد، وما كان ليخاطبه " يا عم " وهو في سنِّه.
وقال أحمد بن كامل القاضي: حدثنا أسد بن الحسن الْبَصْرِيُّ، قال: سأل رجل في المسجد وعبيد الله العيشي حاضر، فقال: خذ هذا المِطْرَف، فأخذه، فلما ولَّى قال له: إن ثمن هذا المِطْرَف أربعون دينارا، فلا تخدع عنه، فمضى فباعه، فعُرِف أنه مطرف العيشي، فاشتراه ابن عم له وردَّه عليه.
وقال إبراهيم نفطويه: حُكِيَ أنه - يعني: العيشي - كان يُمسك بيمينه [ص:629] وشماله شاتين إلى أن تُسلخا. قال نفطويه: كان من سراة الناس جودا وحفظا ومحادثة.
قال البغوي: مات في رمضان سنة ثمان وعشرين.
تاريخ بغداد ت بشار (11/ 540)
5328 - عبد الرحمن بن عبيد اللَّه بن مُحَمَّد بن حفص التيمي يعرف بابن عائشة من أهل البصرة كان متأدبًا شاعرًا، وقدم بغداد، فاتصل بأَحْمَد بن أبي دؤاد الْقَاضِي، وأقام في ناحيته، فأَخْبَرَنِي الْحُسَيْن بن علي الصيمري، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن عمران المرزباني، قَالَ: أَخْبَرَنِي الصولي، حَدَّثَنِي أبو علي الْحُسَيْن بن يَحْيَى الكاتب، قَالَ: كان عبد الرحمن بن عبيد اللَّه بن مُحَمَّد ابن عائشة شاعرا وكان متصلًا بابن أبي دؤاد، فكان يتسخط عليه ولا يرضى أفعاله، فمن هجائه له:
تاريخ الإسلام ت بشار (12/ 797)
163 - إِسْحَاق بْن مُحَمَّد بْن عَلِيّ، أَبُو إِبْرَاهِيم العَبْدَريّ المَيُورقيّ، ويُعرف بابن عَائِشَة. [المتوفى: 585 هـ]
فقيه مالكيّ مشاوّر، قائم عَلَى " المدُّونة " بعيد الصِّيت. تفقّه عليه غير واحد.
اشتغل عَلَى أَبِي إِسْحَاق بْن فتحون، وغيره. وتُوُفّي فِي حدود هَذِهِ السنة.
تاريخ الإسلام ت بشار (14/ 404)
75 - إِبْرَاهِيم بْن إِسْحَاق بْن مُحَمَّد بْن عَلِيّ أَبُو إِسْحَاق العَبْدَريّ المَيُورَقيّ، المعروف بابن عَائِشَة. [المتوفى: 642 هـ][ص:405]
قَالَ الأَبّار: روى عَن: أَبِي عَبْد اللَّه ختن فضل وتفقَّه بِهِ، ومال إلى عِلْم الرأي. وكان ديّنًا نزهًا. أسره العدوّ فِي الحادثة الكائنة عَلَى مَيُورقة، ثُمَّ خلص وقدِم بَلَنْسِيَة. ثم ولي قضاء دانية. وسمعتُ منه بتونس، وبها توفي في ذي القعدة، وله بضْعٌ وستّون سنة.
إكمال تهذيب الكمال (9/ 61)
3481 - (د ت س) عبيد الله بن محمد بن حفص بن عمر بن موسى بن عبيد الله بن معمر القرشي التميمي أبو عبد الرحمن البصري المعروف بالعيشي، والعائشي، وبابن عائشة.
كذا ذكره المزي. وفي كتاب الفصيح الثاني يقال: عائشي، ولا يقال: العيشي.
وقال ابن حبان في كتاب " الثقات " الذي قال المزي أنه ذكره فيهم: عالما بأنساب العرب، حافظا مستقيم الحديث، مع ذلك توفي ليلة الثلاثاء لسبع عشرة ليلة خلت من شهر رمضان، سنة ثمان وعشرين ومائتين.
وقال الساجي - الذي نقل المزي بعض كلامه بوساطة الخطيب فيما أرى موهما نقل ذلك من الأصول: قال الأثرم: ذكر عند أحمد بن حنبل، فقال: إنه لرجل استنقل الحديث عنه، كان يرى أولئك القدرية وأهل البدعة. قال الساجي: سمعت ابن المثنى يحدث عنه، ولم يحدث عنه بندار، قال الساجي: الذي وضعه عندهم ترك المباينة، ولم يكن يتصنع لأهل الحديث، وكان أجل من أن يوضع في هذا الكتاب، وإنما وضعناه لئلا يغلط عليه فينسب إلى بدعة.
وخرج ابن حبان حديثه في صحيحه، وكذلك الحاكم النيسابوري، وأبو علي الطوسي.
وقال مسلمة: قرشي من أنفسهم يروي عنه من أهل بلدنا ابن وضاح.
وقال أبو علي الجياني: كان جوادا فصيحا أيدا جميلا شاعرا.
بدون نظر