242 /235/ 856
الحسن بن علي الخلال الحلواني(000 - 242)
تاريخ بغداد ت بشار (1/ 442)
أخبرنا القاضي أبو محمد الحسن بن الحسين بن محمد بن رامين الإستراباذي، قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي، قال: سمعت الحسن بن إبراهيم أبا علي الخلال، يقول: ما همني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر، فتوسلت به إلا سهل الله تعالى لي ما أحب.
وهابي:
((((اين جناب خدمدتون عارضم كه اولا اين جناب . ابو علی خلال نه تنها عالم نبود بلکه اصلا دنبال علم هم نبوده چه برسه به علم و عالمي !!! در ترجمه شرح حال این شخص آمده است:
الحسن بن علي أبو علي الخلال المعروف بالحلواني ! وهو من طبقة متقدمة عن طبقة الأول، و له ترجمة في تاريخ الخطيب )5 / 112(، جاء في ثناياها ما يلي:قال الخطيب: أنبأنا محمد بن أحمد بن رزق، أخبرنا أبو علي بن الصواف،حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: سألت أبي عن الحسن بن الخلال الذي يقال له الحلواني، فقال : ))ما أعرفه بطلب الحديث، وما رأيته يطلب الحديث!(( ، قلت:إنه يذْكُرُ أنَّه كان ملازما ليزيد بن هارون، قال : ))ما أعرفه إلا أنه جاءني إلى هنا يُسَلِّمُ عليَّ(( ولَمْ يَحْمَدْهُ أبي! ، ثم قال: ))يبلغني عنه أشياء أكرهها...!((یعنی از ابو علی پرسیدم نشنیده ام که کسی گفته باشد در طلب حدیث است و همچنین ندیده ام که دنبال حدیث باشد.گفتم او همراه یزید بن هارون است. گفت نمیشناسمش مگر اینکه بعضی وقتها نزد من می آید و سلامی میکند
پس عمل این شخص ملاکی برای ما نخواهد بود و نمی تواند این نوع توسل را توجیه کند چراکه شخصی نبوده که عمل وی ملاک قرار بگیرد
دوما مگر دين خود را از علي خلال ميگيريم ؟؟؟))))))
اولا: نمیدانید با یکی از بزرگترین مشایخ حدیث اهل سنت چه کردید؟! اگر ابوعلی خلال دنبال حدیث نبود پس چرا بخاری و مسلم بلکه به تعبیر ذهبی الجماعة سوی النسائی همگی از او حدیث نقل کردند؟! شاید بیش از سی مورد مسلم در صحیحش از او نقل میکند، وصف او در بخش رجال الشاملة چنین است:
الاسم : الحسن بن على بن محمد الهذلى الخلال ، أبو على ، و قيل أبو محمد ، الحلوانى الريحانى ( نزيل مكة )
الطبقة : 11 : أوساط الآخذين عن تبع الأتباع
الوفاة : 242 هـ بـ مكة
روى له : خ م د ت ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ له تصانيف
رتبته عند الذهبي : ثبت حجة
و در عبارتی که نقل کردید، تدلیس صورت گرفته، چون همانجا خود خطیب میگوید بخاری و مسلم و ... از او حدیث نقل کردند! اما این قسمت عبارت او را حذف کردید یا کردند و بسنده شده: فی ثنایاها! ببینید خطیب میگوید:
تاريخ بغداد ت بشار (8/ 351)
3837 - الحسن بن علي أبو محمد وقيل أبو علي الخلال المعروف بالحلواني ..... روى عنه محمد بن أبي عتاب الأعين، ومحمد بن إسماعيل البخاري، ومسلم بن الحجاج، وجعفر بن أبي عثمان الطيالسي، وإبراهيم الحربي، وأبو داود السجستاني، وأحمد بن علي الأبار، ومحمد بن هارون بن المجدر. وكان ثقة حافظا، وورد بغداد أنبأنا محمد بن أحمد بن رزق، قال: أخبرنا أبو علي ابن الصواف، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: سألت أبي عن الحسن ابن الخلال الذي يقال له الحلواني، قال: ما أعرفه بطلب الحديث، وما رأيته يطلب الحديث....
کلاباذی در کتاب رجال صحیح البخاری میگوید:
رجال صحيح البخاري = الهداية والإرشاد في معرفة أهل الثقة والسداد (1/ 159)
202 - الْحسن بن عَلّي أَبُو عَلّي الْخلال الْهُذلِيّ الْحلْوانِي سمع عبد الصَّمد بن عبد الْوَارِث رَوَى عَنهُ البُخَارِيّ فِي الْحَج مَاتَ فِي ذِي الْحجَّة سنة 242 قَالَه البُخَارِيّ
و این هم حدیث او در صحیح بخاری:
صحيح البخاري (2/ 140)
1558 - حدثنا الحسن بن علي الخلال الهذلي، حدثنا عبد الصمد، حدثنا سليم بن حيان، قال: سمعت مروان الأصفر، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قدم علي رضي الله عنه على النبي صلى الله عليه
و اما چرا احمد بن حنبل راجع به او چنین گفت؟ پس دو وجه دارد که صاحب التنکیل توضیح داده، یکی اینکه در مسأله کلام الله حاضر به تکفیر مخالفین نشد و دیگری اینکه در شهری دیگر غیر از شهر ابن حنبل بود:
التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل (1/ 442)
77- الحسن بن علي بن محمد الحلواني نزيل مكة. في (تاريخ بغداد) 13/398 من طريق «الأبار حدثنا الحسن بن علي ابن توبة ... » قال الأستاذ ص 109: «لم يكن أحمد يحمده كما ذكره الخطيب» .
أقول: إنما لم يحمده أحمد لأنه بلغه عنه أنه مع قوله (0 القرآن كلام الله غير مخلوق ما نعرف غير هذا» أمتنع من إطلاق الكفر على القائلين بخلق القرآن فكأن أحمد رأى أن امتناع العالم في ذاك العصر من إطلاق الكفر عليهم يكون ذريعة لانتشار تلك البدعة التي جَدَّ أهلها والدولة معهم في نشرها وحمل الناس عليها، ولعل الحلواني لم ينتبه لهذا، وعارض ذلك عنده ما يراه مفسدة أعظم. فأما قول أحمد: «لا أعرفه بطلب الحديث ولا رأيته يطلبه» فحق وصدق، أحمد في بلد والحلواني في بلد آخر، وقد قال يحيى القطان في عبد الواحد بن زياد: «ما رأيته طلب حديثاً قط» ولم يعدوا هذا تضعيفاً، والحلواني قال فيه يعقوب بن شيبة: «كان ثقة ثبتاً» وقال النسائي: «ثقة» وقال الترمذي: «كان حافظاً) . وروى عنه البخاري ومسلم في (صحيحهما) وأبو داود مع أنه لا يروي إلا عن ثقة ومع شدة متابعة لأحمد (1) .
ثانیا: آن کسی که شما او را اینگونه کوبیدید حسن بن علی الخلال الحلوانی است و شخصی که مورد بحث ما بود و به امام کاظم (ع) توسل میکرد حسن بن ابراهیم بن توبة الخلال است!!
خطیب جداگانه شرح حال او را ذکر کرده است:
تاريخ بغداد ت بشار (8/ 228)
3733 - الحسن بن إبراهيم بن توبة أبو علي الخلال حدث عن محمد بن منصور الطوسي، وأبي بكر المروذي صاحب أحمد بن حنبل. روى عنه أبو حفص ابن الزيات. أخبرني أبو الحسن محمد بن عبد الواحد، قال: أخبرنا عمر بن محمد بن علي الناقد، قال: حدثنا أبو علي الحسن بن إبراهيم بن توبة الخلال، قال: سمعت المروذي، يقول: كان سفيان بن عيينة في مجلسه، فقال لقوم: من أين أنتم؟ قالوا: من أهل اليمامة، قال: فيكم الحكم بن أبان، ذلك الرجل يصلي من الليل، فإذا عيي نزل إلى البحر، قال: أسبح مع حيتان البحر؟!
تاريخ بغداد ت بشار (8/ 351)
3837 - الحسن بن علي أبو محمد وقيل أبو علي الخلال المعروف بالحلواني
سمع يزيد بن هارون، وعبد الرزاق بن همام، وعبد الله بن نمير، وأبا أسامة، وزيد بن الحباب، وأبا عاصم النبيل، وعفان بن مسلم، ومحمد بن عيسى ابن الطباع، وعبد الصمد بن عبد الوارث.
سر بالكرخ والمدينة قوم مات في جمعة لهم قاضيان
لهف نفسي على الزيادي منهم ثم لهفي على فتى الفتيان
قلت: والصحيح أن موتهما كان في سنة اثنتين وأربعين.
روى عنه محمد بن أبي عتاب الأعين، ومحمد بن إسماعيل البخاري، ومسلم بن الحجاج، وجعفر بن أبي عثمان الطيالسي، وإبراهيم الحربي، وأبو داود السجستاني، وأحمد بن علي الأبار، ومحمد بن هارون بن المجدر.
وكان ثقة حافظا، وورد بغداد.
أنبأنا محمد بن أحمد بن رزق، قال: أخبرنا أبو علي ابن الصواف، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: سألت أبي عن الحسن ابن الخلال الذي يقال له الحلواني، قال: ما أعرفه بطلب الحديث، وما رأيته يطلب الحديث.
قلت: إنه يذكر أنه كان ملازما ليزيد بن هارون، فقال: ما أعرفه إلا أنه جاءني إلى هنا يسلم علي، ولم يحمده أبي، ثم قال: يبلغني عنه أشياء أكرهه، ولم أره يستخفه، وقال أبي مرة أخرى، وذكره: أهل الثغر عنه غير راضين، أو كلاما هذا معناه.
أخبرنا أبو بكر البرقاني، قال: قرأت على بشر بن أحمد الإسفراييني، قال لكم أبو سليمان داود بن الحسين البيهقي: بلغني أن الحلواني الحسن بن علي، قال: إني لا أكفر من وقف في القرآن، فتركوا علمه.
قال أبو سليمان: سألت أبا سلمة بن شبيب عن علم الحلواني، قال: يرمى في الحش، قال أبو سلمة: من لم يشهد بكفر الكافر فهو كافر.
حدثنا الحسن بن علي الجوهري إملاء، قال: أخبرنا علي بن محمد بن الفتح الأشناني، قال: حدثنا أحمد بن عبد الرحمن البزوري، قال: سألت الحسن بن علي الحلواني، فقلت: إن الناس قد اختلفوا عندنا في القرآن فما تقول؟ فقال: القرآن كلام الله غير مخلوق، ما نعرف غير هذا.
أخبرنا أحمد بن محمد العتيقي، قال: أخبرنا محمد بن عدي البصري في كتابه، قال: حدثنا أبو عبيد محمد بن علي الآجري، قال: سمعت أبا داود سليمان بن الأشعث، يقول: كان الحسن بن علي الحلواني لا ينتقد الرجال، ثم قال: كان عالما بالرجال، وكان لا يستعمل علمه.
أخبرنا هبة الله بن الحسن الطبري، قال: أخبرنا محمد بن عبد الله بن القاسم، قال: حدثنا محمد يعني ابن أحمد بن يعقوب بن شيبه، قال: حدثنا يعقوب، قال: الحسن بن علي يعني الخلال، كان ثقة ثبتا متقنا.
أخبرنا الأزهري، قال: حدثنا عبد الرحمن بن عمر، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن يعقوب، قال: حدثنا جدي، قال: الحسن بن علي الحلواني صاحب حديث، متقن يفقه.
أخبرنا محمد بن علي الصوري، قال: أخبرنا الخصيب بن عبد الله، قال: أخبرنا عبد الكريم بن أحمد بن شعيب النسائي، قال: أخبرني أبي، قال: أبو محمد الحسن بن علي الحلواني ثقة.
بدون نظر